غنام: المواطنة تعزز دور الشباب كونهم النواة الحقيقية للإرادة الشعبية
نشر بتاريخ: 17/03/2011 ( آخر تحديث: 17/03/2011 الساعة: 17:52 )
رام الله- معا- اكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام على أهمية تعزيز المواطنة والهوية الوطنية لدى الطلبة في فلسطين، لما في ذلك من دور في تعزيز النواة الحقيقية للإرادة الشعبية والمتمثلة بالشباب الواعي والمنتمي لقضيته ووطنه.
جاء ذلك خلال استقبال المحافظ، اليوم لعدد من طلبة وإدارة المدارس لمساندتهم والإطلاع على أوضاعهم والإستماع لأبرز احتياجاتهم ضمن مشروع مواطنة.
وشددت غنام على الأثر الإيجابي لمشروع المواطنة في النظام التربوي، لتعزيز مهارات الطلبة وتمكينهم من الإنخراط في المعترك الحقيقي للحياة الفلسطينية بكل تفاصيلها.
وقالت غنام للطلبة: "نحن نبني آمالا كبيرة عليكم ومن خلال عزيمتكم وثقافتكم وانتمائكم لوطنكم، نلمح بالغد ضوءا مشرقا يرفرف فيه علم فلسطين الذي أوصى الشهيد الراحل ياسر عرفات أن يرفع فوق مآذن وكنائس القدس في كنف الدولة الفلسطينية المستقلة".
وأثنت على وزارة التربية والتعليم ومديرية التريبة في المحافظة وكافة جهات الإختصاص ذات العلاقة في تفعيل الشباب وتأسيسهم بشكل عملي للحياة ومقتضياتها ليشكلو أساسا صلبا في بناء مجتمع فلسطيني مثقف ومتماسك.
وقدم الطلبة اقتراحات بناءة ومشاريع مختلفة لخدمة مدارسهم بشكل خاص ومجتمعهم بشكل عام، معتبرين الأيام القادمة تتطلب استمرارا وتعزيزا للعمل التطوعي وحماية الأرض والثقافة والتراث الفلسطيني.
يذكر أن مشروع المواطنة ينفذه مركز ابداع المعلم في فلسطين ضمن جهود المركز الرامية الى نشر الوعي المعرفي بمفاهيم التربية المدنية و تعزيز الاتجاهات الإيجابية لمفاهيمها اضافة الى إكساب المعلم والطالب مهارات وممارسات سلوكية تعكس مضامين التربية المدنية الحديثة وبدأ بالعمل عليه منذ العام 2004-2005 .
جاء ذلك خلال استقبال المحافظ، اليوم لعدد من طلبة وإدارة المدارس لمساندتهم والإطلاع على أوضاعهم والإستماع لأبرز احتياجاتهم ضمن مشروع مواطنة.
وشددت غنام على الأثر الإيجابي لمشروع المواطنة في النظام التربوي، لتعزيز مهارات الطلبة وتمكينهم من الإنخراط في المعترك الحقيقي للحياة الفلسطينية بكل تفاصيلها.
وقالت غنام للطلبة: "نحن نبني آمالا كبيرة عليكم ومن خلال عزيمتكم وثقافتكم وانتمائكم لوطنكم، نلمح بالغد ضوءا مشرقا يرفرف فيه علم فلسطين الذي أوصى الشهيد الراحل ياسر عرفات أن يرفع فوق مآذن وكنائس القدس في كنف الدولة الفلسطينية المستقلة".
وأثنت على وزارة التربية والتعليم ومديرية التريبة في المحافظة وكافة جهات الإختصاص ذات العلاقة في تفعيل الشباب وتأسيسهم بشكل عملي للحياة ومقتضياتها ليشكلو أساسا صلبا في بناء مجتمع فلسطيني مثقف ومتماسك.
وقدم الطلبة اقتراحات بناءة ومشاريع مختلفة لخدمة مدارسهم بشكل خاص ومجتمعهم بشكل عام، معتبرين الأيام القادمة تتطلب استمرارا وتعزيزا للعمل التطوعي وحماية الأرض والثقافة والتراث الفلسطيني.
يذكر أن مشروع المواطنة ينفذه مركز ابداع المعلم في فلسطين ضمن جهود المركز الرامية الى نشر الوعي المعرفي بمفاهيم التربية المدنية و تعزيز الاتجاهات الإيجابية لمفاهيمها اضافة الى إكساب المعلم والطالب مهارات وممارسات سلوكية تعكس مضامين التربية المدنية الحديثة وبدأ بالعمل عليه منذ العام 2004-2005 .