(شبكة الشباب) تثمن دور شباب الخامس عشر من آذار
نشر بتاريخ: 16/03/2011 ( آخر تحديث: 16/03/2011 الساعة: 18:54 )
رام الله -معا- ثمنت "شبكة الشباب" دور شباب الخامس عشر من آذار الذين وقفوا وقفة رجل واحد ضد الانقسام الداخلي الفلسطيني ودعت لمزيد من الوحدة بين الشباب الفلسطيني وأطره السياسية ومؤسساته الفاعلة لضمان استمرار الفعاليات السلمية في جميع المحافظات الفلسطينية والداخل والشتات.
وحذرت شبكة الشباب في الوقت نفسه محاولات البعض لتجيير هذه الفعاليات لمصلحة فئوية أو حزبية أو مؤسساتية حيث عمدت بعض الجهات والمؤسسات بتبني هذه الفعاليات أو إظهار الشباب الفلسطيني بأنه معزف عن فصائله الوطنية، مؤكدة أن الخامس عشر من آذار أظهر وبشكل ملموس التفاف الشباب الفلسطيني حول فصائل العمل الوطني وأن المؤسسات الشبابية الوطنية ليست بديلا عن الفصائل أو نقيضا لها كما يحاول البعض أن يعمل أو يظهر للعالم حقائق مزورة.
ودعت الشبكة إلى التفاف الشباب حول الفصائل مع تأكيدها على ضرورة استثمار هذا الجهد الشبابي لإصلاح الفصائل والأطر والمؤسسات بما يضمن تمثيل اكبر للشباب لتعبر هذه الأطر عن احتياجات الشباب وتكون مستجيبة للتغيرات التي ينادون بها.
وأشاد الناطق باسم الشبكة بالشباب الذين نظموا هذه التظاهرات وخاصة شباب الفصائل الذين كان لهم الدور الأكبر والرئيس في تنظيم الفعاليات مؤكدا على ضرورة توسيع العمل مع كافة الأطر والمؤسسات الشبابية لمزيد من حشد الشباب لتحقيق هدف المصالحة وإنهاء الاحتلال. مؤكدا أن شباب الفصائل والأطر والمؤسسات الشبابية هم في خندق واحد ويعملون معا وسويا كل في قطاعه ومكانه.
كما وأشار الناطق أن دور الشباب الفلسطيني هو دور تاريخي بالريادة وأن التحركات الميدانية الحالية ليست استنساخ لتجارب الآخرين وإنما الشباب الفلسطيني يستلهم من هذه التجارب للعمل وفق آليات وأدوات جديدة.
وأضاف الناطق أن الشباب الفلسطيني عاقد العزم على الاستمرار بالتحرك وان ما يلزمنا هو الالتفاف حول برنامج وطني يوحد ولا يفرق وانه علينا تكثيف الجهود لإنهاء الاحتلال لانه المستفيد الأول من حالة الانقسام.
وحذرت شبكة الشباب في الوقت نفسه محاولات البعض لتجيير هذه الفعاليات لمصلحة فئوية أو حزبية أو مؤسساتية حيث عمدت بعض الجهات والمؤسسات بتبني هذه الفعاليات أو إظهار الشباب الفلسطيني بأنه معزف عن فصائله الوطنية، مؤكدة أن الخامس عشر من آذار أظهر وبشكل ملموس التفاف الشباب الفلسطيني حول فصائل العمل الوطني وأن المؤسسات الشبابية الوطنية ليست بديلا عن الفصائل أو نقيضا لها كما يحاول البعض أن يعمل أو يظهر للعالم حقائق مزورة.
ودعت الشبكة إلى التفاف الشباب حول الفصائل مع تأكيدها على ضرورة استثمار هذا الجهد الشبابي لإصلاح الفصائل والأطر والمؤسسات بما يضمن تمثيل اكبر للشباب لتعبر هذه الأطر عن احتياجات الشباب وتكون مستجيبة للتغيرات التي ينادون بها.
وأشاد الناطق باسم الشبكة بالشباب الذين نظموا هذه التظاهرات وخاصة شباب الفصائل الذين كان لهم الدور الأكبر والرئيس في تنظيم الفعاليات مؤكدا على ضرورة توسيع العمل مع كافة الأطر والمؤسسات الشبابية لمزيد من حشد الشباب لتحقيق هدف المصالحة وإنهاء الاحتلال. مؤكدا أن شباب الفصائل والأطر والمؤسسات الشبابية هم في خندق واحد ويعملون معا وسويا كل في قطاعه ومكانه.
كما وأشار الناطق أن دور الشباب الفلسطيني هو دور تاريخي بالريادة وأن التحركات الميدانية الحالية ليست استنساخ لتجارب الآخرين وإنما الشباب الفلسطيني يستلهم من هذه التجارب للعمل وفق آليات وأدوات جديدة.
وأضاف الناطق أن الشباب الفلسطيني عاقد العزم على الاستمرار بالتحرك وان ما يلزمنا هو الالتفاف حول برنامج وطني يوحد ولا يفرق وانه علينا تكثيف الجهود لإنهاء الاحتلال لانه المستفيد الأول من حالة الانقسام.