تربية الخليل تختتم معرض العلوم والتكنولوجيا
نشر بتاريخ: 26/02/2011 ( آخر تحديث: 26/02/2011 الساعة: 18:31 )
الخليل- معا- اختتمت مديرية التربية والتعليم في الخليل معرض العلوم والتكنولوجيا في مدرسة الحسين بن علي بمشاركة 20 بحثا من اجل التحضير والمساهمة الفاعلة في أبحاث مميزة فلسطين للعلوم والتكنولوجيا 2011.
وفازت ثلاثة أبحاث للمشاركة في معرض فلسطين وكان منها بحث ظاهرة ارتفاع إعداد حشرة "أبو مقص" في فلسطين قدمته الطالبتان ولاء حسونة وشيماء الجعبة بإشراف المعلمة عبير الشعراوي والذي يوضح أسباب ظهور حشرة أبو مقص بشكل كبير في فلسطين وكيفية الحد من انتشارها.
وكذلك بحث المعالجة الحيوية تقدمت به الطالبتان ولاء زايد ونوران القواسمي بإشراف المعلمة نسرين الشطرات ومحوره معالجة المياه عن طريق استخدام كائنات حية دقيقة (فطريات، بكتيريا، طحالب) لتحليل وتكسير المواد الملوثة والسامة وخصوصاً المعادن الثقيلة السامة البترولية.
وبحث إحصاء واحتمالات، من عمل الطالبتين أسيل شحادة وروان سكافي والذي أشرفت عليه المعلمة عبير قنيبي ويبحث في، علم الاحتمالات وعناصره، الاحتمال المشروط بمستقبل وأنواعه، شجرة الاحتمالات، نظرية بيز.
وأشادت مديرة التربية والتعليم نسرين عمرو بأبحاث الطالبات المشاركات بالمعرض من خلال أعمالهم المميزة وكشف مواهبهم واستخدام التكنولوجيا الحديثة أيضا، مما يدل على اهتمام معلماتهن ومديرات مدارسهن بتشجيعهن على الأبحاث وإقامة المشاريع لما لها من أفاق علمية واسعة للطلبة.
كما أكدت عمرو على أهمية المشاركة في معرض فلسطين للتكنولوجيا القادم والمنافسة في طرح المشاريع والأبحاث المميزة من المدارس، وحثت المدارس على المشاركة في العام القادم بأبحاث ومشاريع مختلفة ومميزة، وشكرت الطلبة على انجازهم متمنية لهم التوفيق في عامهم الدراسي والفوز في مشروع أو أكثر من المديرية في المعرض العلمي.
وأعربت مديرات المدارس المشاركة عن سعادتهن بمشاركة طالبات مدارسهن متمنيات مشاركة أكبر في السنوات القادمة بمشاريع وأبحاث مميزة تنال المرتبة الأولى على المستوى الوطني والدولي بحيث تقدم لطلبة المدارس الفائدة في حل مشكلات التعليم.
وذكر رئيس قسم التقنيات التربوية عزام أبو رجب إلى تنظيم معرض من اجل تبادل الخبرات وتدريب الطلاب على كيفية الشرح وتنفيذ المشروع وكذلك تدريبهم كيفية الشرح أمام الجمهور وكتابة الملاحظات خلال تنفيذه، ونوه إلى تحكيم المشاريع من لجنة تحكيم لخروج بثلاث مشاريع مميزة ومشاركتها في الوزارة على أمل الفوز للمشاركة في معرض انتل في الولايات المتحدة.
وذكر ابو رجب الى تقدم 33 بحثا علميا مختلفاً في البيئة، والحاسوب والرياضيات والتغذية وتم تحكيم المشاريع حتى وصلت إلى 20 مشروع، حيث المشاريع المنفذة لتشجيع البحث العلمي وعمل وسائل عمل جديدة لحل مشاكل تواجه الطلاب في بيئتهم، وذلك بإشراف وزارة التربية والتعليم ومؤسسة النيزك للمشاريع المميزة ودعمهم للمشاركة في معارض دولية.
وشاركت بالمنافسة كل من وداد ناصر الدين الثانوية للبنات، سارة الثانوية للبنات، المعارف الأساسية للبنات، علي غازي المحتسب، أسماء الأساسية للبنات، سدر الأساسية للبنات، خوله الثانوية للبنات، ومدرسة إبراهيم أبو الضبعات للبنات، الرابطة النموذجية المختلطة.
