رابطة الكتاب الفلسطينيين تطلق مسابقة في أدب الأطفال
نشر بتاريخ: 12/03/2011 ( آخر تحديث: 12/03/2011 الساعة: 13:11 )
غزة- معا- أعلنت رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين من غزة اليوم السبت، عن إطلاقها مسابقة في أدب الأطفال تستهدف كافة الكتاب المبدعين في الشعر من كافة الأعمال والفئات من الجنسين على مستوى كافة محافظات قطاع غزة.
وقالت الرابطة في بيان لها وصل "معا"، "جاءت مسابقة أدب الأطفال نظراً لوجود حاجة لاكتشاف الأقلام التي تكتب في هذا المجال، حتى نساهم في تحفيز إبداعاتهم واكتشاف مواهبهم عن طريق مسابقة أدبية".
وأشار البيان إلى أن من الأهداف التي يمكن لهذه المسابقة تحقيقها هو إتاحة بديل إسلامي في القصص والروايات وأفلام الكرتون عن المطروح في سوق الإعلام على حد تعبير البيان.
وأضاف "من الملاحظ أن قطاع غزة يعاني من عدم وجود مجلات كافية للأطفال سواء للتوزيع المجاني أو البيع، كما يلاحظ قلة الانتاجات الأدبية الموجهة للأطفال وهذا يجعل الحاجة ملحة لزيادة الانتاجات".
وشددت الرابطة على أن الأدب المقاوم يجب ألا يكون موجهاً للكبار فحسب، قائلةً "من المهم أن يوجه للأطفال أيضا لزرع حب الجهاد والتضحية في نفوسهم وهم صغار، كما أن زرع القيم النبيلة وتكوين شخصية صالحة قوية عند الأطفال تحتاج لتقليد ومخاطبة الطفل بما يفهم وما يحب".
وأكدت الرابطة أن هذا المشروع صُمم ليتم الاستفادة من مخرجاته بعد المسابقة، حيث ستستخدم الأعمال المشاركة في نشاطات أخرى تخص الطفل من مجلات وإصدارات وروايات ومسلسلات.
واشترطت الرابطة أن يكون العمل المشارك عبارة عن أوبريت شعري موجه للأطفال من سن 8-15 سنة، وأن يكون العمل متصلا بجانب من جوانب الجمال في الحياة، وأن يرتبط بشخصية معروفة ومحببة لدى الأطفال على حد تعبير البيان.
هذا وانتهى البيان بدعوة كافة الكتاب في مجال أدب الأطفال إلى المشاركة في المسابقة، منوهاً إلى أن أخر موعد لتسليم المشاركات هو العاشر من ابريل القادم.
وقالت الرابطة في بيان لها وصل "معا"، "جاءت مسابقة أدب الأطفال نظراً لوجود حاجة لاكتشاف الأقلام التي تكتب في هذا المجال، حتى نساهم في تحفيز إبداعاتهم واكتشاف مواهبهم عن طريق مسابقة أدبية".
وأشار البيان إلى أن من الأهداف التي يمكن لهذه المسابقة تحقيقها هو إتاحة بديل إسلامي في القصص والروايات وأفلام الكرتون عن المطروح في سوق الإعلام على حد تعبير البيان.
وأضاف "من الملاحظ أن قطاع غزة يعاني من عدم وجود مجلات كافية للأطفال سواء للتوزيع المجاني أو البيع، كما يلاحظ قلة الانتاجات الأدبية الموجهة للأطفال وهذا يجعل الحاجة ملحة لزيادة الانتاجات".
وشددت الرابطة على أن الأدب المقاوم يجب ألا يكون موجهاً للكبار فحسب، قائلةً "من المهم أن يوجه للأطفال أيضا لزرع حب الجهاد والتضحية في نفوسهم وهم صغار، كما أن زرع القيم النبيلة وتكوين شخصية صالحة قوية عند الأطفال تحتاج لتقليد ومخاطبة الطفل بما يفهم وما يحب".
وأكدت الرابطة أن هذا المشروع صُمم ليتم الاستفادة من مخرجاته بعد المسابقة، حيث ستستخدم الأعمال المشاركة في نشاطات أخرى تخص الطفل من مجلات وإصدارات وروايات ومسلسلات.
واشترطت الرابطة أن يكون العمل المشارك عبارة عن أوبريت شعري موجه للأطفال من سن 8-15 سنة، وأن يكون العمل متصلا بجانب من جوانب الجمال في الحياة، وأن يرتبط بشخصية معروفة ومحببة لدى الأطفال على حد تعبير البيان.
هذا وانتهى البيان بدعوة كافة الكتاب في مجال أدب الأطفال إلى المشاركة في المسابقة، منوهاً إلى أن أخر موعد لتسليم المشاركات هو العاشر من ابريل القادم.