خلال اعتصام لموظفي محافظة غزة: المشاركون يطالبون الرئيس بذل كافة الجهود لتأمين الرواتب
نشر بتاريخ: 03/09/2006 ( آخر تحديث: 03/09/2006 الساعة: 13:41 )
غزة- معا- طالب المشاركون في اعتصام نفذه موظفو محافظة غزة اليوم الرئيس أبو مازن استخدام صلاحياته من أجل العمل على تحقيق صرف رواتب الموظفين المتأخرة منذ 6 شهور.
كما طالب المعتصمون أمام مقر المحافظة الحكومة بالسعي من أجل الصرف العاجل للرواتب, قائلين:" على الحكومة السعي لتوفير حياة كريمة لنا ولابنائنا".
ورفع المعتصمون لافتات قالوا فيها "صبرنا طويلا لا للجوع والركوع ونعم للوحدة الوطنة لا للفئوية".
وناشد المعتصمون المجتمع الدولي العمل من أجل فك الحصار عن الشعب الفلسطيني ودعمه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقالت احدى الموظفات:" التزمنا بالعمل طوال 6 شهور حرصا على مواصلة تقديم الخدمات للمواطنين على اعتبار أن المحافظة من المؤسسات الرسمية التي تقدم الخدمات لشريحة كبيرة من المواطنين ولم نتلقى رواتبنا, وأردنا من خلال هذا الاعتصام السلمي أن نوجه رسالة إلى الحكومة للبدء الفوري في أخذ الخطوات العاجلة لصرف الرواتب".
ومن ناحيتها ناشدت مديرة العلاقات العامة والاعلام بالمحافظة أماني القرم العمل من أجل توفير الحياة الكريمة للموظفين بتأمين رواتبهم لافتة إلى أن غالبية موظفي الحكومة باتوا يعتمدون على المساعدات التي تقدم من وكالة الغوث ويواجهون ظروفا معيشة غاية في الصعوبة.
كما طالب المعتصمون أمام مقر المحافظة الحكومة بالسعي من أجل الصرف العاجل للرواتب, قائلين:" على الحكومة السعي لتوفير حياة كريمة لنا ولابنائنا".
ورفع المعتصمون لافتات قالوا فيها "صبرنا طويلا لا للجوع والركوع ونعم للوحدة الوطنة لا للفئوية".
وناشد المعتصمون المجتمع الدولي العمل من أجل فك الحصار عن الشعب الفلسطيني ودعمه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقالت احدى الموظفات:" التزمنا بالعمل طوال 6 شهور حرصا على مواصلة تقديم الخدمات للمواطنين على اعتبار أن المحافظة من المؤسسات الرسمية التي تقدم الخدمات لشريحة كبيرة من المواطنين ولم نتلقى رواتبنا, وأردنا من خلال هذا الاعتصام السلمي أن نوجه رسالة إلى الحكومة للبدء الفوري في أخذ الخطوات العاجلة لصرف الرواتب".
ومن ناحيتها ناشدت مديرة العلاقات العامة والاعلام بالمحافظة أماني القرم العمل من أجل توفير الحياة الكريمة للموظفين بتأمين رواتبهم لافتة إلى أن غالبية موظفي الحكومة باتوا يعتمدون على المساعدات التي تقدم من وكالة الغوث ويواجهون ظروفا معيشة غاية في الصعوبة.