ومن الأبحاث المشاركة في المعرض الثاني في مديرية الخليل كل من التحديات في تعليم الرياضيات في المدارس الفلسطينية، من اعداد الطالبتين منى طهبوب وشهد دعنا ويبحث عن المشاكل التي تواجه الطلبة في مادة الرياضيات وكيفية معالجتها وتوضيح معالجة الجذور عن طريق لعبة مصممة على جهاز الحاسوب.
أما أثر الزراعة العضوية في كمية فيتامين ج في البندورة فأعدته الطالبتين شذى سلهب ونداء الجعبري وبإشراف المعلمة هدى شاهين ويبحث في أثر الزراعة العضوية في كمية فيتامين (ج) في البندورة وكان ذلك عن طريق تجربة في المدرسة وكانت النتائج (أن البندورة العضوية تكون نسبة فيتامين ج فيها أكبر بنسبة 17% من البندورة التي تزرع وتتغذى على الأسمدة الاصطناعية.
وتقدمت مدرسة المعارف الأساسية للبنات بخمسة مشاريع منها: مجسم لقلب الإنسان، من عمل الطالبتين لميس وجنان الزرو وبإشراف المعلمة ديانا الفاخوري، مجسم الفيروس، من عمل الطالبة سندس الزرو وإشراف المعلمة أروى أبو ميزر.
أهمية القلب ووظائفه، الاعتقادات الخاطئة التي تتداول بين الناس عنه من عمل الطالبة عروب عارف من الصف العاشر وبإشراف المعلمة ديانا الفخوري، والبحث يناقش أهمية القلب ووظائفه والاعتقادات الخاطئة التي تتداول بين الناس، وكيفية انتقال الدم إلى جميع أعضاء الجسم، واكتشاف وظائف القلب.
أما بحث بعنوان الصخور في حياة الإنسان وكيفية تكونها، تقدمت به كل من الطالبة آلاء دعنا والطالبة مروة الرجبي من الصف العاشر ويبحث في أهمية الصخور في حياة الإنسان من الناحية العملية والعلمية وكيف تكونت وكيف قام الإنسان باستخراجها، ومن هم العلماء الذين كان لهم أثر كبير باستخراجها من باطن الأرض وكيفية يمكن الاستفادة من الصخور الجيرية وغيرها في فلسطين.
أما مدرسة إبراهيم أبو الضبعات فكان لها عدة أبحاث من أهمها، هندسة الجينات وتقدمت به الطالبة سارة القواسمي وبإشراف المعلمة علا الجنيدي ويدرس جينات الإنسان وآلية انتقال الصفات الوراثية في الإنسان من خلال زيارات للمستشفيات والمختبرات الطبية.
و تدوير النفايات من عمل الطالبتين أسيل الجنيدي ونورس امريش من الصف العاشر ويقوم على دراسة طرق تدوير النفايات الطبية من خلال زيارة للمستشفى الأهلي والعمل على التخلص من النفايات الطبية عملياً.
وبحث علم الدم من عمل الطالبتين ولاء الكرد وأريج شحادة من الصف التاسع يتناول سبب اختلاف لون دم الإنسان من شخص إلى آخر وهل هو متعلق بفصيلة الدم أو زيادة أو نقص مادة معينة تدخل في تركيب الدم، وكان لبحث أضرار المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة الأثر الكبير في المعرض لما لها من مخاطر على حياة الإنسان و تقدمت به الطالبتان ليلى أبو الفيلات وإيمان أبو عمر بإشراف المعلمة ليلى بدر، وتناول مكونات المشروبات الغازية وأنواعها وأضرارها، وتجارب علمية للمشروبات الغازية بحيث يمكن استخدامها بديلاً للمواد الكيماوية في التنظيف أيضاً.
أما بحث الذكاء الاصطناعي تقدمت به الطالبتان كرمة شحادة، بيسان يحيى وبإشراف المعلمة ليانا الجعبري، ويقوم دراسة أجهزة الحاسوب المتطورة وكيفية إشراكها بالحياة اليومية وتسهيلا لأعمال التي يقوم بها الإنسان بطريقة أفضل منه، تحديد أهداف الذكاء وتطبيقات عليه، يهدف إلى برمجه الحقائق وعلاقتها بصورة منطقية تؤدي إلى نتائج منطقية، وبحث الشبكة العنكبوتية من عمل الطالبة سارة النتشة من الصف التاسع وبإشراف المعلمة ليانة بدر ويدرس أنواع الشبكات العنكبوتية، استبيان متعلق بالطلبة والانترنت وأثره على التعليم المدرسي.
