الوحيدي: عرض الأعمال المشاركة بمسابقة جائزة الحرية على لجنة تحكيم غدا
نشر بتاريخ: 13/03/2011 ( آخر تحديث: 13/03/2011 الساعة: 13:38 )
غزة -معا- أكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية أنه غدا الإثنين سوف يقوم بتقديم المواد والأعمال الصحفية المشاركة في فعاليات مسابقة جائزة الحرية للأسرى إلى لجنة التحكيم التي تطوعت لفرز المتسابقين المشاركين والفائزين والتي بدورها أقرتها الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية .
وقال الوحيدي أن مسابقة جائزة الحرية للأسرى والتي أعلنت عنها الحركة الشعبية هي لأفضل تقرير صحفي " مكتوب – متلفز " وأفضل حلقة إذاعية وقصة قصيرة ولأفضل أغنية وطنية تتحدث عن آلام وآمال الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وعن الشهداء الأسرى في مقابر الأرقام الإسرائيلية .
وأضاف أن فعالية جائزة الحرية للأسرى تأتي في سياق استعدادات شعبنا الفلسطيني لإحياء يوم الأسير الفلسطيني في السابع عشر من نيسان للعام 2011م وأن الهدف منها هو أيضا بث روح التنافس الإيجابي لنصرة الأسرى والإبتعاد عن العمل التقليدي وخلق طرق إبداعية وتطويرية للأداء والإرتقاء بالعمل التضامني مع الأسرى ليشمل كل بيت ومؤسسة فلسطينية وإشعار كل فرد في المجتمع بمسؤولياته تجاه ملف الأسرى.
وأشار إلى هناك جهودا كبيرة وحثيثة يبذلها المتابعين لشؤون الأسرى والمحررين وتستحق الإحترام والتقدير، موضحا أنه بات لزاما علينا أن نواصل العمل ونصل الليل بالنهار من أجل تدويل قضية الأسرى وزلزلة السجون الإسرائيلية التي تضخ قهرا وقهوة بطعم الموت في إشارة واضحة لمحاولة اغتيال الأسير الفلسطيني هيثم صالحية .
وأفاد الوحيدي أنه تم الإعلان عن فعالية جائزة الحرية لأفضل تقرير صحفي " مكتوب – متلفز " وأفضل حلقة إذاعية وقصة قصيرة وأغنية وطنية في يوم الخميس الموافق 27 من يناير الماضي 2011م وانتهى موعد استلام المواد الصحفية المشاركة في 28 / فبراير الماضي 2011م ولكنه الحركة الشعبية مددت المدة لضمان مشاركة أوسع في المسابقة حيث تم تسليمه شخصيا التقارير الصحفية والقصص المشاركة والتسجيلات للحلقات الإذاعية المحلية في قطاع غزة " c.d " من إذاعات مختلفة ومن الصحفيين الناشطين والمشاركين في المسابقة .
وأشار إلى أن الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية سوف تنظم حفلا في أواخر مارس / آذار2011م لتكريم الفائزين والمشاركين في المسابقة بعد انتهاء الترتيبات اللازمة وبحضور ومشاركة لجنة التحكيم وهي من مختلف التخصصات الصحفية الإعلامية والحقوقية والأدبية .
يذكر أن هناك فيلم وثائقي قصير وتقرير صحفي متلفز يتحدثان عن مقابر الأرقام وجثامين الشهداء المحتجزة لدى الإحتلال الإسرائيلي سوف يشاركان في مسابقة جائزة الحرية للأسرى إلى جانب فيلم وثائقي قصير يتحدث عن معاناة الأسرى في السجون الإسرائيلية وذويهم .
وقال الوحيدي أن مسابقة جائزة الحرية للأسرى والتي أعلنت عنها الحركة الشعبية هي لأفضل تقرير صحفي " مكتوب – متلفز " وأفضل حلقة إذاعية وقصة قصيرة ولأفضل أغنية وطنية تتحدث عن آلام وآمال الأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وعن الشهداء الأسرى في مقابر الأرقام الإسرائيلية .
وأضاف أن فعالية جائزة الحرية للأسرى تأتي في سياق استعدادات شعبنا الفلسطيني لإحياء يوم الأسير الفلسطيني في السابع عشر من نيسان للعام 2011م وأن الهدف منها هو أيضا بث روح التنافس الإيجابي لنصرة الأسرى والإبتعاد عن العمل التقليدي وخلق طرق إبداعية وتطويرية للأداء والإرتقاء بالعمل التضامني مع الأسرى ليشمل كل بيت ومؤسسة فلسطينية وإشعار كل فرد في المجتمع بمسؤولياته تجاه ملف الأسرى.
وأشار إلى هناك جهودا كبيرة وحثيثة يبذلها المتابعين لشؤون الأسرى والمحررين وتستحق الإحترام والتقدير، موضحا أنه بات لزاما علينا أن نواصل العمل ونصل الليل بالنهار من أجل تدويل قضية الأسرى وزلزلة السجون الإسرائيلية التي تضخ قهرا وقهوة بطعم الموت في إشارة واضحة لمحاولة اغتيال الأسير الفلسطيني هيثم صالحية .
وأفاد الوحيدي أنه تم الإعلان عن فعالية جائزة الحرية لأفضل تقرير صحفي " مكتوب – متلفز " وأفضل حلقة إذاعية وقصة قصيرة وأغنية وطنية في يوم الخميس الموافق 27 من يناير الماضي 2011م وانتهى موعد استلام المواد الصحفية المشاركة في 28 / فبراير الماضي 2011م ولكنه الحركة الشعبية مددت المدة لضمان مشاركة أوسع في المسابقة حيث تم تسليمه شخصيا التقارير الصحفية والقصص المشاركة والتسجيلات للحلقات الإذاعية المحلية في قطاع غزة " c.d " من إذاعات مختلفة ومن الصحفيين الناشطين والمشاركين في المسابقة .
وأشار إلى أن الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية سوف تنظم حفلا في أواخر مارس / آذار2011م لتكريم الفائزين والمشاركين في المسابقة بعد انتهاء الترتيبات اللازمة وبحضور ومشاركة لجنة التحكيم وهي من مختلف التخصصات الصحفية الإعلامية والحقوقية والأدبية .
يذكر أن هناك فيلم وثائقي قصير وتقرير صحفي متلفز يتحدثان عن مقابر الأرقام وجثامين الشهداء المحتجزة لدى الإحتلال الإسرائيلي سوف يشاركان في مسابقة جائزة الحرية للأسرى إلى جانب فيلم وثائقي قصير يتحدث عن معاناة الأسرى في السجون الإسرائيلية وذويهم .