فياض يواصل مشاوراته بشأن الحكومة الجديدة
نشر بتاريخ: 17/02/2011 ( آخر تحديث: 17/02/2011 الساعة: 18:26 )
رام الله- معا- يواصل رئيس الوزراء المكلف د. سلام فياض مشاوراته مع الفصائل والقوى السياسية بخصوص مهام وتشكيل الحكومة الجديدة، حيث عقد اليوم اجتماعاً مع جبهة التحرير الفلسطينية برئاسة أمينها العام واصل أبو يوسف.
كما اجتمع مع الأمين العام لحزب الشعب بسام الصالحي، وأمين عام الجبهة العربية الفلسطينية جميل شحادة، والأمين العام للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) صالح رأفت، وأمين عام المبادرة الوطنية مصطفى البرغوثي، كل على حده.
وكان د. فياض قد اجتمع خلال اليومين الماضيين مع رئيس كتلة فتح البرلمانية عزام الأحمد، ومع وفد من الجبهة الديمقراطية ترأسه عضو المكتب السياسي للجبهة قيس عبد الكريم.
وسيستكمل رئيس الوزراء المكلف مشاوراته مع باقي الفصائل والقوى السياسية، وسيجتمع في مطلع الأسبوع القادم مع عدد من الشخصيات المستقلة، ومع مؤسسات المجتمع المدني، ومؤسسات القدس، ولجان المقاومة الشعبية المناهضة للجدار والاستيطان، واللجان الشعبية في المخيمات، والمؤسسات الشبابية والنسوية ومؤسسات القطاع الخاص. كما سيلتقي مع عدد من الكتاب والإعلاميين.
ويستمع خلالها إلى أبرز القضايا التي تهم المواطنين، والقضايا الأساسية التي على الحكومة الجديدة أن تضعها على سلم أولوياتها، وبما يساهم في تعزيز الالتفاف الشعبي حول خطة السلطة الوطنية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة.
وأكد فياض أن تحقيق هذا الأمر سيمكن السلطة الوطنية من وضع العالم أمام مسؤولياته المباشرة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتمكين شعبنا من تقرير مصيره وإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.
كما اجتمع مع الأمين العام لحزب الشعب بسام الصالحي، وأمين عام الجبهة العربية الفلسطينية جميل شحادة، والأمين العام للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) صالح رأفت، وأمين عام المبادرة الوطنية مصطفى البرغوثي، كل على حده.
وكان د. فياض قد اجتمع خلال اليومين الماضيين مع رئيس كتلة فتح البرلمانية عزام الأحمد، ومع وفد من الجبهة الديمقراطية ترأسه عضو المكتب السياسي للجبهة قيس عبد الكريم.
وسيستكمل رئيس الوزراء المكلف مشاوراته مع باقي الفصائل والقوى السياسية، وسيجتمع في مطلع الأسبوع القادم مع عدد من الشخصيات المستقلة، ومع مؤسسات المجتمع المدني، ومؤسسات القدس، ولجان المقاومة الشعبية المناهضة للجدار والاستيطان، واللجان الشعبية في المخيمات، والمؤسسات الشبابية والنسوية ومؤسسات القطاع الخاص. كما سيلتقي مع عدد من الكتاب والإعلاميين.
ويستمع خلالها إلى أبرز القضايا التي تهم المواطنين، والقضايا الأساسية التي على الحكومة الجديدة أن تضعها على سلم أولوياتها، وبما يساهم في تعزيز الالتفاف الشعبي حول خطة السلطة الوطنية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة.
وأكد فياض أن تحقيق هذا الأمر سيمكن السلطة الوطنية من وضع العالم أمام مسؤولياته المباشرة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتمكين شعبنا من تقرير مصيره وإقامة دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967.