توقيع مذكرة تفاهم لوضع استراتيجية "زيت الزيتون"
نشر بتاريخ: 20/02/2011 ( آخر تحديث: 20/02/2011 الساعة: 19:29 )
رام الله- معا- وقع كلا من وزارة الزراعة ومركز التجارة الفلسطيني "بال تريد" ومجلس الزيت والزيتون واتحاد المزارعين، في مقر وزارة الزراعة اليوم الأحد، مذكرة تفاهم تهدف الى تصميم وتطبيق "خارطة طريق" تؤدي الى وضع استراتيجية قطاع زيت الزيتون، وتحدد هيكلها، وخطة عملها وميزانيتها وتوزيع المسؤوليات التنفيذية والمالية فيما بين الشركاء.
ووقع الاتفاقية كلا من، وزير الزراعة د. اسماعيل دعيق، وئيس مجلس ادارة "بال تريد" محمد نافذ الحرباوي، رئيس مجلس الزيت والزيتون المهندس نبيه الذيب، ومدير تحاد المزارعين عادل أبو نعمة.
وقال وزير الزراعة دعيق أن الوزارة مالك الاستراتيجية الفرعية لقطاع الزيتون، موضحا أن الاستراتيجية ستدمج مع الاستراتيجية العامة للقطاع الزراعي.
وأكد أن الوزارة هي المسؤولة عن تنفيذ خريطة الطريق، وستقوم بتخصيص كل ما يلزم من موظفين في المركز الرئيسي لتشغيل الامانة، وفي المحافظات لتنظيم، ورش العمل وجمع البيانات عن الخبير الوطني، وستقدم تقارير منتظمة عن التقدم في خطة خارطة الطريق لمجموعة زيت الزيتون.
وأوضح دعيق أن مجموع الميزانية من هذه الدراسة بلغ 123 ألف دولار، بحيث تدرج مساهمة كل شريك في الميزانية، وتقدم مساهمة كل شريك المخصصة لها وفقا للاجراءات المالية المؤسساتية.
وأوضح أن اتحاد المزارعين و"بال تريد" سيقومان بتغطية جزء من النفقات ذات الصلة لتنفيذ خريطة الطريق المحددة في الميزانية، ولكنهما لا يتحملان مسؤولية التنفيذ الفعلي لخارطة الطريق، وأكد أنهما لن يكون لهما أي مساهمة أخرى سوى مشاركتهما العادية كأي عضو في مجموعة زيت الزيتون، في حين سيساعد مجلس الزيت وزارة الزراعة في تنفيذ خريطة الطريقجمع البيانات وتنظيم حلقات العمل.
وأعلن عن البدء الفعلي باستراتيجية الارشاد الزراعي والزيتون والمياه وكل القطاعات الاخرى، ضمن اعداد الاستراتيجيات الفرعية، وأوضح أن الاستراتيجية الوطنية لقطاع الزراعة تحتمل كل القطاعات الزراعية النباتية والحيوانية، بمشاركة المجالس الزراعية القطاعية والمزارعين، بعد تأسيس 10 مجالس لغاية الان من أصل 10 ابتداء من التسويق والتعاون الدولي والتأمين الزراعي، وتوقع أن تتحول هذه الاستراتيجيات الى واقع مع نهاية السنة الحالية.
ووقع الاتفاقية كلا من، وزير الزراعة د. اسماعيل دعيق، وئيس مجلس ادارة "بال تريد" محمد نافذ الحرباوي، رئيس مجلس الزيت والزيتون المهندس نبيه الذيب، ومدير تحاد المزارعين عادل أبو نعمة.
وقال وزير الزراعة دعيق أن الوزارة مالك الاستراتيجية الفرعية لقطاع الزيتون، موضحا أن الاستراتيجية ستدمج مع الاستراتيجية العامة للقطاع الزراعي.
وأكد أن الوزارة هي المسؤولة عن تنفيذ خريطة الطريق، وستقوم بتخصيص كل ما يلزم من موظفين في المركز الرئيسي لتشغيل الامانة، وفي المحافظات لتنظيم، ورش العمل وجمع البيانات عن الخبير الوطني، وستقدم تقارير منتظمة عن التقدم في خطة خارطة الطريق لمجموعة زيت الزيتون.
وأوضح دعيق أن مجموع الميزانية من هذه الدراسة بلغ 123 ألف دولار، بحيث تدرج مساهمة كل شريك في الميزانية، وتقدم مساهمة كل شريك المخصصة لها وفقا للاجراءات المالية المؤسساتية.
وأوضح أن اتحاد المزارعين و"بال تريد" سيقومان بتغطية جزء من النفقات ذات الصلة لتنفيذ خريطة الطريق المحددة في الميزانية، ولكنهما لا يتحملان مسؤولية التنفيذ الفعلي لخارطة الطريق، وأكد أنهما لن يكون لهما أي مساهمة أخرى سوى مشاركتهما العادية كأي عضو في مجموعة زيت الزيتون، في حين سيساعد مجلس الزيت وزارة الزراعة في تنفيذ خريطة الطريقجمع البيانات وتنظيم حلقات العمل.
وأعلن عن البدء الفعلي باستراتيجية الارشاد الزراعي والزيتون والمياه وكل القطاعات الاخرى، ضمن اعداد الاستراتيجيات الفرعية، وأوضح أن الاستراتيجية الوطنية لقطاع الزراعة تحتمل كل القطاعات الزراعية النباتية والحيوانية، بمشاركة المجالس الزراعية القطاعية والمزارعين، بعد تأسيس 10 مجالس لغاية الان من أصل 10 ابتداء من التسويق والتعاون الدولي والتأمين الزراعي، وتوقع أن تتحول هذه الاستراتيجيات الى واقع مع نهاية السنة الحالية.