حركة فتح في مخيم جنين تؤكد دعمها للرئيس ابو مازن
نشر بتاريخ: 02/03/2011 ( آخر تحديث: 02/03/2011 الساعة: 21:29 )
جنين– معا– نظمت حركة فتح في مخيم جنين اجتماعا موسعا في مركز الشباب الاجتماعي في المخيم، أكدت فيه على دعمها وتأييدها للرئيس حمود عباس "أبو مازن" في مواجهة الضغوط الأمريكية والإسرائيلية.
ةحضر الاجتماع النائبان شامي الشامي وجمال حويل وجمال الشاتي عضو المجلس الثوري لحركة فتح وعطا أبو ارميلة امين سر حركة فتح إقليم جنين، ورئيس مركز الشباب الاجتماعي حسن العموري وأمين سر فتح في المخيم محمد المصري اضافة لممثلي مؤسسات المخيم وفعالياته اضافة لحشد من الأسرى المحررين وخريجي الجامعات.
وناقش المجتمعون السبل الكفيلة لتفعيل الهياكل التنظيمية لحركة فتح في المخيم وتنشيطها، وتباحثوا أوضاع الأسرى من المحررين من سجون الاحتلال، مطالبين باستيعابهم في مؤسسات السلطة الوطنية وتطبيق قانون الأسرى والمحررين.
كما اجمعوا على ضرورة الاستعداد لخوض تجربة الانتخابات المحلية المقبلة، متطرقين إلى حالة الانقسام في الساحة الداخلية، ومؤكدين على ضرورة العمل على إنهائها في أسرع وقت ممكن وإنجاز ملف المصالحة الوطنية.
ونددوا بانحياز الإدارة الأميركية للاحتلال الإسرائيلي من خلال استخدامها حق النقض الفيتو على مشروع قرار دولي يدين الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واصدر المجتمعون بيانا أكدوا فيه على دعمهم ومبايعتهم للرئيس الذي يسعى في قيادة المشروع الوطني نحو بر الأمان، مشيرين الى أن السلطة الوطنية الفلسطينية تمر بمرحلة حرجة وغاية في الصعوبة، مشددين على ضرورة التفاف أبناء الشعب الفلسطيني حولها في سبيل تجاوز المرحلة.
ةحضر الاجتماع النائبان شامي الشامي وجمال حويل وجمال الشاتي عضو المجلس الثوري لحركة فتح وعطا أبو ارميلة امين سر حركة فتح إقليم جنين، ورئيس مركز الشباب الاجتماعي حسن العموري وأمين سر فتح في المخيم محمد المصري اضافة لممثلي مؤسسات المخيم وفعالياته اضافة لحشد من الأسرى المحررين وخريجي الجامعات.
وناقش المجتمعون السبل الكفيلة لتفعيل الهياكل التنظيمية لحركة فتح في المخيم وتنشيطها، وتباحثوا أوضاع الأسرى من المحررين من سجون الاحتلال، مطالبين باستيعابهم في مؤسسات السلطة الوطنية وتطبيق قانون الأسرى والمحررين.
كما اجمعوا على ضرورة الاستعداد لخوض تجربة الانتخابات المحلية المقبلة، متطرقين إلى حالة الانقسام في الساحة الداخلية، ومؤكدين على ضرورة العمل على إنهائها في أسرع وقت ممكن وإنجاز ملف المصالحة الوطنية.
ونددوا بانحياز الإدارة الأميركية للاحتلال الإسرائيلي من خلال استخدامها حق النقض الفيتو على مشروع قرار دولي يدين الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واصدر المجتمعون بيانا أكدوا فيه على دعمهم ومبايعتهم للرئيس الذي يسعى في قيادة المشروع الوطني نحو بر الأمان، مشيرين الى أن السلطة الوطنية الفلسطينية تمر بمرحلة حرجة وغاية في الصعوبة، مشددين على ضرورة التفاف أبناء الشعب الفلسطيني حولها في سبيل تجاوز المرحلة.