وتلوث البيئة قدمته مدرسة سارة الثانوية للبنات من إعداد الطالبتين ميادة أبو شامة وجمانة حسونة وبإشراف المعلمة سماح الهشلمون، ويقوم على تقارير حول تلوث البيئة وأثر ذلك عليها، من خلال جولة ميدانية في بيئة المدارس المحيطة، النفايات في الشارع وخطرها على البيئة
التخلص من النفايات
وتقدت به الطالبة أسيل زلوم من مدرسة علي غازي المحتسب الثانوية للبنات وبإشراف المعلمة أمل الزعتري ويقوم على التخلص من النفايات عن طريق حرقها وطمرها ومدى تأثير ذلك على البيئة.
أما جهاز تنقية المياه صممته بيان أبو سلعوم من مدرسة أسماء الأساسية للبنات وبإشراف المعلمة عبير الفلاح، والجهاز ويقوم على تنقية المياه العادمة، في حين كان لأثر استخدام الانترنت على التحصيل الدراسي ايجابي للطالبات من خلال استبانة وزعت على المدرسة من عمل الطالبتان ميادة سلطان وعلا الجعبري وبإشراف المعلمة هناء السعيد من مدرسة سدر الأساسية للبنات.
وبحث مدينة خالية من التلوث قام بعمل المشروع الطالبتان آلاء النجار وأنسام الأطرش من مدرسة خوله الثانوية للبنات وبإشراف المعلمة إيمان النجار، ويقوم على استغلال مصادر الطاقة المتجددة في الخدمات الأساسية للمدينة (سيارة تسير على الطاقة الشمسية، بيت ينير عن طريق طاقة الرياح، الهضم اللاهوائي في إنتاج غاز الميثان.
أما مدرسة الرابطة النموذجية المختلطة كان لها بحث بعنوان العلاقة بين الكسور العادية والعشرية عند التحويل من إعداد الطالبتين وعد قفيشة وآية عرفة وبإشراف المعلمة لوزان بالي، ومن خلال التجارب التي قامت بها هناك علاقة تربط بين مقام المسر الذي بسطة واحد صحيح والكسر العشري الناتج من التحويل من حيث النوع وعدد المنازل العشرية، وذلك لتسهيل على الطالب تصور مسبق لنوع الكسر العشري الناتج من التحويل.
يذكر أن قام بالتحكيم لجنة من مديرية التربية والتعليم كل من محمد قطيشة، احمد الدبس، أماني الأخضر، أكرم التكروري، فارس زهور واشرف على المعرض من قسم التقنيات التربوية رجائي قعقور.
وفازت ثلاثة أبحاث للمشاركة في معرض فلسطين وكان منها بحث ظاهرة ارتفاع إعداد حشرة "أبو مقص" في فلسطين قدمته الطالبتان ولاء حسونة وشيماء الجعبة بإشراف المعلمة عبير الشعراوي والذي يوضح أسباب ظهور حشرة أبو مقص بشكل كبير في فلسطين وكيفية الحد من انتشارها.
وكذلك بحث المعالجة الحيوية تقدمت به الطالبتان ولاء زايد ونوران القواسمي بإشراف المعلمة نسرين الشطرات ومحوره معالجة المياه عن طريق استخدام كائنات حية دقيقة (فطريات، بكتيريا، طحالب) لتحليل وتكسير المواد الملوثة والسامة وخصوصاً المعادن الثقيلة السامة البترولية.
وبحث إحصاء واحتمالات، من عمل الطالبتين أسيل شحادة وروان سكافي والذي أشرفت عليه المعلمة عبير قنيبي ويبحث في، علم الاحتمالات وعناصره، الاحتمال المشروط بمستقبل وأنواعه، شجرة الاحتمالات، نظرية بيز.
وأشادت مديرة التربية والتعليم نسرين عمرو بأبحاث الطالبات المشاركات بالمعرض من خلال أعمالهم المميزة وكشف مواهبهم واستخدام التكنولوجيا الحديثة أيضا، مما يدل على اهتمام معلماتهن ومديرات مدارسهن بتشجيعهن على الأبحاث وإقامة المشاريع لما لها من أفاق علمية واسعة للطلبة.
كما أكدت عمرو على أهمية المشاركة في معرض فلسطين للتكنولوجيا القادم والمنافسة في طرح المشاريع والأبحاث المميزة من المدارس، وحثت المدارس على المشاركة في العام القادم بأبحاث ومشاريع مختلفة ومميزة، وشكرت الطلبة على انجازهم متمنية لهم التوفيق في عامهم الدراسي والفوز في مشروع أو أكثر من المديرية في المعرض العلمي.
