جبهة التحرير تعلن تأييدها لمبادرات الشباب في انهاء الانقسام
نشر بتاريخ: 14/03/2011 ( آخر تحديث: 14/03/2011 الساعة: 11:57 )
بيت لحم- معا- اكدت جبهة التحرير الفلسطينية تأييدها ودعمها ومباركتها للحراك الشعبي والمبادرات التي تطالب بإنهاء الانقسام والتي يقودها جيل الشباب ، وأكدت الجبهة على مشاركة جميع أعضائها في هذه المسيرات التي ستنطلق يوم التلاتاء الموافق 15-3 داعية جميع فئات شعبنا على اختلاف مشاربه وانتماءاته بالمشاركة تحت شعار ( الشعب يريد إنهاء الانقسام ).
وفي هذا المجال أعرب بسام درويش مسؤول دائرة الثقافة والأعلام في جبهة التحرير الفلسطينية في تصريح صحفي عن ترحيبه ودعمه للمبادرات والحراك الشعبي الذي يقوده الشباب، مؤكدا أن جيل الشباب يجب أن يأخذ زمام المبادرة في التعجيل في إنهاء ملف الانقسام الذي نعاني منه والذي جلب لنا الكوارث والويلات والذي أضر بقضيتنا الوطنية ويهدد مشروعنا الوطني بالمخاطر وجعل الاحتلال يتغول في سلب أراضينا وانتهاك مقدساتنا وارتكاب جرائمه بحق شعبنا الأعزل وفرض الحصار والإغلاق على قطاعنا الحبيب مستذكرا بدور الشباب في الثورات والمظاهرات التي قبلت الأنظمة في الوطن العربي خاصة في تونس ومصر.
ويرى درويش أن مستقبل شعبنا وقضيته يجب أن لا يخضع لمنطق المحاصصة والفئوية الحزبية الضيقة واعتقد أن السبيل الأنجع للخروج من هذا المأزق هو العمل على تشكيل حكومة إنقاذ وطني تعمل على التحضير والأعداد لانتخابات رئاسية وتشريعية ووفق مبدأ النظام النسبي الكامل واستنادا لمبدأ اعتماد النظام النسبي الكامل والشروع بتنفيذ إعلان القاهرة المتعلق بتطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
وفي هذا المجال أعرب بسام درويش مسؤول دائرة الثقافة والأعلام في جبهة التحرير الفلسطينية في تصريح صحفي عن ترحيبه ودعمه للمبادرات والحراك الشعبي الذي يقوده الشباب، مؤكدا أن جيل الشباب يجب أن يأخذ زمام المبادرة في التعجيل في إنهاء ملف الانقسام الذي نعاني منه والذي جلب لنا الكوارث والويلات والذي أضر بقضيتنا الوطنية ويهدد مشروعنا الوطني بالمخاطر وجعل الاحتلال يتغول في سلب أراضينا وانتهاك مقدساتنا وارتكاب جرائمه بحق شعبنا الأعزل وفرض الحصار والإغلاق على قطاعنا الحبيب مستذكرا بدور الشباب في الثورات والمظاهرات التي قبلت الأنظمة في الوطن العربي خاصة في تونس ومصر.
ويرى درويش أن مستقبل شعبنا وقضيته يجب أن لا يخضع لمنطق المحاصصة والفئوية الحزبية الضيقة واعتقد أن السبيل الأنجع للخروج من هذا المأزق هو العمل على تشكيل حكومة إنقاذ وطني تعمل على التحضير والأعداد لانتخابات رئاسية وتشريعية ووفق مبدأ النظام النسبي الكامل واستنادا لمبدأ اعتماد النظام النسبي الكامل والشروع بتنفيذ إعلان القاهرة المتعلق بتطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.