المجلس العسكري ينفي نبأ نقل مبارك للمركز الطبي العالمي
نشر بتاريخ: 02/03/2011 ( آخر تحديث: 03/03/2011 الساعة: 08:22 )
بيت لحم -معا- نفي مصدر مسؤول بالمجلس الأعلي للقوات المسلحة ما نشره أحد المواقع الإلكترونية من أن الرئيس السابق حسني مبارك دخل المركز الطبي العالمي للعلاج بعد منعه من السفر.
وكانت صحيفة الأخبار المصرية الحكومية، ذكرت اليوم، أن الرئيس مبارك موجود في قاعدة عسكرية في السعودية حيث يتلقى العلاج.
ونقلت عن مصادر وصفتها بـ "المطّلعة"، قولها إن مبارك موجود حالياً في مدينة تبوك السعودية، وتحديداًً داخل القاعدة العسكرية في المدينة، حيث يخضع لجلسات علاج من سرطان القولون والبنكرياس.
وأوضحت أن مبارك يخضع لجلسة علاج كيميائي لمدة ساعة كل خمسة أيام»، مشيرةً إلى أن "البرنامج العلاجي في تبوك بدأ بعد أيام من إعلان تنحّيه النهائي عن الحكم في 11 شباط الماضي، ونقل صلاحياته إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة".
وأشارت المصادر إلى أنّ أسرة مبارك موجودة معه في مدينة تبوك، موضحة أن زوجته سوزان ونجليه علاء وجمال يقيمون في جناح خاص في القاعدة العسكرية.
وقالت الصحيفة أن مبارك كان قد أصر على العودة إلى شرم الشيخ بعد تلقيه جرعة العلاج الأولى رغم رغبة الفريق الطبي المعالج آنذاك في إبقائه تحت رعايته، نظراً للحالة الصحية المتقدمة التي كان قد وصل إليها»، مؤكداً أن عودته إلى مصر جاءت بعد حدوث تحسن نسبي في الحالة، وقد اشترط الفريق المعالج عودته بعد فترة لا تتجاوز ثلاثة أيام لإجراء فحوص شاملة للاطمئنان إلى مدى تحسنه.
وكانت صحيفة الأخبار المصرية الحكومية، ذكرت اليوم، أن الرئيس مبارك موجود في قاعدة عسكرية في السعودية حيث يتلقى العلاج.
ونقلت عن مصادر وصفتها بـ "المطّلعة"، قولها إن مبارك موجود حالياً في مدينة تبوك السعودية، وتحديداًً داخل القاعدة العسكرية في المدينة، حيث يخضع لجلسات علاج من سرطان القولون والبنكرياس.
وأوضحت أن مبارك يخضع لجلسة علاج كيميائي لمدة ساعة كل خمسة أيام»، مشيرةً إلى أن "البرنامج العلاجي في تبوك بدأ بعد أيام من إعلان تنحّيه النهائي عن الحكم في 11 شباط الماضي، ونقل صلاحياته إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة".
وأشارت المصادر إلى أنّ أسرة مبارك موجودة معه في مدينة تبوك، موضحة أن زوجته سوزان ونجليه علاء وجمال يقيمون في جناح خاص في القاعدة العسكرية.
وقالت الصحيفة أن مبارك كان قد أصر على العودة إلى شرم الشيخ بعد تلقيه جرعة العلاج الأولى رغم رغبة الفريق الطبي المعالج آنذاك في إبقائه تحت رعايته، نظراً للحالة الصحية المتقدمة التي كان قد وصل إليها»، مؤكداً أن عودته إلى مصر جاءت بعد حدوث تحسن نسبي في الحالة، وقد اشترط الفريق المعالج عودته بعد فترة لا تتجاوز ثلاثة أيام لإجراء فحوص شاملة للاطمئنان إلى مدى تحسنه.