وأعربت مديرات المدارس المشاركة عن سعادتهن بمشاركة طالبات مدارسهن متمنيات مشاركة أكبر في السنوات القادمة بمشاريع وأبحاث مميزة تنال المرتبة الأولى على المستوى الوطني والدولي بحيث تقدم لطلبة المدارس الفائدة في حل مشكلات التعليم.
وذكر رئيس قسم التقنيات التربوية عزام أبو رجب إلى تنظيم معرض من اجل تبادل الخبرات وتدريب الطلاب على كيفية الشرح وتنفيذ المشروع وكذلك تدريبهم كيفية الشرح أمام الجمهور وكتابة الملاحظات خلال تنفيذه، ونوه إلى تحكيم المشاريع من لجنة تحكيم لخروج بثلاث مشاريع مميزة ومشاركتها في الوزارة على أمل الفوز للمشاركة في معرض انتل في الولايات المتحدة.
وذكر ابو رجب الى تقدم 33 بحثا علميا مختلفاً في البيئة، والحاسوب والرياضيات والتغذية وتم تحكيم المشاريع حتى وصلت إلى 20 مشروع، حيث المشاريع المنفذة لتشجيع البحث العلمي وعمل وسائل عمل جديدة لحل مشاكل تواجه الطلاب في بيئتهم، وذلك بإشراف وزارة التربية والتعليم ومؤسسة النيزك للمشاريع المميزة ودعمهم للمشاركة في معارض دولية.
وشاركت بالمنافسة كل من وداد ناصر الدين الثانوية للبنات، سارة الثانوية للبنات، المعارف الأساسية للبنات، علي غازي المحتسب، أسماء الأساسية للبنات، سدر الأساسية للبنات، خوله الثانوية للبنات، ومدرسة إبراهيم أبو الضبعات للبنات، الرابطة النموذجية المختلطة.
ومن الأبحاث المشاركة في المعرض الثاني في مديرية الخليل كل من التحديات في تعليم الرياضيات في المدارس الفلسطينية، من اعداد الطالبتين منى طهبوب وشهد دعنا ويبحث عن المشاكل التي تواجه الطلبة في مادة الرياضيات وكيفية معالجتها وتوضيح معالجة الجذور عن طريق لعبة مصممة على جهاز الحاسوب.
أما أثر الزراعة العضوية في كمية فيتامين ج في البندورة فأعدته الطالبتين شذى سلهب ونداء الجعبري وبإشراف المعلمة هدى شاهين ويبحث في أثر الزراعة العضوية في كمية فيتامين (ج) في البندورة وكان ذلك عن طريق تجربة في المدرسة وكانت النتائج (أن البندورة العضوية تكون نسبة فيتامين ج فيها أكبر بنسبة 17% من البندورة التي تزرع وتتغذى على الأسمدة الاصطناعية.
وتقدمت مدرسة المعارف الأساسية للبنات بخمسة مشاريع منها: مجسم لقلب الإنسان، من عمل الطالبتين لميس وجنان الزرو وبإشراف المعلمة ديانا الفاخوري، مجسم الفيروس، من عمل الطالبة سندس الزرو وإشراف المعلمة أروى أبو ميزر.
أهمية القلب ووظائفه، الاعتقادات الخاطئة التي تتداول بين الناس عنه من عمل الطالبة عروب عارف من الصف العاشر وبإشراف المعلمة ديانا الفخوري، والبحث يناقش أهمية القلب ووظائفه والاعتقادات الخاطئة التي تتداول بين الناس، وكيفية انتقال الدم إلى جميع أعضاء الجسم، واكتشاف وظائف القلب.
أما بحث بعنوان الصخور في حياة الإنسان وكيفية تكونها، تقدمت به كل من الطالبة آلاء دعنا والطالبة مروة الرجبي من الصف العاشر ويبحث في أهمية الصخور في حياة الإنسان من الناحية العملية والعلمية وكيف تكونت وكيف قام الإنسان باستخراجها، ومن هم العلماء الذين كان لهم أثر كبير باستخراجها من باطن الأرض وكيفية يمكن الاستفادة من الصخور الجيرية وغيرها في فلسطين.
أما مدرسة إبراهيم أبو الضبعات فكان لها عدة أبحاث من أهمها، هندسة الجينات وتقدمت به الطالبة سارة القواسمي وبإشراف المعلمة علا الجنيدي ويدرس جينات الإنسان وآلية انتقال الصفات الوراثية في الإنسان من خلال زيارات للمستشفيات والمختبرات الطبية.
