اللجنة التحضيرية العليا للإتلاف النقابي توزع المهمات بين أعضائها
نشر بتاريخ: 17/02/2011 ( آخر تحديث: 17/02/2011 الساعة: 17:12 )
رام الله- معا- عقدت اللجنة العليا للإتلاف النقابي العمالي والمهني اجتماعها الثالث في رام الله اليوم الخميس، بحضور ممثلي عدد واسع من الاتحادات العمالية والمهنية والكتل النقابية العمالية، كما ووزعت المهمات بين أعضائها.
واتخذت اللجنة الإجراءات والتدابير الضرورية المتعلقة بالتحضيرات الإدارية والتنظيمية والإعلامية، وحددت مشاريع الأوراق والنداءات والتقارير المقدمة إلى المؤتمر، ووزعت المهمات فيما بين أعضائها وبما يضمن استكمال وانجاز الترتيبات اللازمة.
وأكدت اللجنة في اجتماعها على الالتزام الكامل والأكيد بتوحيد وتنسيق جميع الجهود الوطنية العمالية والمهنية، والحاجة الملحة لبلورة موقف مجتمعي فلسطيني شامل وموحد، لإنجاح الجهود الشعبية والوطنية المبذولة حول مقاطعة المستوطنات، وتوفير فرص العمل للعاملين اضطراراً فيها، وتوسيع دائرة المقاطعة لتشمل المجالات الاقتصادية والثقافية وأشكال التطبيع المختلفة، وبما يؤمن الأساس والمنصة الفلسطينية للتعاون مع مكونات الحركة العمالية العربية والعالمية.
ومن أجل دعم وإسناد فعلي لجهود النقابات المهنية والعمالية المختلفة، وتوفير الأسس العملية والنضالية لتوحيد الحركة العمالية والنقابية الفلسطينية وتعزيز فعلها الوطني وصمودها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وأدواته المختلفة.
واتخذت اللجنة الإجراءات والتدابير الضرورية المتعلقة بالتحضيرات الإدارية والتنظيمية والإعلامية، وحددت مشاريع الأوراق والنداءات والتقارير المقدمة إلى المؤتمر، ووزعت المهمات فيما بين أعضائها وبما يضمن استكمال وانجاز الترتيبات اللازمة.
وأكدت اللجنة في اجتماعها على الالتزام الكامل والأكيد بتوحيد وتنسيق جميع الجهود الوطنية العمالية والمهنية، والحاجة الملحة لبلورة موقف مجتمعي فلسطيني شامل وموحد، لإنجاح الجهود الشعبية والوطنية المبذولة حول مقاطعة المستوطنات، وتوفير فرص العمل للعاملين اضطراراً فيها، وتوسيع دائرة المقاطعة لتشمل المجالات الاقتصادية والثقافية وأشكال التطبيع المختلفة، وبما يؤمن الأساس والمنصة الفلسطينية للتعاون مع مكونات الحركة العمالية العربية والعالمية.
ومن أجل دعم وإسناد فعلي لجهود النقابات المهنية والعمالية المختلفة، وتوفير الأسس العملية والنضالية لتوحيد الحركة العمالية والنقابية الفلسطينية وتعزيز فعلها الوطني وصمودها في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وأدواته المختلفة.