تربية وتعليم رفح تعقد ورشة عمل تحضيرية لتنظيم مؤتمر الشباب
نشر بتاريخ: 01/03/2011 ( آخر تحديث: 01/03/2011 الساعة: 10:41 )
غزة- معا- عقدت مديرية تربية وتعليم رفح ورشة عمل لمناقشة تنظيم مؤتمر الشباب المنوي عقده في الفترة من 20-21 من إبريل من العام الجاري، بحضور د.سعيد حرب مدير تربية وتعليم رفح ورئيس المؤتمر، ود.محمد أبو شقير استشاري المؤتمر، ود.جهاد العرجا رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، و أ.أشرف عمر وأ.سمير الحوراني مشرفا المؤتمر، وأ. فتحي فحجان رئيس اللجنة التحضيرية والعديد من رؤساء الأقسام بالمديرية وأعضاء الهيئة الإدارية للبرلمان.
وخلال كلمته رحب د. حرب بالحضور، وأشاد بجهود اللجنة التحضيرية وهيئة البرلمان في التحضير للمؤتمر، مؤكداً على أن هذه الورشة تأتي لمناقشة سبل إنجاح المؤتمر، وتفعيل المشاركة فيه عبر استكتاب الباحثين من أساتذة الجامعات والمهتمين في أمور الشباب.
ومن جهته أشار د. أبو شقير على أهمية تحديد مهام كل لجنة من اللجان، وصياغة المحاور الرئيسة للمؤتمر صياغة متقنة ودقيقة، بحيث تكون محاور عامة تحتمل تحتها عشرات العناوين من أوراق العمل ، و اقترح د. أبو شقير أن تكون البحوث المقدمة مشتركة بين الشباب وبين أساتذتهم ممن لديهم الخبرة في البحث والكتابة.
وبدوره أكد د. العرجا على اهمية تنظيم هذا المؤتمر في ظل تنامي ثورة الشباب وإنجازاتهم على كافة الأصعدة، مشدداً على ضرورة أن تستمد محاور المؤتمر من عنوان المؤتمر وألا يتقيد الباحثون ببحث علمي محكم لإتاحة الفرصة أمام الشباب للمشاركة، بل يكتفى بمحاور المؤتمر تقديم أوراق عمل وعناوين هادفة تصب في المحاور الرئيسية للمؤتمر، وضرورة منح لجنته العلمية وقتاً كافياً لتحكيم الأوراق المحكمة حتى تخرج بنتائج علمية دقيقة .
واتفق الحضور بعد مناقشات ومداولات على توسيع محاور المؤتمر لستة محاور وهي: الشباب والثقافة بين الأمس واليوم، معوقات وتحديات ثقافية وفكرية تواجه الشباب، آفاق ثقافية وفكرية للشباب، المؤسسات المجتمعية ودورها في إكساب الثقافة والفكر للشباب، البرلمان الطلابي ودوره القيادي في صياغة الثقافة والفكر للشباب ودور الإعلام في صقل الشخصية الثقافية والفكرية للشباب .
واتفق المشاركون عقد عدد من اللقاءات، لانعقاد المؤتمر بصورة مثالية، وتحقيق أهدافه وتوصياته.
وخلال كلمته رحب د. حرب بالحضور، وأشاد بجهود اللجنة التحضيرية وهيئة البرلمان في التحضير للمؤتمر، مؤكداً على أن هذه الورشة تأتي لمناقشة سبل إنجاح المؤتمر، وتفعيل المشاركة فيه عبر استكتاب الباحثين من أساتذة الجامعات والمهتمين في أمور الشباب.
ومن جهته أشار د. أبو شقير على أهمية تحديد مهام كل لجنة من اللجان، وصياغة المحاور الرئيسة للمؤتمر صياغة متقنة ودقيقة، بحيث تكون محاور عامة تحتمل تحتها عشرات العناوين من أوراق العمل ، و اقترح د. أبو شقير أن تكون البحوث المقدمة مشتركة بين الشباب وبين أساتذتهم ممن لديهم الخبرة في البحث والكتابة.
وبدوره أكد د. العرجا على اهمية تنظيم هذا المؤتمر في ظل تنامي ثورة الشباب وإنجازاتهم على كافة الأصعدة، مشدداً على ضرورة أن تستمد محاور المؤتمر من عنوان المؤتمر وألا يتقيد الباحثون ببحث علمي محكم لإتاحة الفرصة أمام الشباب للمشاركة، بل يكتفى بمحاور المؤتمر تقديم أوراق عمل وعناوين هادفة تصب في المحاور الرئيسية للمؤتمر، وضرورة منح لجنته العلمية وقتاً كافياً لتحكيم الأوراق المحكمة حتى تخرج بنتائج علمية دقيقة .
واتفق الحضور بعد مناقشات ومداولات على توسيع محاور المؤتمر لستة محاور وهي: الشباب والثقافة بين الأمس واليوم، معوقات وتحديات ثقافية وفكرية تواجه الشباب، آفاق ثقافية وفكرية للشباب، المؤسسات المجتمعية ودورها في إكساب الثقافة والفكر للشباب، البرلمان الطلابي ودوره القيادي في صياغة الثقافة والفكر للشباب ودور الإعلام في صقل الشخصية الثقافية والفكرية للشباب .
واتفق المشاركون عقد عدد من اللقاءات، لانعقاد المؤتمر بصورة مثالية، وتحقيق أهدافه وتوصياته.