و تدوير النفايات من عمل الطالبتين أسيل الجنيدي ونورس امريش من الصف العاشر ويقوم على دراسة طرق تدوير النفايات الطبية من خلال زيارة للمستشفى الأهلي والعمل على التخلص من النفايات الطبية عملياً.
وبحث علم الدم من عمل الطالبتين ولاء الكرد وأريج شحادة من الصف التاسع يتناول سبب اختلاف لون دم الإنسان من شخص إلى آخر وهل هو متعلق بفصيلة الدم أو زيادة أو نقص مادة معينة تدخل في تركيب الدم، وكان لبحث أضرار المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة الأثر الكبير في المعرض لما لها من مخاطر على حياة الإنسان و تقدمت به الطالبتان ليلى أبو الفيلات وإيمان أبو عمر بإشراف المعلمة ليلى بدر، وتناول مكونات المشروبات الغازية وأنواعها وأضرارها، وتجارب علمية للمشروبات الغازية بحيث يمكن استخدامها بديلاً للمواد الكيماوية في التنظيف أيضاً.
أما بحث الذكاء الاصطناعي تقدمت به الطالبتان كرمة شحادة، بيسان يحيى وبإشراف المعلمة ليانا الجعبري، ويقوم دراسة أجهزة الحاسوب المتطورة وكيفية إشراكها بالحياة اليومية وتسهيلا لأعمال التي يقوم بها الإنسان بطريقة أفضل منه، تحديد أهداف الذكاء وتطبيقات عليه، يهدف إلى برمجه الحقائق وعلاقتها بصورة منطقية تؤدي إلى نتائج منطقية، وبحث الشبكة العنكبوتية من عمل الطالبة سارة النتشة من الصف التاسع وبإشراف المعلمة ليانة بدر ويدرس أنواع الشبكات العنكبوتية، استبيان متعلق بالطلبة والانترنت وأثره على التعليم المدرسي.
وتلوث البيئة قدمته مدرسة سارة الثانوية للبنات من إعداد الطالبتين ميادة أبو شامة وجمانة حسونة وبإشراف المعلمة سماح الهشلمون، ويقوم على تقارير حول تلوث البيئة وأثر ذلك عليها، من خلال جولة ميدانية في بيئة المدارس المحيطة، النفايات في الشارع وخطرها على البيئة
التخلص من النفايات
وتقدت به الطالبة أسيل زلوم من مدرسة علي غازي المحتسب الثانوية للبنات وبإشراف المعلمة أمل الزعتري ويقوم على التخلص من النفايات عن طريق حرقها وطمرها ومدى تأثير ذلك على البيئة.
أما جهاز تنقية المياه صممته بيان أبو سلعوم من مدرسة أسماء الأساسية للبنات وبإشراف المعلمة عبير الفلاح، والجهاز ويقوم على تنقية المياه العادمة، في حين كان لأثر استخدام الانترنت على التحصيل الدراسي ايجابي للطالبات من خلال استبانة وزعت على المدرسة من عمل الطالبتان ميادة سلطان وعلا الجعبري وبإشراف المعلمة هناء السعيد من مدرسة سدر الأساسية للبنات.
وبحث مدينة خالية من التلوث قام بعمل المشروع الطالبتان آلاء النجار وأنسام الأطرش من مدرسة خوله الثانوية للبنات وبإشراف المعلمة إيمان النجار، ويقوم على استغلال مصادر الطاقة المتجددة في الخدمات الأساسية للمدينة (سيارة تسير على الطاقة الشمسية، بيت ينير عن طريق طاقة الرياح، الهضم اللاهوائي في إنتاج غاز الميثان.
أما مدرسة الرابطة النموذجية المختلطة كان لها بحث بعنوان العلاقة بين الكسور العادية والعشرية عند التحويل من إعداد الطالبتين وعد قفيشة وآية عرفة وبإشراف المعلمة لوزان بالي، ومن خلال التجارب التي قامت بها هناك علاقة تربط بين مقام المسر الذي بسطة واحد صحيح والكسر العشري الناتج من التحويل من حيث النوع وعدد المنازل العشرية، وذلك لتسهيل على الطالب تصور مسبق لنوع الكسر العشري الناتج من التحويل.
يذكر أن قام بالتحكيم لجنة من مديرية التربية والتعليم كل من محمد قطيشة، احمد الدبس، أماني الأخضر، أكرم التكروري، فارس زهور واشرف على المعرض من قسم التقنيات التربوية رجائي قعقور.