عريقات واشتية يلتقيان بمندوبي الرباعية الدولية
نشر بتاريخ: 11/03/2011 ( آخر تحديث: 11/03/2011 الساعة: 13:06 )
أريحا- معا- اجتمع الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية والدكتور محمد اشتية عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مع أعضاء اللجنة الرباعية على مستوى المندوبين في مقر الأمم المتحدة في القدس الشرقية.
وأكد الجانب الفلسطيني حرصه على إحياء عملية السلام، وذلك عبر تثبيت المرجعيات المتعلقة بكافة قضايا الوضع النهائي ، وبما يشمل: القدس، والحدود، واللاجئين، المياه، الأمن، الإفراج عن المعتقلين، والتعويضات، وحلها وفقاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
وشدد الجانب الفلسطيني على وجوب وقف كافة النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية ووقف هدم البيوت وتهجير السكان وفرض الحقائق على الأرض واستمرار حصار قطاع غزة.
وعلى صعيد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي حول بقاء الجيش الإسرائيلي في منطقة غور الأردن واستمرار النشاطات الاستيطانية، أعاد الجانب الفلسطيني تأكيده بأن هذه التصريحات تدل بوضوح تام على عدم وجود شريك في الجانب الإسرائيلي.
على صعيد آخر التقى الدكتور عريقات مع القنصل الأمريكي العام دانيال روبنشتاين والقنصل البريطاني العام السير فينست فين كل على حده، حيث بحث معهما أخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية.
واكد أن التغييرات نحو الديمقراطية التي تعيشها الدول العربية تتطلب من المجتمع الدولي الإسراع في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على اعتبار إن السلام يُشكل شبكة الأمان للديمقراطية وان الديمقراطية تشكل أفضل أساس للسلام.
وأكد الجانب الفلسطيني حرصه على إحياء عملية السلام، وذلك عبر تثبيت المرجعيات المتعلقة بكافة قضايا الوضع النهائي ، وبما يشمل: القدس، والحدود، واللاجئين، المياه، الأمن، الإفراج عن المعتقلين، والتعويضات، وحلها وفقاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة.
وشدد الجانب الفلسطيني على وجوب وقف كافة النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية ووقف هدم البيوت وتهجير السكان وفرض الحقائق على الأرض واستمرار حصار قطاع غزة.
وعلى صعيد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي حول بقاء الجيش الإسرائيلي في منطقة غور الأردن واستمرار النشاطات الاستيطانية، أعاد الجانب الفلسطيني تأكيده بأن هذه التصريحات تدل بوضوح تام على عدم وجود شريك في الجانب الإسرائيلي.
على صعيد آخر التقى الدكتور عريقات مع القنصل الأمريكي العام دانيال روبنشتاين والقنصل البريطاني العام السير فينست فين كل على حده، حيث بحث معهما أخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية.
واكد أن التغييرات نحو الديمقراطية التي تعيشها الدول العربية تتطلب من المجتمع الدولي الإسراع في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على اعتبار إن السلام يُشكل شبكة الأمان للديمقراطية وان الديمقراطية تشكل أفضل أساس للسلام.