ارتفاع قائمة عمداء الأسرى إلى 135 أسيراً
نشر بتاريخ: 11/03/2011 ( آخر تحديث: 14/03/2011 الساعة: 15:25 )
غزة- معا - قالت وزارة الأسرى والمحررين بالحكومة المقالة ان قائمة عمداء الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي ارتفعت إلى 134 أسيراً، وذلك بعد انضمام أسيرين إليها احدهما من قطاع غزة، والأخر من الضفة الغربية أتما عامهما العشرين متنقلا بين السجون.
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة المقالة أن الأسير محمد مصطفى حسن أبو جلالة 45عاماً من سكان مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة دخل عامة الواحد والعشرون بشكل متواصل في سجون الاحتلال، حيث انه معتقل منذ 11/3/1991 ومحكوم عليه بالسجن المؤبد 4 مرات، بتهمة قتله لأربعة جنود إسرائيليين.
وأشار الأشقر إلى أن الأسير أبو جلالة ممنوع من الزيارة لأكثر من ستة أعوام، وتم عزله انفرادياً خلال فترة اعتقاله لمدة أربعة سنوات متواصلة، ويعاني من عدة أمراض أهمها فقر الدم، وأجريت له أكثر من عملية جراحية، ومكث فترة طويلة في مستشفى سجن مراج " الرملة ".
كما يعتبر الأسير أبو جلالة من قدامى الأسرى، وأحد قادة الحركة الوطنية الأسيرة، وأصدرت له بعض من كتاباته ودواوينه التي كتبها داخل السجون، كـ"نجوم فوق الجبين"، و"وأدب السجون".
وفي نفس السياق دخل الأسير مخلص صدقي عبد الرزاق صوافطه 37عاماً من سكان طوباس عامه الواحد والعشرون بشكل متواصل في سجون الاحتلال، حيث انه معتقل منذ 9/3/1991 ، ومحكوم بالسجن المؤبد بتهمه قتل جندي إسرائيلي، ولم يكن يتجاوز وقتها من العمر 17 عاماً فقط.
والأسير "صوافطه" محروم من زيارة ذويه منذ 10 سنوات متواصلة، وقد توفي والده وهو يتمنى رؤيته، ووتم عزله وعقابه من قبل ادارة السجون التي تنقل بينها خلال فتره اعتقاله، أكثر من مرة كان أطولها لمدة 8 شهور متواصلة في العزل الانفرادي.
وترتفع قائمة عمداء الاسرى بشكل مستمر نظرا لوجود 304 أسرى من القدامى المعتقلين منذ ما قبل اتفاق اوسلو، حيث تصل إلى نهاية الشهر الحالي إلى 137 اسيرا .
وأوضح رياض الأشقر مدير الإعلام بالوزارة المقالة أن الأسير محمد مصطفى حسن أبو جلالة 45عاماً من سكان مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة دخل عامة الواحد والعشرون بشكل متواصل في سجون الاحتلال، حيث انه معتقل منذ 11/3/1991 ومحكوم عليه بالسجن المؤبد 4 مرات، بتهمة قتله لأربعة جنود إسرائيليين.
وأشار الأشقر إلى أن الأسير أبو جلالة ممنوع من الزيارة لأكثر من ستة أعوام، وتم عزله انفرادياً خلال فترة اعتقاله لمدة أربعة سنوات متواصلة، ويعاني من عدة أمراض أهمها فقر الدم، وأجريت له أكثر من عملية جراحية، ومكث فترة طويلة في مستشفى سجن مراج " الرملة ".
كما يعتبر الأسير أبو جلالة من قدامى الأسرى، وأحد قادة الحركة الوطنية الأسيرة، وأصدرت له بعض من كتاباته ودواوينه التي كتبها داخل السجون، كـ"نجوم فوق الجبين"، و"وأدب السجون".
وفي نفس السياق دخل الأسير مخلص صدقي عبد الرزاق صوافطه 37عاماً من سكان طوباس عامه الواحد والعشرون بشكل متواصل في سجون الاحتلال، حيث انه معتقل منذ 9/3/1991 ، ومحكوم بالسجن المؤبد بتهمه قتل جندي إسرائيلي، ولم يكن يتجاوز وقتها من العمر 17 عاماً فقط.
والأسير "صوافطه" محروم من زيارة ذويه منذ 10 سنوات متواصلة، وقد توفي والده وهو يتمنى رؤيته، ووتم عزله وعقابه من قبل ادارة السجون التي تنقل بينها خلال فتره اعتقاله، أكثر من مرة كان أطولها لمدة 8 شهور متواصلة في العزل الانفرادي.
وترتفع قائمة عمداء الاسرى بشكل مستمر نظرا لوجود 304 أسرى من القدامى المعتقلين منذ ما قبل اتفاق اوسلو، حيث تصل إلى نهاية الشهر الحالي إلى 137 اسيرا .