جبهة التحرير تعلن تأييدها لمبادرات الشباب في إنهاء الانقسام
نشر بتاريخ: 14/03/2011 ( آخر تحديث: 14/03/2011 الساعة: 08:41 )
غزة- معا- أعلنت جبهة التحرير الفلسطينية تأيدها ودعمها للحراك الشعبي والمبادرات التي تطالب بإنهاء الانقسام والتي يقودها جيل الشباب، مؤكدة الجبهة على مشاركة جميع أعضائها في هذه المسيرات التي ستنطلق يوم غد الثلاثاء 15-3، وداعية جميع فئات الشعب الفلسطيني على اختلاف مشاربه وانتماءاته بالمشاركة تحت شعار "الشعب يريد إنهاء الانقسام".
وأعرب بسام درويش مسؤول دائرة الثقافة والأعلام في جبهة التحرير عن ترحيبه ودعمه للمبادرات والحراك الشعبي الذي يقوده الشباب، قائلا: "إن جيل الشباب يجب أن يأخذ زمام المبادرة في التعجيل في إنهاء ملف الانقسام الذي نعاني منه والذي جلب لنا الكوارث والويلات والذي أضر بقضيتنا الوطنية ويهدد مشروعنا الوطني بالمخاطر وجعل الاحتلال يتغول في سلب أراضينا وانتهاك مقدساتنا وارتكاب جرائمه بحق شعبنا الأعزل وفرض الحصار والإغلاق على قطاعنا الحبيب"، مستذكرا بدور الشباب في الثورات والمظاهرات التي قلبت الأنظمة في الوطن العربي خاصة في تونس ومصر.
وراى درويش في تصريحات صحفية أن مستقبل الشعب الفلسطيني وقضيته يجب أن لا يخضع لمنطق المحاصصة والفئوية الحزبية الضيقة، معتقدا أن السبيل الأنجع للخروج من هذا المأزق هو العمل على تشكيل حكومة إنقاذ وطني تعمل على التحضير والأعداد لانتخابات رئاسية وتشريعية ووفق مبدأ النظام النسبي الكامل واستنادا لمبدأ اعتماد النظام النسبي الكامل والشروع بتنفيذ إعلان القاهرة المتعلق بتطوير وتفعيل منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطين.
وأعرب بسام درويش مسؤول دائرة الثقافة والأعلام في جبهة التحرير عن ترحيبه ودعمه للمبادرات والحراك الشعبي الذي يقوده الشباب، قائلا: "إن جيل الشباب يجب أن يأخذ زمام المبادرة في التعجيل في إنهاء ملف الانقسام الذي نعاني منه والذي جلب لنا الكوارث والويلات والذي أضر بقضيتنا الوطنية ويهدد مشروعنا الوطني بالمخاطر وجعل الاحتلال يتغول في سلب أراضينا وانتهاك مقدساتنا وارتكاب جرائمه بحق شعبنا الأعزل وفرض الحصار والإغلاق على قطاعنا الحبيب"، مستذكرا بدور الشباب في الثورات والمظاهرات التي قلبت الأنظمة في الوطن العربي خاصة في تونس ومصر.
وراى درويش في تصريحات صحفية أن مستقبل الشعب الفلسطيني وقضيته يجب أن لا يخضع لمنطق المحاصصة والفئوية الحزبية الضيقة، معتقدا أن السبيل الأنجع للخروج من هذا المأزق هو العمل على تشكيل حكومة إنقاذ وطني تعمل على التحضير والأعداد لانتخابات رئاسية وتشريعية ووفق مبدأ النظام النسبي الكامل واستنادا لمبدأ اعتماد النظام النسبي الكامل والشروع بتنفيذ إعلان القاهرة المتعلق بتطوير وتفعيل منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطين.