الحملة الوطنية تبحث ملف استرداد جثامين الشهداء مع ممثلي الصليب الأحمر
نشر بتاريخ: 23/02/2011 ( آخر تحديث: 23/02/2011 الساعة: 09:57 )
غزة- معا- التقت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين الفلسطينيين ممثلي اللجنة الدولية للصليب الأحمر بغزة حيث أكدت الحملة على قدسية ملف الشهداء والمفقودين لدى الشعب الفلسطيني.
وقال فتحي شاهين منسق الحملة أن أهالي الشهداء والمفقودين ينتظرون عودة جثامين أبنائهم محررة من مقابر الأرقام الإسرائيلية ليتمكنوا من دفنها حسب الشريعة الإسلامية وبما يليق بكرامة الشهداء.
وكان قد حضر اللقاء عن الصليب الأحمر السيدة ديا مسؤولة برنامج المتابعة والزيارات في الصليب الأحمر والسيد مصطفى أبو حسنين مسؤول الإعلام في الصليب الأحمر وعن الحملة الوطنية حضر فتحي شاهين منسق الحملة ونشأت الوحيدي مسؤول الإعلام للحملة والسيدة أم عمر المصري مسؤولة الملف الدولي.
وشدد شاهين على ضرورة مساهمة المنظمات الإنسانية والدولية في استرداد الجثامين والكشف عن مصير المفقودين وفضح جرائم الحرب الإسرائيلية.
ومن جانب آخر عقدت الحملة الوطنية اجتماعا هاما في خانيونس حضره كوادر الحملة وذوي الشهداء والمفقودين حيث أكد الجميع على ضرورة تفعيل ملف الشهداء والمفقودين بما يتناسب وحجم التضحيات التي قدمها الشهداء.
وأكدت الحملة خلال الإجتماع على ضرورة المشاركة بفاعلية في يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف في 17 / نيسان القادم انطلاقا من الوفاء للأسرى وأن الإحتلال الإسرائيلي يتعامل مع جثامين الشهداء كجثامين أسيرة حيث يصدر بحقها الأحكام والمؤبدات.
وطالبت الحملة الوطنية في خانيونس بضرورة التحضير لورشة عمل قانونية حول ملف الشهداء والمفقودين .
وقال فتحي شاهين منسق الحملة أن أهالي الشهداء والمفقودين ينتظرون عودة جثامين أبنائهم محررة من مقابر الأرقام الإسرائيلية ليتمكنوا من دفنها حسب الشريعة الإسلامية وبما يليق بكرامة الشهداء.
وكان قد حضر اللقاء عن الصليب الأحمر السيدة ديا مسؤولة برنامج المتابعة والزيارات في الصليب الأحمر والسيد مصطفى أبو حسنين مسؤول الإعلام في الصليب الأحمر وعن الحملة الوطنية حضر فتحي شاهين منسق الحملة ونشأت الوحيدي مسؤول الإعلام للحملة والسيدة أم عمر المصري مسؤولة الملف الدولي.
وشدد شاهين على ضرورة مساهمة المنظمات الإنسانية والدولية في استرداد الجثامين والكشف عن مصير المفقودين وفضح جرائم الحرب الإسرائيلية.
ومن جانب آخر عقدت الحملة الوطنية اجتماعا هاما في خانيونس حضره كوادر الحملة وذوي الشهداء والمفقودين حيث أكد الجميع على ضرورة تفعيل ملف الشهداء والمفقودين بما يتناسب وحجم التضحيات التي قدمها الشهداء.
وأكدت الحملة خلال الإجتماع على ضرورة المشاركة بفاعلية في يوم الأسير الفلسطيني الذي يصادف في 17 / نيسان القادم انطلاقا من الوفاء للأسرى وأن الإحتلال الإسرائيلي يتعامل مع جثامين الشهداء كجثامين أسيرة حيث يصدر بحقها الأحكام والمؤبدات.
وطالبت الحملة الوطنية في خانيونس بضرورة التحضير لورشة عمل قانونية حول ملف الشهداء والمفقودين .