وزارة التخطيط توقع مذكرة تفاهم للصندوق الاجتماعي للتنمية
نشر بتاريخ: 22/02/2011 ( آخر تحديث: 22/02/2011 الساعة: 14:59 )
بيت لحم- معا- وقّع د. علي الجرباوي، وزير التخطيط والتنمية الإدارية، وفريدريك ديزانيو، القنصل الفرنسي العام، مذكرة تفاهم حول تنفيذ آلية تعاون بعنوان: "الصندوق الاجتماعي للتنمية" بقيمة 800 ألاف يورو. ويهدف الصندوق لتمويل مشاريع صغيرة تساهم في مكافحة الفقر في الأراضي الفلسطينية.
وستعطى الأولوية للنشاطات التنموية المدرجة ضمن مشاريع متكاملة وقابلة للتنفيذ بهدف تحسين الظروف المعيشية للسكان الأكثر تهميشاً، خاصة في أربع مناطق جغرافية تم تحديدها كمناطق أولوية، وهي: قطاع غزة، والقدس الشرقية، والمناطق المصنفة "ج"، والمناطق التي عُزلت بفعل جدار الضم والتوسع.
وأشار الجرباوي إلى أن هذا المشروع يعتبر استمراراً للعلاقات الفلسطينية الفرنسية المثمرة، التي بدورها تدعم تنفيذ مشاريع تنموية عدة في قطاعات مختلفة.
يشار إلى أن الصندوق سيعطي الأولوية هذا العام للمشاريع في مجالات الطفولة، والدفاع عن حقوق الإنسان، ومشاريع لها علاقة بالأمن الغذائي في المناطق الجغرافية الأربعة المذكورة.
كما أنه يهدف إلى تقديم مساعدة مباشرة للسكان الأكثر تهميشاً من خلال دعم النشاطات المدرة للدخل، والتي توجد وظائف. ويعتبر الصندوق أداة للتنمية المحلية، ويولي الأولوية لدعم المشاريع التنموية الصغيرة، التي لها رؤية على المدى البعيد، وتكون قابلة للحياة من الناحية الاقتصادية.
ويستفيد من مساعدات الصندوق: "المنظمات والجمعيات الأهلية، والبلديات والهيئات المحلية".
وستعطى الأولوية للنشاطات التنموية المدرجة ضمن مشاريع متكاملة وقابلة للتنفيذ بهدف تحسين الظروف المعيشية للسكان الأكثر تهميشاً، خاصة في أربع مناطق جغرافية تم تحديدها كمناطق أولوية، وهي: قطاع غزة، والقدس الشرقية، والمناطق المصنفة "ج"، والمناطق التي عُزلت بفعل جدار الضم والتوسع.
وأشار الجرباوي إلى أن هذا المشروع يعتبر استمراراً للعلاقات الفلسطينية الفرنسية المثمرة، التي بدورها تدعم تنفيذ مشاريع تنموية عدة في قطاعات مختلفة.
يشار إلى أن الصندوق سيعطي الأولوية هذا العام للمشاريع في مجالات الطفولة، والدفاع عن حقوق الإنسان، ومشاريع لها علاقة بالأمن الغذائي في المناطق الجغرافية الأربعة المذكورة.
كما أنه يهدف إلى تقديم مساعدة مباشرة للسكان الأكثر تهميشاً من خلال دعم النشاطات المدرة للدخل، والتي توجد وظائف. ويعتبر الصندوق أداة للتنمية المحلية، ويولي الأولوية لدعم المشاريع التنموية الصغيرة، التي لها رؤية على المدى البعيد، وتكون قابلة للحياة من الناحية الاقتصادية.
ويستفيد من مساعدات الصندوق: "المنظمات والجمعيات الأهلية، والبلديات والهيئات المحلية".