فتح إقليم سلفيت تعقد المؤتمر الفرعي الثالث للمكتب الحركي للمعلمين
نشر بتاريخ: 14/03/2011 ( آخر تحديث: 14/03/2011 الساعة: 20:34 )
سلفيت -معا- افاد الناطق الاعلامي لحركة فتح في اقليم سلفيت عمر السلخي ان الاقليم وبالتعاون مع مفوضية المنظمات الشعبية عقد يوم امس المؤتمر الفرعي الثالث للمكتب الحركي للمعلمين وبمشاركة واسعة من المعلمين في محافظة سلفيت .
واكد عبد الستار عواد أمين سر الاقليم في كلمته على اهمية الجهود التي بذلت في الفترات السابقة لتكلل بنجاح هذا المؤتمر، معتبراً انجاز المؤتمر خطوة في الاتجاه الصحيح نحو النهوض بالواقع التنظيمي وتعزيز مفهوم الديمقراطية .
وأشاد عواد بتضحيات المعلمين في الانتفاضتين الأولى والثانية، مؤكداً على ضرورة الاستمرار بأخذ دورهم الوطني في إقامة دولة الفلسطينية .
وشدد بلال عزريل عضو المجلس الثوري لحركة فتح على أهمية إعادة بناء الأطر الحركية على أساس الديمقراطية لما لذلك من دور اساسي في خلق الحراك التنظيمي وتعزيزروح المنافسة الايجابية وضخ دماء جديده في الحركة.
وأكدت جهاد أبو زنيد عضو المجلس الثوري لحركة فتح ممثل مفوض عام المنظمات الشعبية ، حرص المفوضية على إجراء المؤتمرات الحركية لمختلف القطاعات من اجل تعزيز النهج الديمقراطي والتواصل للرقي بالواقع التنظيمي .
وتم انتخاب ناجح حرب رئيساً للمؤتمر عيسى الزير و نعمات صالح مقررين للمؤتمر بإجماع أعضاء المؤتمر من المعلمين .
وبعد التأكد من اكتمال النصاب ، قدم عدلي يونس تقريراً عن إنجازات ونشاطات وبرامج الهيئة الإدارية السابقة للمكتب الحركي للمعلمين ، وقدم موجز لتوصيات الهيئة الإدارية عن متطلبات واحتياجات العمل التنظيمي والحركي .
وتمت المصادقة على التقرير الإداري بإجماع الحضور،ثم تم تقديم استقاله الهيئة الادارية للمكتب الحركي،وقد ترشح 24 معلما للهيئة الادارية وفاز الاخوه التالية:سمر سعدي زيدان، محمد يوسف الأقرع، ياسر إبراهيم علي احمد، عدلي باسم يونس، نعيم يوسف ابو حمده، عصمت صبري عامر، كفاية احمد زنيط، محمد عبدالهادي صلاح، هشام علي جابر .
وتمنى الحضور التوفيق للفائزين والحظ الأوفر لمن لم يحالفهم الحظ ، متمنيين من الجميع أن يكونوا يداً واحدة لخدمة فئة المعلمين في المجتمع الفلسطيني بشكل عام وفي محافظة سلفيت بشكل خاص .
واكد عبد الستار عواد أمين سر الاقليم في كلمته على اهمية الجهود التي بذلت في الفترات السابقة لتكلل بنجاح هذا المؤتمر، معتبراً انجاز المؤتمر خطوة في الاتجاه الصحيح نحو النهوض بالواقع التنظيمي وتعزيز مفهوم الديمقراطية .
وأشاد عواد بتضحيات المعلمين في الانتفاضتين الأولى والثانية، مؤكداً على ضرورة الاستمرار بأخذ دورهم الوطني في إقامة دولة الفلسطينية .
وشدد بلال عزريل عضو المجلس الثوري لحركة فتح على أهمية إعادة بناء الأطر الحركية على أساس الديمقراطية لما لذلك من دور اساسي في خلق الحراك التنظيمي وتعزيزروح المنافسة الايجابية وضخ دماء جديده في الحركة.
وأكدت جهاد أبو زنيد عضو المجلس الثوري لحركة فتح ممثل مفوض عام المنظمات الشعبية ، حرص المفوضية على إجراء المؤتمرات الحركية لمختلف القطاعات من اجل تعزيز النهج الديمقراطي والتواصل للرقي بالواقع التنظيمي .
وتم انتخاب ناجح حرب رئيساً للمؤتمر عيسى الزير و نعمات صالح مقررين للمؤتمر بإجماع أعضاء المؤتمر من المعلمين .
وبعد التأكد من اكتمال النصاب ، قدم عدلي يونس تقريراً عن إنجازات ونشاطات وبرامج الهيئة الإدارية السابقة للمكتب الحركي للمعلمين ، وقدم موجز لتوصيات الهيئة الإدارية عن متطلبات واحتياجات العمل التنظيمي والحركي .
وتمت المصادقة على التقرير الإداري بإجماع الحضور،ثم تم تقديم استقاله الهيئة الادارية للمكتب الحركي،وقد ترشح 24 معلما للهيئة الادارية وفاز الاخوه التالية:سمر سعدي زيدان، محمد يوسف الأقرع، ياسر إبراهيم علي احمد، عدلي باسم يونس، نعيم يوسف ابو حمده، عصمت صبري عامر، كفاية احمد زنيط، محمد عبدالهادي صلاح، هشام علي جابر .
وتمنى الحضور التوفيق للفائزين والحظ الأوفر لمن لم يحالفهم الحظ ، متمنيين من الجميع أن يكونوا يداً واحدة لخدمة فئة المعلمين في المجتمع الفلسطيني بشكل عام وفي محافظة سلفيت بشكل خاص .