حركة الجهاد الاسلامي توزع 13 الف حقيبة مدرسية على عوائل الشهداء والاسرى والجرحى والمتضررين بغزة
نشر بتاريخ: 30/08/2006 ( آخر تحديث: 30/08/2006 الساعة: 14:52 )
غزة- معا- قامت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين وعلى مدار يومين بتوزيع 13 ألف حقيبة مدرسية على عوائل الشهداء والجرحى والأسرى والمتضررين من الاجتياحات الاسرائيلية في كافة محافظات غزة.
وأشار مصدر مسؤول في الجهاد في بيان وصل "معا" نسخة منه إلى أن هذه المساعدات تأتي في إطار ما تقدمه حركة الجهاد الإسلامي لأبناء الشعب الفلسطيني من خدمات صحية واجتماعية عبر مؤسساتها الخيرية المنتشرة في كافة أنحاء الوطن.
من جهته قال "أبو يحيى" مسؤول تنسيق توزيع الحقائب المدرسية على محافظات قطاع غزة، أن هذه الخطوة جاءت في إطار جهود الحركة لمساعدة أبناء شعبنا الذي يتعرض لعدوان وحصار اسرائيلي غير مسبوق.
وأكد "أبو يحيى" على أن هناك عدد من الخطط التي تنوي حركة الجهاد الإسلامي تنفيذها في الأراضي الفلسطينية لمساعدة أهالي الشهداء والجرحى والأسرى والمتضررين من الاجتياحات .
هذا وأعرب المنتفعين من مشروع الحقيبة المدرسية الذي نفذته حركة الجهاد الإسلامي عن امتنانهم للحركة ولجهودها التي تبذلها في خدمة المواطن الفلسطيني.
وتقدمت عوائل الشهداء والجرحى والأسرى لحركة الجهاد وعلى رأسهم الأمين العام للحركة، د. رمضان عبد الله شلح، بالشكر والتقدير على ما قدمته الحركة من خدمات اجتماعية وصحية.
وأشار مصدر مسؤول في الجهاد في بيان وصل "معا" نسخة منه إلى أن هذه المساعدات تأتي في إطار ما تقدمه حركة الجهاد الإسلامي لأبناء الشعب الفلسطيني من خدمات صحية واجتماعية عبر مؤسساتها الخيرية المنتشرة في كافة أنحاء الوطن.
من جهته قال "أبو يحيى" مسؤول تنسيق توزيع الحقائب المدرسية على محافظات قطاع غزة، أن هذه الخطوة جاءت في إطار جهود الحركة لمساعدة أبناء شعبنا الذي يتعرض لعدوان وحصار اسرائيلي غير مسبوق.
وأكد "أبو يحيى" على أن هناك عدد من الخطط التي تنوي حركة الجهاد الإسلامي تنفيذها في الأراضي الفلسطينية لمساعدة أهالي الشهداء والجرحى والأسرى والمتضررين من الاجتياحات .
هذا وأعرب المنتفعين من مشروع الحقيبة المدرسية الذي نفذته حركة الجهاد الإسلامي عن امتنانهم للحركة ولجهودها التي تبذلها في خدمة المواطن الفلسطيني.
وتقدمت عوائل الشهداء والجرحى والأسرى لحركة الجهاد وعلى رأسهم الأمين العام للحركة، د. رمضان عبد الله شلح، بالشكر والتقدير على ما قدمته الحركة من خدمات اجتماعية وصحية.