المؤتمر الشعبي لانهاء الانقسام وصيانه الحريات في 7 مارس القادم
نشر بتاريخ: 24/02/2011 ( آخر تحديث: 24/02/2011 الساعة: 19:14 )
غزة - معا - أكدت الحملة الوطنية للدفاع عن الحريات العامة وانهاء الانقسام دعمها للمبادرات الشبابية والشعبية الفلسطينية الرامية لانهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية كشرط أساسي لمواجهة الاحتلال ومخططاته التوسعية والعدوانية بالأراضي الفلسطينية المحتلة.
جاء ذلك خلال اجتماع الحملة في مقر شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة ضم أعضاء من المجلس التشريعي من مختلف الكتل البرلمانية وممثلين عن العديد من القوى السياسية وشخصيات وأكاديميين وإعلاميين.
وشددت الحملة الى أهمية قيام قيادتي حركتي فتح وحماس بالاستجابة إلى الأهداف المشروعة لمطالب شعبنا وشبابه باتجاه ضمان الحريات العامة والعمل الفوري على تجاوز حالة الانقسام والتجزئة بالمجتمع الفلسطيني.
كما تدارست الحملة الحالة الوطنية الفلسطينية وآليات الخروج من دائرة الاستقصاء واستمرار حالة الفرقة والانقسام خاصة في ظل استمرار الاحتلال الاسرائيلي بتنفيذ مخططاته الاستيطانية والاستعمارية والتمييز العنصري في الضفة والقطاع والقدس.
وأكدت الحملة على ضرورة الاستفادة من الظرف الموضوعي الناتج من الحراك الشعبي في بعض من الدول العربية الشقيقة في تعزيز الجهود الرامية لانهاء حالة الانقسام وتكريس وحدة الوطن.
واتفق المشاركون على موعد السابع من شهر مارس القادم لعقد المؤتمر الشعبي "لإنهاء الإنقسام وصيانة الحريات العامة ومقاومة الاحتلال" بمشاركة كافة الاطراف والقطاعات والذي سينظم في ذات التوقيت في كل من رام الله وغزة.
جاء ذلك خلال اجتماع الحملة في مقر شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة ضم أعضاء من المجلس التشريعي من مختلف الكتل البرلمانية وممثلين عن العديد من القوى السياسية وشخصيات وأكاديميين وإعلاميين.
وشددت الحملة الى أهمية قيام قيادتي حركتي فتح وحماس بالاستجابة إلى الأهداف المشروعة لمطالب شعبنا وشبابه باتجاه ضمان الحريات العامة والعمل الفوري على تجاوز حالة الانقسام والتجزئة بالمجتمع الفلسطيني.
كما تدارست الحملة الحالة الوطنية الفلسطينية وآليات الخروج من دائرة الاستقصاء واستمرار حالة الفرقة والانقسام خاصة في ظل استمرار الاحتلال الاسرائيلي بتنفيذ مخططاته الاستيطانية والاستعمارية والتمييز العنصري في الضفة والقطاع والقدس.
وأكدت الحملة على ضرورة الاستفادة من الظرف الموضوعي الناتج من الحراك الشعبي في بعض من الدول العربية الشقيقة في تعزيز الجهود الرامية لانهاء حالة الانقسام وتكريس وحدة الوطن.
واتفق المشاركون على موعد السابع من شهر مارس القادم لعقد المؤتمر الشعبي "لإنهاء الإنقسام وصيانة الحريات العامة ومقاومة الاحتلال" بمشاركة كافة الاطراف والقطاعات والذي سينظم في ذات التوقيت في كل من رام الله وغزة.