قطاع الشباب بشبكة المنظمات الأهلية يطالب بإنهاء الانقسام
نشر بتاريخ: 23/02/2011 ( آخر تحديث: 23/02/2011 الساعة: 16:11 )
غزة- معا- طالب قطاع الشباب بشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية بضرورة الإسراع بإنهاء حالة الانقسام السياسي واستعادة الوحدة الوطنية وإنهاء كافة المظاهر السلبية التي نتجت عن الانقسام وتوفير الأجواء المناسبة من اجل التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني الذي يعاني جراء تداعيات سياسات الاحتلال واعتداءاته المستمرة.
وأعرب ممثلو أكثر من عشرين منظمة أهلية شبابية خلال اجتماع قطاع الشباب بشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية على ترحيبهم باعلان العام 2011 عاما للشباب على المستويين الوطني والاممي مؤكدين على ضرورة صياغة خطة وطنية يشارك فيها الشباب بشكل اساسي تتضمن استراتجيات عمل لتنمية الشباب وتعزز من قدراتهم ومشاركتهم في مختلف المستويات.
وشدد أعضاء قطاع الشباب بالشبكة على ضرورة توفير كافة المناخات المناسبة للشباب الفلسطيني وفي مقدمة ذلك الاسراع في انهاء حالة الانقسام وانجاز الوحدة الوطنية واشراكهم في صنع القرار بصفتهم الرافعه الاساسية للتنمية والنضال ضد الاحتلال الاسرائيلي.
وطالب أعضاء قطاع الشباب المجتمع الدولي بكافة مؤسساته بالتحرك الفوري والعاجل للضغط على دولة الاحتلال الاسرائيلي لرفع الحصار الاسرائيلي اللاشرعي عن قطاع غزة وضمان التواصل بين قطاع غزة والضفة الغربية والعالم الخارجي وتوريد كافة انواع السلع للبدء في عملية اعادة اعمار قطاع غزة.
ومن جهة أخرى ناقش قطاع الشباب مشاركته في المؤتمر الشعبي الذي ستنظمة الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامة واستعادة الوحدة الوطنية في قطاع غزة والضفة الغربية بالتزامن خلال النصف الأول من شهر مارس القادم لرفع صوت كافة قطاعات الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها الشباب لانهاء الانقسام.
وقال محسن أبو رمضان رئيس الهيئة الإدارية للشبكة إلى أن هذا المؤتمر سيطلق صرخة من اجل استعادة الوحدة الوطنية والخروج من حالة الانقسام وخلق حالة من الحراك الشعبي الجماهيري الذي تسعى إليه حملة الدفاع عن الحريات.
وقال أبو رمضان أنه آن الأوان لوحدة الموقف ومواجهة الاحتلال في غطرسته الهمجية في استمراره بتهويد القدس والاجتياحات المتكررة والاغتيالات واستكماله لبناء جدار الفصل العنصري".
وأعلن أبو رمضان عن قيام الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامه واستعادة الوحدة الوطنية بتنظيم سلسلة من الفعاليات في الضفة الغربية وقطاع غزة.
واكد ممثلو قطاع الشباب عن استعدادهم للمشاركة في مختلف فعاليات الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامة وانهاء الانقسام مشددين على الدور الريادي الذي يلعبة الشباب في كافة المجالات.
وأعرب ممثلو أكثر من عشرين منظمة أهلية شبابية خلال اجتماع قطاع الشباب بشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية على ترحيبهم باعلان العام 2011 عاما للشباب على المستويين الوطني والاممي مؤكدين على ضرورة صياغة خطة وطنية يشارك فيها الشباب بشكل اساسي تتضمن استراتجيات عمل لتنمية الشباب وتعزز من قدراتهم ومشاركتهم في مختلف المستويات.
وشدد أعضاء قطاع الشباب بالشبكة على ضرورة توفير كافة المناخات المناسبة للشباب الفلسطيني وفي مقدمة ذلك الاسراع في انهاء حالة الانقسام وانجاز الوحدة الوطنية واشراكهم في صنع القرار بصفتهم الرافعه الاساسية للتنمية والنضال ضد الاحتلال الاسرائيلي.
وطالب أعضاء قطاع الشباب المجتمع الدولي بكافة مؤسساته بالتحرك الفوري والعاجل للضغط على دولة الاحتلال الاسرائيلي لرفع الحصار الاسرائيلي اللاشرعي عن قطاع غزة وضمان التواصل بين قطاع غزة والضفة الغربية والعالم الخارجي وتوريد كافة انواع السلع للبدء في عملية اعادة اعمار قطاع غزة.
ومن جهة أخرى ناقش قطاع الشباب مشاركته في المؤتمر الشعبي الذي ستنظمة الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامة واستعادة الوحدة الوطنية في قطاع غزة والضفة الغربية بالتزامن خلال النصف الأول من شهر مارس القادم لرفع صوت كافة قطاعات الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها الشباب لانهاء الانقسام.
وقال محسن أبو رمضان رئيس الهيئة الإدارية للشبكة إلى أن هذا المؤتمر سيطلق صرخة من اجل استعادة الوحدة الوطنية والخروج من حالة الانقسام وخلق حالة من الحراك الشعبي الجماهيري الذي تسعى إليه حملة الدفاع عن الحريات.
وقال أبو رمضان أنه آن الأوان لوحدة الموقف ومواجهة الاحتلال في غطرسته الهمجية في استمراره بتهويد القدس والاجتياحات المتكررة والاغتيالات واستكماله لبناء جدار الفصل العنصري".
وأعلن أبو رمضان عن قيام الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامه واستعادة الوحدة الوطنية بتنظيم سلسلة من الفعاليات في الضفة الغربية وقطاع غزة.
واكد ممثلو قطاع الشباب عن استعدادهم للمشاركة في مختلف فعاليات الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامة وانهاء الانقسام مشددين على الدور الريادي الذي يلعبة الشباب في كافة المجالات.