لقاء اعلامي يكشف تفاصيل مشروع مناهضة التمييز وانتهاك حقوق الانسان
نشر بتاريخ: 07/03/2011 ( آخر تحديث: 07/03/2011 الساعة: 11:10 )
الخليل- معا- عقد المركز الوطني للتأهيل المجتمعي لقاء تعريفيا بمشروع مناهضة التمييز وانتهاك حقوق الانسان ضد النساء والأطفال ذوي الإعاقة، بدعم وتمويل الاتحاد الأووربي.
وحضر اللقاء 19 صحفيا من مؤسسات ووكالات إعلامية مختلفة وذلك في فندق القدس الدولي يوم السبت الماضي.
وافتتح اللقاء د. وائل أبو رزق المدير التنفيذي للمركز بكلمة ترحيبية بالحضور ومن ثم قامت فاطمة الغصين مدير المشروع بتقديم عرض تعريفي مفصل عن المشروع, الأهداف العامة والتفصيلية للمشروع، والفئة المستهدفة, المنطقة الجغرافية, وأهم المشاكل التي سيعالجها المشروع, والأنشطة المقترحة وآليات العمل، إضافة إلى أهم النتائج المتوقعة للمشروع وآثاره على الفئة المستهدفة والمجتمع ككل.
ولفتت الغصين إلى أن المشروع الذي يمتد لعامين يهدف إلى التدخل من أجل دعم حقوق الإنسان, الرفاهية, المساواة الجندرية والاندماج الاجتماعي للنساء والأطفال ذوي الإعاقة باتجاه تمكين تلك الفئة المهمشة في قطاع غزة من الإبداع ولعب دور فاعل في عملية التنمية المستدامة.
وفي نهاية اللقاء قامت مديرة المشروع بالإجابة على بعض الاستفسارات الموجهة لها من قبل بعض الإعلاميين حيث دارت أسئلتهم حول أهمية العمل مع الشباب المعاق إضافة للنساء المعاقات.
وفي نهاية اللقاء أشاد الحضور بهذا المشروع وأهدافه أولا ومن ثم بجهود المركز الوطني الرامية إلى تعزيز حقوق المعاقين ودعم مطالبهم وتلبية احتياجاتهم.
وفي نهاية اللقاء، شكرت الغصين الحضور وأكدت على أهمية التواصل مستقبلاً، مؤكدة أهمية دور الإعلام في عملية التوعية المجتمعية وتغيير نظرة المجتمع باتجاه المعاقين خاصة النساء والأطفال ذوي الاعاقة.
وحضر اللقاء 19 صحفيا من مؤسسات ووكالات إعلامية مختلفة وذلك في فندق القدس الدولي يوم السبت الماضي.
وافتتح اللقاء د. وائل أبو رزق المدير التنفيذي للمركز بكلمة ترحيبية بالحضور ومن ثم قامت فاطمة الغصين مدير المشروع بتقديم عرض تعريفي مفصل عن المشروع, الأهداف العامة والتفصيلية للمشروع، والفئة المستهدفة, المنطقة الجغرافية, وأهم المشاكل التي سيعالجها المشروع, والأنشطة المقترحة وآليات العمل، إضافة إلى أهم النتائج المتوقعة للمشروع وآثاره على الفئة المستهدفة والمجتمع ككل.
ولفتت الغصين إلى أن المشروع الذي يمتد لعامين يهدف إلى التدخل من أجل دعم حقوق الإنسان, الرفاهية, المساواة الجندرية والاندماج الاجتماعي للنساء والأطفال ذوي الإعاقة باتجاه تمكين تلك الفئة المهمشة في قطاع غزة من الإبداع ولعب دور فاعل في عملية التنمية المستدامة.
وفي نهاية اللقاء قامت مديرة المشروع بالإجابة على بعض الاستفسارات الموجهة لها من قبل بعض الإعلاميين حيث دارت أسئلتهم حول أهمية العمل مع الشباب المعاق إضافة للنساء المعاقات.
وفي نهاية اللقاء أشاد الحضور بهذا المشروع وأهدافه أولا ومن ثم بجهود المركز الوطني الرامية إلى تعزيز حقوق المعاقين ودعم مطالبهم وتلبية احتياجاتهم.
وفي نهاية اللقاء، شكرت الغصين الحضور وأكدت على أهمية التواصل مستقبلاً، مؤكدة أهمية دور الإعلام في عملية التوعية المجتمعية وتغيير نظرة المجتمع باتجاه المعاقين خاصة النساء والأطفال ذوي الاعاقة.