كلية الدعوة الإسلامية قلقيلية تعقد ندوة بعنوان "ما زال الجرح ينزف"
نشر بتاريخ: 01/03/2011 ( آخر تحديث: 01/03/2011 الساعة: 16:11 )
قلقيلية- معا- تحت رعاية محافظ قلقيلية العميد ربيح الخندقجي وبالتعاون مع حركة الشبيبة الطلابية اقامت كلية الدعوة الاسلامية ندوة بعنوان (ما زال الجرح ينزف) حول مجزرة الحرم الإبراهيمي الشريف.
افتتحت الندوة بالسلام الوطني الفلسطيني ثم بقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء.
واوضح الدكتور سعد رستم عميد كلية الدعوة الاسلامية أن هذه المجزرة التي قام بها المتطرف باروخ غولد شتاين تمثل اعتداء صارخا على كل القيم الانسانية والاسلامية وهي اعتداء صارخ على حرمة المقدسات، ودعا رستم إلى وجوب وضرورة استعادة الوحدة ونبذ الانقسام والفرقة مبرقا بتحية إكبار وإجلال إلى الرئيس محمود عباس الذي يسعى جاهدا وبكل السبل إلى إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة لأنها خير وسيلة لدفع الأذى عن شعبنا.
وتحدث المحافظ بشمولية حول المجزرة الرهيبة مؤكدا أنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة منوها إلى مجازر دير ياسين وقبيا والدوايمة ثم حرب غزة وما جرى فيها من مجازر موضحا ضرورة الاهتمام بالجانب النفسي والإيماني والعقائدي في مواجهة هذه المجازر.
وحضر الندوة عدد غفير من رؤساء وممثلي الدوائر الرسمية والأمنية وطلبة كلية الدعوة اضافة لأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية في كلية الدعوة الإسلامية.
افتتحت الندوة بالسلام الوطني الفلسطيني ثم بقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء.
واوضح الدكتور سعد رستم عميد كلية الدعوة الاسلامية أن هذه المجزرة التي قام بها المتطرف باروخ غولد شتاين تمثل اعتداء صارخا على كل القيم الانسانية والاسلامية وهي اعتداء صارخ على حرمة المقدسات، ودعا رستم إلى وجوب وضرورة استعادة الوحدة ونبذ الانقسام والفرقة مبرقا بتحية إكبار وإجلال إلى الرئيس محمود عباس الذي يسعى جاهدا وبكل السبل إلى إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة لأنها خير وسيلة لدفع الأذى عن شعبنا.
وتحدث المحافظ بشمولية حول المجزرة الرهيبة مؤكدا أنها ليست الأولى ولن تكون الأخيرة منوها إلى مجازر دير ياسين وقبيا والدوايمة ثم حرب غزة وما جرى فيها من مجازر موضحا ضرورة الاهتمام بالجانب النفسي والإيماني والعقائدي في مواجهة هذه المجازر.
وحضر الندوة عدد غفير من رؤساء وممثلي الدوائر الرسمية والأمنية وطلبة كلية الدعوة اضافة لأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية في كلية الدعوة الإسلامية.