مجلس الثروة الحيوانية يطالب بإعادة العمل بقرار الاسترداد الضريبي
نشر بتاريخ: 14/03/2011 ( آخر تحديث: 14/03/2011 الساعة: 10:31 )
رام الله- معا- طالب مجلس الثروة الحيوانية في محافظات الوطن، الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء د. سلام فياض بإعادة العمل بقرار الاسترداد الضريبي أسوة بمربي الثروة الحيوانية في القطاعات الأخرى.
وأوضح محمد ابو داهوك رئيس مجلس الأغنام الفلسطيني في الرسالة الموجهة للرئيس ورئيس الوزراء أنه رغم صدور قرار رئاسة الوزراء بالاسترداد الضريبي لضريبة القيمة المضافة ( 14.5%) لمربي الثروة الحيوانية والتي تعتبر عاملا مساهما في الحد من تكاليف الإنتاج، الا أنه لم يعمل بها.
وطالب وزارة الزراعة بتشكيل مجالس تخصصية بشكل تنظيمي، ودعم هذه المجالس إلى حين وقوفها معتمدة على نفسها والاطلاع بالمسؤوليات الملقاة على عاتقها.
وقال ابو داهوك أن الأعلاف تصل مصدرها من اسرائيل وان التجار الاسرائيليين يتحكمون بهذه الأسعار ويتلاعبون بها، راجين من الرئيس عباس الإيعاز للجهة الاختصاص للبحث عن البدائل الأقل تكلفة بعيدا عن تلاعب التجار الإسرائيليين وان هنالك بدائل عديدة متوفرة مثل مساعدة الصندوق الاستثمار الفلسطيني للاستيراد".
واكد المجلس انه منذ تولي الدكتور إسماعيل دعيق وزارة الزراعة طرأ تغييرا واضحا في دائرة الزراعة وتحملها لمسؤولياتها وقيامها بأعباء هذا القطاع المهم حيث أضحى هذا القطاع أكثر تنظيما من حيث الثروة الحيوانية، البدو، الريف، الفقراء.
وأوضح محمد ابو داهوك رئيس مجلس الأغنام الفلسطيني في الرسالة الموجهة للرئيس ورئيس الوزراء أنه رغم صدور قرار رئاسة الوزراء بالاسترداد الضريبي لضريبة القيمة المضافة ( 14.5%) لمربي الثروة الحيوانية والتي تعتبر عاملا مساهما في الحد من تكاليف الإنتاج، الا أنه لم يعمل بها.
وطالب وزارة الزراعة بتشكيل مجالس تخصصية بشكل تنظيمي، ودعم هذه المجالس إلى حين وقوفها معتمدة على نفسها والاطلاع بالمسؤوليات الملقاة على عاتقها.
وقال ابو داهوك أن الأعلاف تصل مصدرها من اسرائيل وان التجار الاسرائيليين يتحكمون بهذه الأسعار ويتلاعبون بها، راجين من الرئيس عباس الإيعاز للجهة الاختصاص للبحث عن البدائل الأقل تكلفة بعيدا عن تلاعب التجار الإسرائيليين وان هنالك بدائل عديدة متوفرة مثل مساعدة الصندوق الاستثمار الفلسطيني للاستيراد".
واكد المجلس انه منذ تولي الدكتور إسماعيل دعيق وزارة الزراعة طرأ تغييرا واضحا في دائرة الزراعة وتحملها لمسؤولياتها وقيامها بأعباء هذا القطاع المهم حيث أضحى هذا القطاع أكثر تنظيما من حيث الثروة الحيوانية، البدو، الريف، الفقراء.