محامية نادي الأسير تتطلع على اوضاع الاسرى في سجن مستشفى الرملة
نشر بتاريخ: 24/02/2011 ( آخر تحديث: 24/02/2011 الساعة: 12:26 )
رام الله- معا- زارت محامية نادي الأسير شرين ناصر سجن مستشفى الرملة واطلعت على أوضاع الأسرى هناك.
وأفادت وعلى لسان ممثل السجن الأسير نادر خالد طبيش بأنه تم نقل الأسير أحمد النجار إلى سجن عزل الرملة، موضحا أن الأسير فقد النطق بعد إجراء عملية إزالة الأوتار الصوتية.
وأضاف أن الأسير لا يستطيع التواصل مع الآخريين إلا بالكتابه وأكد بأن وضع الأسير النجار سيء جدا وصعب، وهو يعتمد على البرابيج في أخذ الغذاء عن طريق المريء، مشيرا إلى أن آثار العملية الجراحية واضحة على رقبته.
وفي نفس السياق أفادت المحامية من خلال زيارتها بان الأسير ياسر أمين إبراهيم نزال يعاني من أزمة شديده في التنفس وأوضح أن المشكلة بدأت منذ إعتقاله حيث واجه مشكلة نقص الأكسجين علما أن الأسير قد تم اعتقاله 12_2_2006 وحكم عيه بالسجن 7 سنوات ونصف.
جدير بذكره أن عدد الأسرى في سجن مستشفى الرمله 21 أسير وجميعهم أسرى مقيمين و6 أسرى من السجون الأخرى تم نقلهم لعمل فحوصات.
وبدوره أكد نادي الأسير أن الأسرى المرضى في ازدياد وأن الوضع فاق الحد المعقول ولا يمكن التهاون به بأي شكل من الأشكال وعلينا وعلى المؤسسات المعنيه بقضية الأسرى أن تتخذ إجراءات جادة لإنهاء معاناة الأسرى المرضى لا سيما في ضوء سياسة الإهمال الطبي الخطير التي تمارسه سلطات السجون الإسرائيلية علما بأن هذه السياسة تهدد حياة بعض الأسرى المرضى خاصة المصابين بأمراض خطيرة ومزمنة.
وأفادت وعلى لسان ممثل السجن الأسير نادر خالد طبيش بأنه تم نقل الأسير أحمد النجار إلى سجن عزل الرملة، موضحا أن الأسير فقد النطق بعد إجراء عملية إزالة الأوتار الصوتية.
وأضاف أن الأسير لا يستطيع التواصل مع الآخريين إلا بالكتابه وأكد بأن وضع الأسير النجار سيء جدا وصعب، وهو يعتمد على البرابيج في أخذ الغذاء عن طريق المريء، مشيرا إلى أن آثار العملية الجراحية واضحة على رقبته.
وفي نفس السياق أفادت المحامية من خلال زيارتها بان الأسير ياسر أمين إبراهيم نزال يعاني من أزمة شديده في التنفس وأوضح أن المشكلة بدأت منذ إعتقاله حيث واجه مشكلة نقص الأكسجين علما أن الأسير قد تم اعتقاله 12_2_2006 وحكم عيه بالسجن 7 سنوات ونصف.
جدير بذكره أن عدد الأسرى في سجن مستشفى الرمله 21 أسير وجميعهم أسرى مقيمين و6 أسرى من السجون الأخرى تم نقلهم لعمل فحوصات.
وبدوره أكد نادي الأسير أن الأسرى المرضى في ازدياد وأن الوضع فاق الحد المعقول ولا يمكن التهاون به بأي شكل من الأشكال وعلينا وعلى المؤسسات المعنيه بقضية الأسرى أن تتخذ إجراءات جادة لإنهاء معاناة الأسرى المرضى لا سيما في ضوء سياسة الإهمال الطبي الخطير التي تمارسه سلطات السجون الإسرائيلية علما بأن هذه السياسة تهدد حياة بعض الأسرى المرضى خاصة المصابين بأمراض خطيرة ومزمنة.