في بلدنا بلطجية- اقتحام منزل مواطن والاعتداء عليه وأسرته بسيارة حكومية
نشر بتاريخ: 21/02/2011 ( آخر تحديث: 21/02/2011 الساعة: 22:12 )
رام الله - معا - مصطلح "البلطجية" زاد انتشاره بعد حالة الفلتان في الشارع المصري واعتداء البعض على الناس وسرقتهم وحرق المحلات والقيام بالعربدة وعرف من يقوم بذلك بلقب "البلطجي" فهل لدينا في فلسطين بلطجية؟؟
قد تكون الإجابة بنعم !
كثيرة هي الاتصالات التي تصلنا حول اعتداءات من قبل مجهولين والبعض منهم يستعمل السيارات الحكومية ونسمع باقتحام بيت من قبل مجهولين وخطف او ضرب من فيه او بعضهم وضرب مغني اعراس وإلقائه على شاطئ البحر او فقدان أسرة لأموالها بعد تفتيش للقرية والجهات الحكومية باسطوانة مشروخة (سنحقق في الواقعة.. وعيش يا ..).
قال المواطن سلامه الحوامده من سكان مدينة رام الله للبرنامج الإذاعي "على الطاولة" والذي سيبث عبر أثير شبكة معا الإذاعية انه وقبل عشرين يوما تعرض لهجوم من قبل أشخاص على منزله في المدينة وتعرض للضرب مع أولاده وزوجته وابنته وحتى سيارته لم تسلم من الاعتداء.
ويضيف الحوامدة ان السيارة التي نقلت الأشخاص هي سيارة حكومية تابعة لوزارة الحكم المحلي وان أحد الأشخاص المعتدين هو السائق الخاص لأحد (الشخصيات المهمة –الاسم محفوظ لدينا ) في وزارة الحكم المحلي.
وفي سؤال للبرنامج وجه لوكيل وزارة الحكم المحلي مازن غنيم حول هذا الاعتداء، قال غنيم ان الاعتداء على الناس بحد ذاته جريمة يعاقب عليها القانون والسيارات الحكومية تستخدم فقط للعمل والمهمات المطلوبة اثناء الدوام الرسمي ولا يجب استخدام السيارات الحكومية لأي غرض شخصي كان وستقوم الوزارة بالتحقيق وستعاقب أي شخص له يد في الموضوع بعد معرفة ملابسات الحادث بالتفصيل.
قد تكون الإجابة بنعم !
كثيرة هي الاتصالات التي تصلنا حول اعتداءات من قبل مجهولين والبعض منهم يستعمل السيارات الحكومية ونسمع باقتحام بيت من قبل مجهولين وخطف او ضرب من فيه او بعضهم وضرب مغني اعراس وإلقائه على شاطئ البحر او فقدان أسرة لأموالها بعد تفتيش للقرية والجهات الحكومية باسطوانة مشروخة (سنحقق في الواقعة.. وعيش يا ..).
قال المواطن سلامه الحوامده من سكان مدينة رام الله للبرنامج الإذاعي "على الطاولة" والذي سيبث عبر أثير شبكة معا الإذاعية انه وقبل عشرين يوما تعرض لهجوم من قبل أشخاص على منزله في المدينة وتعرض للضرب مع أولاده وزوجته وابنته وحتى سيارته لم تسلم من الاعتداء.
ويضيف الحوامدة ان السيارة التي نقلت الأشخاص هي سيارة حكومية تابعة لوزارة الحكم المحلي وان أحد الأشخاص المعتدين هو السائق الخاص لأحد (الشخصيات المهمة –الاسم محفوظ لدينا ) في وزارة الحكم المحلي.
وفي سؤال للبرنامج وجه لوكيل وزارة الحكم المحلي مازن غنيم حول هذا الاعتداء، قال غنيم ان الاعتداء على الناس بحد ذاته جريمة يعاقب عليها القانون والسيارات الحكومية تستخدم فقط للعمل والمهمات المطلوبة اثناء الدوام الرسمي ولا يجب استخدام السيارات الحكومية لأي غرض شخصي كان وستقوم الوزارة بالتحقيق وستعاقب أي شخص له يد في الموضوع بعد معرفة ملابسات الحادث بالتفصيل.