جمعية النجدة الإجتماعية لتنمية المرأة تنظم احتفالا بمناسبة 8 آذار
نشر بتاريخ: 01/03/2011 ( آخر تحديث: 01/03/2011 الساعة: 15:15 )
طولكرم- معا- نظمت جمعية النجده الإجتماعيه لتنمية المرأه الفلسطينيه حفل استقبال في مقر جمعية النجده طولكرم بمناسبة الثامن من آذار اليوم بتاريخ 1/3/2011 بحضور رسمي وشعبي حاشد.
وافتتحت فعاليات اللقاء بكلمه من نائبة رئيسة جمعية النجده ندى طوير ورئيسة فرع طولكرم حيث وجهت فيها تحيه للمرأه الفلسطينيه بمناسبة الثامن من آذار وخصت بالذكر أمهات الشهداء والجرحى والمعتقلين والأسيرات الفلسطينيات، مؤكدة أن هذه المناسبه تكتسب في فلسطين مضامين إضافيه فهي تعكس دور المرأه الوطني والإجتماعي في النضال من أجل بناء الدوله الفلسطينيه المستقله وعاصمتها القدس وتحقيق العداله والمساواه والديمقراطيه في المجتمع.
وأكدت على ضرورة تفعيل المقاومه الشعبيه ضد الجدار والإحتلال والإستيطان وأشارت الى أن الطريق الأمثل لإنهاء الإنقسام هي بالتوجه نحو انتخابات تشريعيه ورئاسيه ومحليه وانتخاب مجلس وطني فلسطيني لتجديد الشريعيات الفلسطينيه بدماء جديده وفقا لوثيقة الأسرى بحيث نكون قادرين على مواجهة جميع التحديات الوطنيه والإجتماعيه وأكدت على ضرورة سن القوانين والتشريعات المنصفه وتعديل قانون التقاعد عبلار حق المرأه بتوريثه لأبناءها.
كما تحدث في اللقاء محافظ طولكرم العميد طلال دويكات والذي أكد فيها على دور المرأه الفلسطينيه وعلى تضحياتها في كافة مناحي الحياه وأشاد بدورها الوطني والإجتماعي والسياسي والمكانه المرموقه التي وصلت لها المرأه في مجتمعنا الفلسطيني والذي يشكل الحد الأدنى مما تستحقه المرأه قياسا بدورها النضالي والإجتماعي.
كما تحدث أيضا في اللقاء عضو المكتب السياسي للجبهه الديمقراطيه رمزي رباح والذي أشاد فيه بدور المرأه ونضالها وكفاحها من أجل الحريه والإستقلال وأشاد فيه بدور المرأه العربيه ونضالها في ثورة تونس ومصر.
وأكد على ضرورة العمل الجاد على تحقيق المصالحه الوطنيه وانهاء الإنقسام وتفعيل المقاومه الشعبيه في كافة المناطق الساخنه، وأدان الفيتو الأمريكي الذي أظهر الإنحياز السافر للإحتلال باعطاءه الشرعيه في استمرار الإستيطان على الأراضي الفلسطينيه المحتله وأكد على ضرورة عدم العوده الى المفاوضات العبثيه ، التي وصلت الى مرحلة الإفلاس.
كما تخلل الحفل ايضا مشاركات من الحضور وتكريم للمحامي عيسى أبو عصبه لدوره في دعم برامج جمعية النجده ووقوفه الى جانب المرأة من أجل نيل حقوقها.
وقد شارك في الحفل جميع فصائل العمل الوطني، وعضو المجلس التشريعي سهام ثابت ، ووفد من الشرطه والنيابه العامه وحشد غفير من مؤسسات المجتمع المدني.
وافتتحت فعاليات اللقاء بكلمه من نائبة رئيسة جمعية النجده ندى طوير ورئيسة فرع طولكرم حيث وجهت فيها تحيه للمرأه الفلسطينيه بمناسبة الثامن من آذار وخصت بالذكر أمهات الشهداء والجرحى والمعتقلين والأسيرات الفلسطينيات، مؤكدة أن هذه المناسبه تكتسب في فلسطين مضامين إضافيه فهي تعكس دور المرأه الوطني والإجتماعي في النضال من أجل بناء الدوله الفلسطينيه المستقله وعاصمتها القدس وتحقيق العداله والمساواه والديمقراطيه في المجتمع.
وأكدت على ضرورة تفعيل المقاومه الشعبيه ضد الجدار والإحتلال والإستيطان وأشارت الى أن الطريق الأمثل لإنهاء الإنقسام هي بالتوجه نحو انتخابات تشريعيه ورئاسيه ومحليه وانتخاب مجلس وطني فلسطيني لتجديد الشريعيات الفلسطينيه بدماء جديده وفقا لوثيقة الأسرى بحيث نكون قادرين على مواجهة جميع التحديات الوطنيه والإجتماعيه وأكدت على ضرورة سن القوانين والتشريعات المنصفه وتعديل قانون التقاعد عبلار حق المرأه بتوريثه لأبناءها.
كما تحدث في اللقاء محافظ طولكرم العميد طلال دويكات والذي أكد فيها على دور المرأه الفلسطينيه وعلى تضحياتها في كافة مناحي الحياه وأشاد بدورها الوطني والإجتماعي والسياسي والمكانه المرموقه التي وصلت لها المرأه في مجتمعنا الفلسطيني والذي يشكل الحد الأدنى مما تستحقه المرأه قياسا بدورها النضالي والإجتماعي.
كما تحدث أيضا في اللقاء عضو المكتب السياسي للجبهه الديمقراطيه رمزي رباح والذي أشاد فيه بدور المرأه ونضالها وكفاحها من أجل الحريه والإستقلال وأشاد فيه بدور المرأه العربيه ونضالها في ثورة تونس ومصر.
وأكد على ضرورة العمل الجاد على تحقيق المصالحه الوطنيه وانهاء الإنقسام وتفعيل المقاومه الشعبيه في كافة المناطق الساخنه، وأدان الفيتو الأمريكي الذي أظهر الإنحياز السافر للإحتلال باعطاءه الشرعيه في استمرار الإستيطان على الأراضي الفلسطينيه المحتله وأكد على ضرورة عدم العوده الى المفاوضات العبثيه ، التي وصلت الى مرحلة الإفلاس.
كما تخلل الحفل ايضا مشاركات من الحضور وتكريم للمحامي عيسى أبو عصبه لدوره في دعم برامج جمعية النجده ووقوفه الى جانب المرأة من أجل نيل حقوقها.
وقد شارك في الحفل جميع فصائل العمل الوطني، وعضو المجلس التشريعي سهام ثابت ، ووفد من الشرطه والنيابه العامه وحشد غفير من مؤسسات المجتمع المدني.