الملتقى المدني و الحكم المحلي في الخليل يعقدان ورشة حول حقوق المراة
نشر بتاريخ: 30/08/2006 ( آخر تحديث: 30/08/2006 الساعة: 18:23 )
الخليل - معا - ضمن مشروع تطوير قدرات اعضاء الهيئات المحلية من النساء عقد الملتقى المدني اليوم بالتعاون مع وزارة الحكم المحلي في الخليل في قاعة الامانة تدريب تحت عنوان: " حقوق المراة " .
واشتمل التدريب الذي اشرف عليه عبد اللطيف ابوصفية من الملتقى محاضرات ونقاشات حول وضع المراة عبر التاريخ من المجتمعات البدائية حتى العصر الحديث وحقوق الانسان وخصائصها.والاعلان العالمي لحقوق الانسان واهم ما نص علية من مساواة وحق التمتع بجميع الحقوق وعدم التمييز والحق في الحياة وعدم التعذيب.
وتحدثت المشاركات عن الحقوق المدنية والسياسية وغالبا ما يطلق على مجموعة الحقوق المدنية والسياسية الحقوق الفردية وهي الجيل الأول من الحقوق .
وفي موضوع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية : يطلق على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية الجيل الثاني لحقوق الإنسان، وهي حقوق أساسية من حقوق الإنسان وجزء لا يتجزأ منها.
وكثير ما ينظر إليها على أنها حقوق جماعية وليست فردية بالمعنى الحرفي والقانوني للكلمة وهي تختلف من حيث طبيعتها وطبيعة الالتزام والمطالبة بها عن الحقوق المدنية والسياسية، فهي:حقوق يتم الوفاء بها تدريجيا. وتتطلب تدخلا إيجابيا وفاعلا من قبل الدولة.
وتحدثت المشاركات عن حقوق المراة في فلسطين ونشأة وتطور الحركة النسائية في فلسطين واسبابه ،والمراة في بعض القوانين الفلسطينية ، القانون الاساسي الدستور الفلسطيني قانون الانتخابات قانون الهيئات المحلية قانون الخدمة المدنية قانون العمل قانون الاجراءات الجزائية وقانون مراكز الاصلاح والتاهيل مشروع قانون العقوبا . ومعوقات وصول المراة الفلسطينية الى مراكز صنع القرار التي تتلخص في التقاليد والعشائرية:و ضعف الحركة النسوية: والنظام الانتخابي و ضعف النظام الحزبي الفلسطيني.
وفي نهاية التدريب خرجت المشاركات بالتوصيات التالية :
مزيد من التدريبات وورش العمل التي تطرح مواضيع المراة
تطوير النظام الانتخابي بحيث يتاح لعدد اكبر من النساء بالمشاركة في صنع القرار
على العالم الغربي الذي يدعي الديمقراطية ان يسمح لدول العالم الثالث بممارسة حقه في التنمية.
جعل الحق في التنمية قابل للتحقيق بشكل متساو لجميع دول العالم
ترك الشعب الفلسطيني يمارس حقوقه وخاصة السياسية دون تدخل.
واشتمل التدريب الذي اشرف عليه عبد اللطيف ابوصفية من الملتقى محاضرات ونقاشات حول وضع المراة عبر التاريخ من المجتمعات البدائية حتى العصر الحديث وحقوق الانسان وخصائصها.والاعلان العالمي لحقوق الانسان واهم ما نص علية من مساواة وحق التمتع بجميع الحقوق وعدم التمييز والحق في الحياة وعدم التعذيب.
وتحدثت المشاركات عن الحقوق المدنية والسياسية وغالبا ما يطلق على مجموعة الحقوق المدنية والسياسية الحقوق الفردية وهي الجيل الأول من الحقوق .
وفي موضوع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية : يطلق على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية الجيل الثاني لحقوق الإنسان، وهي حقوق أساسية من حقوق الإنسان وجزء لا يتجزأ منها.
وكثير ما ينظر إليها على أنها حقوق جماعية وليست فردية بالمعنى الحرفي والقانوني للكلمة وهي تختلف من حيث طبيعتها وطبيعة الالتزام والمطالبة بها عن الحقوق المدنية والسياسية، فهي:حقوق يتم الوفاء بها تدريجيا. وتتطلب تدخلا إيجابيا وفاعلا من قبل الدولة.
وتحدثت المشاركات عن حقوق المراة في فلسطين ونشأة وتطور الحركة النسائية في فلسطين واسبابه ،والمراة في بعض القوانين الفلسطينية ، القانون الاساسي الدستور الفلسطيني قانون الانتخابات قانون الهيئات المحلية قانون الخدمة المدنية قانون العمل قانون الاجراءات الجزائية وقانون مراكز الاصلاح والتاهيل مشروع قانون العقوبا . ومعوقات وصول المراة الفلسطينية الى مراكز صنع القرار التي تتلخص في التقاليد والعشائرية:و ضعف الحركة النسوية: والنظام الانتخابي و ضعف النظام الحزبي الفلسطيني.
وفي نهاية التدريب خرجت المشاركات بالتوصيات التالية :
مزيد من التدريبات وورش العمل التي تطرح مواضيع المراة
تطوير النظام الانتخابي بحيث يتاح لعدد اكبر من النساء بالمشاركة في صنع القرار
على العالم الغربي الذي يدعي الديمقراطية ان يسمح لدول العالم الثالث بممارسة حقه في التنمية.
جعل الحق في التنمية قابل للتحقيق بشكل متساو لجميع دول العالم
ترك الشعب الفلسطيني يمارس حقوقه وخاصة السياسية دون تدخل.