الصانع:اقامة قرية عسكرية للاستخبارات في اللقية يهضم 2420 دونم فلسطيني
نشر بتاريخ: 13/03/2011 ( آخر تحديث: 13/03/2011 الساعة: 14:16 )
القدس - معا - طرح النائب طلب الصانع رئيس الحزب الديمقراطي العربي على جدول اعمال الكنيست قضية إقامة القرية العسكرية للاستخبارات، بالقرب من بلدة اللقية بحيث تلتهم الكثير من الأراضي العربية في المنطقة.
وقال النائب طلب الصانع بأن الهدف من إقامة هذا المعسكر ألاستخباري هو تجميع المعسكرات المختلفة التي تتبع للاستخبارات العسكرية وإخراجها من المناطق المأهولة بالسكان وخاصة من منطقة المركز.
وأضاف الصانع مخاطباً الهيئة العامة للكنيست بأن الخارطة المفصلة لهذه القرية تصل الى 5070 دونم، وستقام القرية العسكرية ألاستخبارية على 2420 دونم.
وأضاف النائب الصانع بأن هذه القرية خطط لها دون التشاور مع الأهالي في المنطقة، وخاصة سكان قرية اللقية وام بطين لانها تقع بين القريتين.
وأضاف النائب الصانع على الحكومة الاسرائيلية اقامة منطقة صناعية على مفرق شوكت من اجل تطوير المنطقة اقتصادياً وتوفير أماكن عمل للعاطلين، والحد من نسبة البطالة والفقر، ولكن هذه الحكومة تهتم لرفاهية سكان المركز وتقوم بإخلاء المعسكرات من اجل بناء عليها عمارات وشقق سكنية، وتقرر اقامة القرية العسكرية بمحاذاة قريتي اللقية وام بطين من اجل منع توسيع قرية اللقية التي هي بحاجة ماسة لقسائم بناء للأزواج الشابة.
وأجاب وزير البناء والاسكان الاسرائيلي ارئيل اتطياس باسم الوزير متان فلنائي المسؤول عن الجبهة الداخلية قائلاً بأن هناك مخطط لتوسيع بلدة اللقية من جهة الشرق والجنوب اما إقامة القرية العسكرية للاستخبارات فإنها لا تعيق توسيع قرية اللقية للجهة الشرقية.
وقال النائب طلب الصانع بأن الهدف من إقامة هذا المعسكر ألاستخباري هو تجميع المعسكرات المختلفة التي تتبع للاستخبارات العسكرية وإخراجها من المناطق المأهولة بالسكان وخاصة من منطقة المركز.
وأضاف الصانع مخاطباً الهيئة العامة للكنيست بأن الخارطة المفصلة لهذه القرية تصل الى 5070 دونم، وستقام القرية العسكرية ألاستخبارية على 2420 دونم.
وأضاف النائب الصانع بأن هذه القرية خطط لها دون التشاور مع الأهالي في المنطقة، وخاصة سكان قرية اللقية وام بطين لانها تقع بين القريتين.
وأضاف النائب الصانع على الحكومة الاسرائيلية اقامة منطقة صناعية على مفرق شوكت من اجل تطوير المنطقة اقتصادياً وتوفير أماكن عمل للعاطلين، والحد من نسبة البطالة والفقر، ولكن هذه الحكومة تهتم لرفاهية سكان المركز وتقوم بإخلاء المعسكرات من اجل بناء عليها عمارات وشقق سكنية، وتقرر اقامة القرية العسكرية بمحاذاة قريتي اللقية وام بطين من اجل منع توسيع قرية اللقية التي هي بحاجة ماسة لقسائم بناء للأزواج الشابة.
وأجاب وزير البناء والاسكان الاسرائيلي ارئيل اتطياس باسم الوزير متان فلنائي المسؤول عن الجبهة الداخلية قائلاً بأن هناك مخطط لتوسيع بلدة اللقية من جهة الشرق والجنوب اما إقامة القرية العسكرية للاستخبارات فإنها لا تعيق توسيع قرية اللقية للجهة الشرقية.