انطلاق فعاليات أسبوع مقاومة الأبارتهايد الإسرائيلي في غزة
نشر بتاريخ: 07/03/2011 ( آخر تحديث: 07/03/2011 الساعة: 10:10 )
غزة- معا- أعلنت اللجنة التحضيرية لأسبوع مقاومة الأبارتهايد الإسرائيلي عن افتتاح الأسبوع والذي يتضمن العديد من الفعاليات ابتداء من السابع من أذار لهذا العام وسيستمر حتى السابع عشر من شهره.
وقال القائمون على هذا النشاط المقاوم إنه منذ انطلاقته للمرة الأولى عام 2005، تنامى الأسبوع العالمي لمقاومة الأبارتهايد الإسرائيلي ليصبح أهم حدث عالمي في أجندة حركة التضامن العالمية مع فلسطين.
ففي العام الماضي، شاركت أكثر من 40 مدينة من مختلف أنحاء العالم في تنظيم فعاليات مختلفة خلال هذا الأسبوع العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي.
وتستمر فعاليات هذا الأسبوع بالتوسع والنمو مع انضمام أكثر من مائة مدينة جديدة لنشاطات الأسبوع لهذا العام.
ويعقد للمرة الثانية على التوالي في قطاع غزة بعد أن حقق نجاحاً ملموساً في العام الماضي، ويهدف هذا الحدث إلى التركيز على ماهية النظام الصهيوني المبنى على التفرقة العنصرية (الأبارتهايد) وتوعية الناس بأهمية المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على اسرائيل.
واستضاف الأسبوع العديد من المثقفين والنشطاء الدوليين من جنوب أفريقا والضفة الغربية وأوروبا وفلسطين48 يتقدمهم: نعيم جناح- ناشط جنوب أفريقي, عمر البرغوثي- الناشط في الحملة الفلسطينية للمقاطعه الأكاديمية و الثقافية لإسرائيل, رمزي بارود - مؤلف كتاب أبي كان فدائياً , لبنى مصاروة- ناشطة فلسطينية من مناطق 48 في حركة كسر الحصار, المؤرخ إلان بابي والشاعرة رفيف زيادة, والعديد من اللاجئين الفلسطينيين. وسيتم عقد مجموعة من اللقاءات عبر الفيديو كونفرنس بمشاركة العديد من الجامعات الأوروبية والأمريكية والجنوب الأفريقية.
وقال القائمون على هذا النشاط المقاوم إنه منذ انطلاقته للمرة الأولى عام 2005، تنامى الأسبوع العالمي لمقاومة الأبارتهايد الإسرائيلي ليصبح أهم حدث عالمي في أجندة حركة التضامن العالمية مع فلسطين.
ففي العام الماضي، شاركت أكثر من 40 مدينة من مختلف أنحاء العالم في تنظيم فعاليات مختلفة خلال هذا الأسبوع العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي.
وتستمر فعاليات هذا الأسبوع بالتوسع والنمو مع انضمام أكثر من مائة مدينة جديدة لنشاطات الأسبوع لهذا العام.
ويعقد للمرة الثانية على التوالي في قطاع غزة بعد أن حقق نجاحاً ملموساً في العام الماضي، ويهدف هذا الحدث إلى التركيز على ماهية النظام الصهيوني المبنى على التفرقة العنصرية (الأبارتهايد) وتوعية الناس بأهمية المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على اسرائيل.
واستضاف الأسبوع العديد من المثقفين والنشطاء الدوليين من جنوب أفريقا والضفة الغربية وأوروبا وفلسطين48 يتقدمهم: نعيم جناح- ناشط جنوب أفريقي, عمر البرغوثي- الناشط في الحملة الفلسطينية للمقاطعه الأكاديمية و الثقافية لإسرائيل, رمزي بارود - مؤلف كتاب أبي كان فدائياً , لبنى مصاروة- ناشطة فلسطينية من مناطق 48 في حركة كسر الحصار, المؤرخ إلان بابي والشاعرة رفيف زيادة, والعديد من اللاجئين الفلسطينيين. وسيتم عقد مجموعة من اللقاءات عبر الفيديو كونفرنس بمشاركة العديد من الجامعات الأوروبية والأمريكية والجنوب الأفريقية.