وفد بلجيكي يزور جمعية "كي لاننسى"
نشر بتاريخ: 09/03/2011 ( آخر تحديث: 09/03/2011 الساعة: 12:21 )
جنين- معا - زار وفد بلجيكي جمعية "كي لاننسى" النسوية في مخيم جنين وقد ضم الوفد كل من luis vandaele" " و francois jadoul" " من مؤسسة ( Hope) ( الامل ) حيث اجتمع الوفد مع رئيسة الجمعية فرحة ابو الهيجاء ومستهام سلامة وعدد من النساء المستفيدات من البرامج التي تقدمها الجمعية.
وتحدثت خلال الاجتماع فرحة ابو الهيجاء التي شكرت بدورها الوفد على هذه الزيارة وقدمت شرحا عن عمل الجمعية واهدافها وبرامجها، مؤكدة على اهمية دور المؤسسات الاهلية ولجان التضامن في دعم قضية الشعب الفلسطيني مشيرة الى العديد من التجارب الناجحة بين كي لاننسى ومؤسسات النرويج وغيرها من مؤسسات الدول الاجنبية.
وقد شددت في حديثها على اهمية معرفة واقع الشعب الفلسطيني ومايعانيه من ضغوط نفسية واقتصادية وسياسية من جراء الممارسات الاسرائيلية .
وتحدث (luis vandale ) عن مؤسسة الامل البلجيكية وانها بدات عملها منذ فترة قصيرة وكانت مبادرة شخصية ومن ثم تطورت لتبقى مؤسسة فاعلة وداعمة للشعب الفلسطيني كونها تركز في عملها على قضية التعليم حيث تتبنى الجمعية مجموعة من الطلبة الجامعيين لكي يستطيعوا استكمال دارستهم معتبرا ان هذا جزء مهم لدعم الشعب الفلسطيني.
وفي نهاية الاجتماع طابلت رئيسة الجمعية ابو الهيجاء ومديرة المشروع مستهام سلامة على ضرورة تقديم المزيد من الدعم للطلبة سواء كانوا في الدارس او الجامعات خاصة ان هناك اشكاليات حقيقية تواجه الطلبة في توفير مستلزمات الدراسة معربتا عن اهمية التعليم كسلاح في يد السعب الفلسطيني ومن الضروري الاهتمام به واخذه على سلم الاولويات.
وتحدثت خلال الاجتماع فرحة ابو الهيجاء التي شكرت بدورها الوفد على هذه الزيارة وقدمت شرحا عن عمل الجمعية واهدافها وبرامجها، مؤكدة على اهمية دور المؤسسات الاهلية ولجان التضامن في دعم قضية الشعب الفلسطيني مشيرة الى العديد من التجارب الناجحة بين كي لاننسى ومؤسسات النرويج وغيرها من مؤسسات الدول الاجنبية.
وقد شددت في حديثها على اهمية معرفة واقع الشعب الفلسطيني ومايعانيه من ضغوط نفسية واقتصادية وسياسية من جراء الممارسات الاسرائيلية .
وتحدث (luis vandale ) عن مؤسسة الامل البلجيكية وانها بدات عملها منذ فترة قصيرة وكانت مبادرة شخصية ومن ثم تطورت لتبقى مؤسسة فاعلة وداعمة للشعب الفلسطيني كونها تركز في عملها على قضية التعليم حيث تتبنى الجمعية مجموعة من الطلبة الجامعيين لكي يستطيعوا استكمال دارستهم معتبرا ان هذا جزء مهم لدعم الشعب الفلسطيني.
وفي نهاية الاجتماع طابلت رئيسة الجمعية ابو الهيجاء ومديرة المشروع مستهام سلامة على ضرورة تقديم المزيد من الدعم للطلبة سواء كانوا في الدارس او الجامعات خاصة ان هناك اشكاليات حقيقية تواجه الطلبة في توفير مستلزمات الدراسة معربتا عن اهمية التعليم كسلاح في يد السعب الفلسطيني ومن الضروري الاهتمام به واخذه على سلم الاولويات.