منظمة فرنسية تؤكد على ضرورة وضع الراي العام الاوروبي حول سجون اسرائيل
نشر بتاريخ: 25/02/2011 ( آخر تحديث: 26/02/2011 الساعة: 00:38 )
باريس -معا- أكدت منظمة فرنسية مؤيدة للقضية الفلسطينية على أهمية عقد "المؤتمر الدولي الأول عن حقوق الأسرى الفلسطينيين"، في مدينة جنيف السويسرية الشهر المقبل، والذي سيكون تحت شعار "العمل من أجل العدالة"، مشيرة إلى أنه يدشّن لخطوة مهمة في تبني قضية الأسرى والمعتقلين.
وقالت سهام الزين، رئيس منظمة الاتحاد من أجل فلسطين، في تصريح وصل لـ"معا" اليوم: "إن انعقاد المؤتمر في مقر منظمة الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، خطوة متقدمة في تدويل قضية الأسرى الفلسطينيين العادلة"، مشددة على ضرورة وضع الرأي العام الأوروبي في صورة ما يجري داخل سجون الاحتلال، لا سيما في ظل وجود آلة إعلامية مضادة تهدف إلى إخفاء الحقيقية وإظهار "ديمقراطية" مزعومة للاحتلال الإسرائيلي.
وحثت الزين القائمين على المؤتمر بالعمل على أن يكون مؤتمر الأسرى "نقطة البداية لانطلاقة أقوى تستهدف جميع شرائح المجتمع في عموم القارة
الأوروبية، لإظهار مدى الظلم الذي يعاني منه الأسرى، والذين مضى على اعتقال بعضهم أكثر من ثلاثة عقود متواصلة".
وشددت رئيسة منظمة الفرنسية على ضرورة إضفاء الصبغة القانونية الدولية على حقوق الأسرى الفلسطينيين بصورة عامة إن كان داخل سجون الاحتلال في السجون العربية والأجنبية، لا سيما النساء والأطفال الأسرى، معربة عن أملها في أن يحاكي المؤتمر، وهو الأول من نوعه، الحقوق القانونية
والإنسانية للأسرى بصورة فاعلة.
ويُعقد المؤتمر الدولي، في الحادي عشر والثاني عشر من الشهر المقبل (آذار/ مارس) في مقر هيئة الأمم المتحدة في جنيف، بتنظيم من قبل الشبكة
الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين والمعروفة باسم "UFree" وجمعية "الحقوق للجميع" السويسرية، وجمعية "نورث ساوث 21"، بمشاركة نواب وحقوقيين وممثلين عن الأسرى وعدد من المؤسسات المعنية بالدفاع عنهم.
وقالت سهام الزين، رئيس منظمة الاتحاد من أجل فلسطين، في تصريح وصل لـ"معا" اليوم: "إن انعقاد المؤتمر في مقر منظمة الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، خطوة متقدمة في تدويل قضية الأسرى الفلسطينيين العادلة"، مشددة على ضرورة وضع الرأي العام الأوروبي في صورة ما يجري داخل سجون الاحتلال، لا سيما في ظل وجود آلة إعلامية مضادة تهدف إلى إخفاء الحقيقية وإظهار "ديمقراطية" مزعومة للاحتلال الإسرائيلي.
وحثت الزين القائمين على المؤتمر بالعمل على أن يكون مؤتمر الأسرى "نقطة البداية لانطلاقة أقوى تستهدف جميع شرائح المجتمع في عموم القارة
الأوروبية، لإظهار مدى الظلم الذي يعاني منه الأسرى، والذين مضى على اعتقال بعضهم أكثر من ثلاثة عقود متواصلة".
وشددت رئيسة منظمة الفرنسية على ضرورة إضفاء الصبغة القانونية الدولية على حقوق الأسرى الفلسطينيين بصورة عامة إن كان داخل سجون الاحتلال في السجون العربية والأجنبية، لا سيما النساء والأطفال الأسرى، معربة عن أملها في أن يحاكي المؤتمر، وهو الأول من نوعه، الحقوق القانونية
والإنسانية للأسرى بصورة فاعلة.
ويُعقد المؤتمر الدولي، في الحادي عشر والثاني عشر من الشهر المقبل (آذار/ مارس) في مقر هيئة الأمم المتحدة في جنيف، بتنظيم من قبل الشبكة
الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين والمعروفة باسم "UFree" وجمعية "الحقوق للجميع" السويسرية، وجمعية "نورث ساوث 21"، بمشاركة نواب وحقوقيين وممثلين عن الأسرى وعدد من المؤسسات المعنية بالدفاع عنهم.