اختتام دورة "القيادة الابداعية" في الخليل
نشر بتاريخ: 20/02/2011 ( آخر تحديث: 20/02/2011 الساعة: 10:34 )
الخليل- معا- اختتم ملتقى "القيادات الشابة" في الخليل يوم السبت، دورة "القيادة الابدعية" بحضور محافظ الخليل كامل حميد، وممثل وزارة الشباب والرياضة في الخليل صالح جاد الله، ومسؤول العلاقات العامة في الملتقى حمزة الرفاعي ومنسق الملتقى فادي علام، وبشار فرشات ممثل الملتقى في الخليل، والمشرف العام للدورة محمد الهيموني.
وشكر محافظ الخليل كامل حميد، القائمين على الدورة والمشاركين فيها، معتبرا أن الشباب هم الاكثر بصيرة واطلاعا على ماذا يريدون ان يحققوه في المرحلة الحالية والمرحلة القادمة.
وقال المحافظ إن القيادة الفلسطينية مؤمنة بقدرات الشباب، كما أن القيادة تحاول بناء سلطة واجهزة أمنية ومؤسسات للمرحلة القادمة، مشيرا إلى ان القيادة لا تريد الدخول في مواجهة مع الاحتلال.
وفي اشارته لرفض الإدارة الامريكية صدور قرار يدين الاستيطان في الاراضي المحتلة في مجلس الامن، حذر المحافظ "من وجود مخطط مشابه لما حدث مع ياسر عرفات بعد فشل محادثات "كامب ديفيد"، قد يحدث مع القيادة القلسطينية الحالية".
ومن جهته قال صالح جاد الله إن الشباب هم الثروة والثورة، فقيمة الشخص ليست فيما يمتلك وإنما فيما يقدم ويطور مجتمعه.
وأضاف "نحن في وزراة الشباب والرياضة نريد أن يكون صوت الشباب مسموعا لدى كافة المسؤولي، فالشباب هم الوسيلة والهدف الذي ترنوا الوزارة إلى تحقيقه.
وشكر فادي علان القائمين والداعمين على الدورة خاصة محافظة الخليل، ومديرة الشباب والرياضة في الخليل، وفريق العمل للملتقى وجميع الذين ساهموا في انجاح الدورة.
وقال فادي إن هدف هذه الدورة اساء القيم القيادية لدى الشباب حتى يكونوا على قدر المسؤولية في تحملها واتخاذ قرارت صائبة، معتبرا أن الشباب الفلسطيني صار قادرا على اتخاذ قراراته وهو شريك في نتمية وتطوير المجتمع.
وفي نهاية الحفل تم توزيع شهادات تقدير على جميع الحاضرين وتجدر الاشارة ان 45 شاب وشابة شاركوا في الملتقى الذي استمر لمدة 4 ايام في فندق الخليل.
وشكر محافظ الخليل كامل حميد، القائمين على الدورة والمشاركين فيها، معتبرا أن الشباب هم الاكثر بصيرة واطلاعا على ماذا يريدون ان يحققوه في المرحلة الحالية والمرحلة القادمة.
وقال المحافظ إن القيادة الفلسطينية مؤمنة بقدرات الشباب، كما أن القيادة تحاول بناء سلطة واجهزة أمنية ومؤسسات للمرحلة القادمة، مشيرا إلى ان القيادة لا تريد الدخول في مواجهة مع الاحتلال.
وفي اشارته لرفض الإدارة الامريكية صدور قرار يدين الاستيطان في الاراضي المحتلة في مجلس الامن، حذر المحافظ "من وجود مخطط مشابه لما حدث مع ياسر عرفات بعد فشل محادثات "كامب ديفيد"، قد يحدث مع القيادة القلسطينية الحالية".
ومن جهته قال صالح جاد الله إن الشباب هم الثروة والثورة، فقيمة الشخص ليست فيما يمتلك وإنما فيما يقدم ويطور مجتمعه.
وأضاف "نحن في وزراة الشباب والرياضة نريد أن يكون صوت الشباب مسموعا لدى كافة المسؤولي، فالشباب هم الوسيلة والهدف الذي ترنوا الوزارة إلى تحقيقه.
وشكر فادي علان القائمين والداعمين على الدورة خاصة محافظة الخليل، ومديرة الشباب والرياضة في الخليل، وفريق العمل للملتقى وجميع الذين ساهموا في انجاح الدورة.
وقال فادي إن هدف هذه الدورة اساء القيم القيادية لدى الشباب حتى يكونوا على قدر المسؤولية في تحملها واتخاذ قرارت صائبة، معتبرا أن الشباب الفلسطيني صار قادرا على اتخاذ قراراته وهو شريك في نتمية وتطوير المجتمع.
وفي نهاية الحفل تم توزيع شهادات تقدير على جميع الحاضرين وتجدر الاشارة ان 45 شاب وشابة شاركوا في الملتقى الذي استمر لمدة 4 ايام في فندق الخليل.