تربية جنين تعقد اجتماعا لمديري المدارس لدراسة نتائج التقويم الوطني
نشر بتاريخ: 27/02/2011 ( آخر تحديث: 27/02/2011 الساعة: 13:56 )
جنين -معا- عقدت مديرية التربية و التعليم في جنين و بالشراكة مع دائرة القياس و التقويم في وزارة التربية و التعليم العالي اجتماعا لمديري المدارس المشاركة في دراسة التقويم الوطني في الرياضيات و اللغة العربية و العلوم للصفين الرابع و العاشر للعام 2010.
وأدار النقاش النائب الفني في مديرية التربية و التعليم طارق علاونة الذي أشار إلى أن هذه الدراسة تطبق على شكل اختبارات للطلبة في مدارس معينة كل سنتين بدأت في العام 2008, وأكد كذلك على أن هذا الاجتماع يهدف لإطلاع مديري المدارس و معلميهم على نتائج طلبتهم لقراءتها و الاستفادة منها في توجيه نشاط المدرسة وبرامجها, وأخذ التغذية الراجعة من هذه النتائج حيث أن التباين في نتائج المدارس من حيث ارتفاع و انخفاض نسب النجاح يشير إلى واقع كل مدرسة ودور الهيئة التدريسية و البيئة التعليمية فيها.
أما سامر الخطيب ممثل دائرة القياس والتقويم في الوزارة فذكر أن هذه الدراسة تمثلت في تطبيق اختبارات تحصيل مقننة و أدوات بحثية مرافقة على صفوف مفصلية لمباحث محورية في نظام التعليم الفلسطيني,وذكر النسب العامة للنجاح في المباحث الثلاثة المستهدفة في العامين 2008 و 2010.
وتحدث لمديري المدارس عن كيفية قراءة نتائج مدارسهم بما يمكنهم من الإصلاح و التطوير , وأهمية تعظيم دور هذه النتائج في رفع مستويات المساءلة و التحفيز من قبل المدير كقائد تربوي بما يحقق هدف الإصلاح نحو التطوير لافتاً إلى أن نتائج دراسات التقويم الوطني والدولي أفرزت تباينا كبيرا في أداء المدارس بما يشير بقوة لأثر المدرسة في مخرجات التعليم.
وأدار النقاش النائب الفني في مديرية التربية و التعليم طارق علاونة الذي أشار إلى أن هذه الدراسة تطبق على شكل اختبارات للطلبة في مدارس معينة كل سنتين بدأت في العام 2008, وأكد كذلك على أن هذا الاجتماع يهدف لإطلاع مديري المدارس و معلميهم على نتائج طلبتهم لقراءتها و الاستفادة منها في توجيه نشاط المدرسة وبرامجها, وأخذ التغذية الراجعة من هذه النتائج حيث أن التباين في نتائج المدارس من حيث ارتفاع و انخفاض نسب النجاح يشير إلى واقع كل مدرسة ودور الهيئة التدريسية و البيئة التعليمية فيها.
أما سامر الخطيب ممثل دائرة القياس والتقويم في الوزارة فذكر أن هذه الدراسة تمثلت في تطبيق اختبارات تحصيل مقننة و أدوات بحثية مرافقة على صفوف مفصلية لمباحث محورية في نظام التعليم الفلسطيني,وذكر النسب العامة للنجاح في المباحث الثلاثة المستهدفة في العامين 2008 و 2010.
وتحدث لمديري المدارس عن كيفية قراءة نتائج مدارسهم بما يمكنهم من الإصلاح و التطوير , وأهمية تعظيم دور هذه النتائج في رفع مستويات المساءلة و التحفيز من قبل المدير كقائد تربوي بما يحقق هدف الإصلاح نحو التطوير لافتاً إلى أن نتائج دراسات التقويم الوطني والدولي أفرزت تباينا كبيرا في أداء المدارس بما يشير بقوة لأثر المدرسة في مخرجات التعليم.