المطران عطاالله حنا يتضامن مع الشباب المعتصمين
نشر بتاريخ: 18/03/2011 ( آخر تحديث: 18/03/2011 الساعة: 12:50 )
بيت لحم- معا- بعد الانتهاء من القداس الذي أقيم في كنيسة المهد في بيت لحم توجه المطران عطاالله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس الى خيمة الاعتصام المقامة في باحة كنيسة المهد حيث يعتصم عدد من الشباب من كافة التيارات والأتجاهات الفلسطينية الفكرية والسياسية مطالبين بانهاء الانقسام.
المطران التقى مع عدد من الشباب داخل الخيمة وعبر عن تعاطفة وتضامنه معهم، معتبرا مطالبهم عادلة وتنصب في مصلحة الشعب الفلسطيني.
وقال مخاطبا الشباب" أنتم ستصنعون مستقبلا فلسطينيا أفضل ونحن نراهن عليكم ونتوقع منكم أن تقدموا لفلسطين ولشعبها ولقضيتها ما هو أفضل وأن وقفتكم يا شباب فلسطين تبعث على الأمل لأن أنهاء الانقسام مسألة ضرورية وحيوية لكي نكون أقوياء في مواجهة الذين لا يريدون الخير لشعبنا واذا ما كان الشباب المنتفضين في بعض الدول العربية كان شعارهم "الشعب يريد أسقاط النظام" فنحن في فلسطين شعارنا "الشعب يريد أنهاء الأحتلال واسقاط الانقسام".
أما الشباب فقد رحبوا بزيارة المطران معتبرين بأنها ترفع من معنوياتهم وبأن اعتصام الشباب أنما هو حراك وطني شبابي يسعى لوضع حد لحالة الأنقسام الفلسطيني.
كما زار المطران الشباب المعتصمين في ميدان المنارة في مدينة رام الله معبرا عن الوقوف الى جانبهم ومطالبهم المتمثلة بأنهاء الأنقسام في الساحة الفلسطينية.
أما الشباب المعتصمون فقد تجمعوا حول المطران وأستمعوا الى كلماته ونصائحه الموجه اليهم مثمنين زيارته ووقوفه الى جانبهم.
المطران التقى مع عدد من الشباب داخل الخيمة وعبر عن تعاطفة وتضامنه معهم، معتبرا مطالبهم عادلة وتنصب في مصلحة الشعب الفلسطيني.
وقال مخاطبا الشباب" أنتم ستصنعون مستقبلا فلسطينيا أفضل ونحن نراهن عليكم ونتوقع منكم أن تقدموا لفلسطين ولشعبها ولقضيتها ما هو أفضل وأن وقفتكم يا شباب فلسطين تبعث على الأمل لأن أنهاء الانقسام مسألة ضرورية وحيوية لكي نكون أقوياء في مواجهة الذين لا يريدون الخير لشعبنا واذا ما كان الشباب المنتفضين في بعض الدول العربية كان شعارهم "الشعب يريد أسقاط النظام" فنحن في فلسطين شعارنا "الشعب يريد أنهاء الأحتلال واسقاط الانقسام".
أما الشباب فقد رحبوا بزيارة المطران معتبرين بأنها ترفع من معنوياتهم وبأن اعتصام الشباب أنما هو حراك وطني شبابي يسعى لوضع حد لحالة الأنقسام الفلسطيني.
كما زار المطران الشباب المعتصمين في ميدان المنارة في مدينة رام الله معبرا عن الوقوف الى جانبهم ومطالبهم المتمثلة بأنهاء الأنقسام في الساحة الفلسطينية.
أما الشباب المعتصمون فقد تجمعوا حول المطران وأستمعوا الى كلماته ونصائحه الموجه اليهم مثمنين زيارته ووقوفه الى جانبهم.