غزة-الإعلان عن أسماء الفائزات بمسابقة المهندسة المتميزة 2010-2011
نشر بتاريخ: 18/03/2011 ( آخر تحديث: 18/03/2011 الساعة: 17:05 )
غزة-معا- أقامت لجنة المهندسات بفرع غزة حفلا مميزا بفندق الأندلس على شاطئ بحر غزة، لإعلان اسماء المهندسات الفائزات بجائزة المهندسة المتميزة للعام 2010-2011 .
وحضر الحفل العديد من الوزراء بالحكومة المقالة والذين كان من بينهم الدكتور باسم نعيم وزير الصحة وجميلة الشنطي وزيرة المرأة والمهندس زياد الظاظا نائب رئيس الوزراء السابق ونواب المجلس التشريعي بالإضافة إلى الأكاديميين الجامعيين وعدد من الشخصيات الوطنية والاعتبارية و حشد كبير من المهندسين والمهندسات.
وألقى كل من نقيب المهندسين المهندس كنعان عبيد ووزيرة المرأة بالمقالة جميلة الشنطي كلمات أشادوا خلالها بدور المهندسة الفلسطينية في خلق الانسجام والإبداع داخل المؤسسة لما لها من قدرة وكفاءة على زرع روح الإيثار والعطاء والانسجام في بيتها وفي مكان عملها، إذ أنها تعكس دور المرأة الوطني والاجتماعي في النضال من أجل بناء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وتحقيق العدالة والمساواة والديمقراطية في المجتمع.
وأشاد الجميع بفكرة الجائزة واصفين إياها بالفكرة المبدعة وهي أول جائزة للمهندسة على مستوى قطاع غزة بل على مستوى فلسطين وحتى على مستوى الوطن العربي .
وأكدت المهندسة منى سكيك رئيسة لجنة المهندسات في كلمتها على دور المهندسة الفلسطينية وعلى تضحياتها في كافة مناحي الحياة قائلة " في الوقت الذي يحتفل العالم بيوم المرأة العالمي كان حقا علينا ان نبرز إبداعات المرأة الفلسطينية المهندسة ونكرمها ".
وأشادت بدورها الوطني والاجتماعي والسياسي والمكانة المرموقة التي وصلت لها المهندسة الفلسطينية في مجتمعنا الفلسطيني والذي يشكل الحد الأدنى مما تستحقه المرأة قياسا بدورها النضالي والاجتماعي, وشرحت الخطوات التي قاموا بها في تنظيم المسابقة والتحضيرات التي بدأت منذ سنة ونصف حتى وصلوا إلى هذه النتائج المرضية، وأكدت ان جميع المهندسات بلا استثناء مبدعات ويستحقون التكريم وأكدت ان الجائزة سنوية وسيتم التطوير عليها للأفضل بمهنية عالية.
وفي كلمة لها نيابة عن لجنة التحكيم الخاصة بالمسابقة، قالت الدكتورة سناء أبو دقة – رئيس لجنة التحكيم – أنها ولجنتها سروا لمشاركتهم هذا الحدث الوطني الهام, حيث لمست اندفاع وحماسة المشاركات في المسابقة لتوثيق كافة إبداعاتهن و نجاحاتهن و إصرارهن على الفوز، مثنية على الجهد الذي تبذله نقابة المهندسين في حث المهندسات على الإبداع والتميز ورعايتها لأنشطتهن المختلفة، لتقوم بعد ذلك بسرد مراحل التحكيم والمعايير التي تم إتباعها في اختيار الأسماء الفائزة, داعية إلى تفاعل عدد أكبر من المهندسات في مسابقة العام القادم.
وبدأت المهندسة منى سكيك بإعلان أسماء الفائزات بجائزة المهندسة المتميزة، حيث فازت المهندسة سهير عمار بالمرتبة الأولى من الفئة الثالثة، والمهندسة وداد عبيد بالمرتبة الثانية من الفئة نفسها.
كما وفازت المهندسة نجلاء عطا الله بالمرتبة الأولى من الفئة الأولى، والمهندسة سلام أبو القمبز بالمرتبة الثانية من الفئة نفسها، والمهندسة تحرير فياض بالمرتبة الثالثة من الفئة الأولى أيضا.
وقد تم تكريم المهندسات اللواتي شاركن في تصميم شعار المهندسة المتميزة للعام 2010- 2011م، حيث فازت المهندسة دينا أبوكرش بتصميم الشعار.
واختتم الاحتفال بتكريم لجنة التحكيم والجهات الداعمة، واللجنة القائمة على تحضيرات الحفل في لجنة المهندسات بنقابة المهندسين.
وحضر الحفل العديد من الوزراء بالحكومة المقالة والذين كان من بينهم الدكتور باسم نعيم وزير الصحة وجميلة الشنطي وزيرة المرأة والمهندس زياد الظاظا نائب رئيس الوزراء السابق ونواب المجلس التشريعي بالإضافة إلى الأكاديميين الجامعيين وعدد من الشخصيات الوطنية والاعتبارية و حشد كبير من المهندسين والمهندسات.
وألقى كل من نقيب المهندسين المهندس كنعان عبيد ووزيرة المرأة بالمقالة جميلة الشنطي كلمات أشادوا خلالها بدور المهندسة الفلسطينية في خلق الانسجام والإبداع داخل المؤسسة لما لها من قدرة وكفاءة على زرع روح الإيثار والعطاء والانسجام في بيتها وفي مكان عملها، إذ أنها تعكس دور المرأة الوطني والاجتماعي في النضال من أجل بناء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس وتحقيق العدالة والمساواة والديمقراطية في المجتمع.
وأشاد الجميع بفكرة الجائزة واصفين إياها بالفكرة المبدعة وهي أول جائزة للمهندسة على مستوى قطاع غزة بل على مستوى فلسطين وحتى على مستوى الوطن العربي .
وأكدت المهندسة منى سكيك رئيسة لجنة المهندسات في كلمتها على دور المهندسة الفلسطينية وعلى تضحياتها في كافة مناحي الحياة قائلة " في الوقت الذي يحتفل العالم بيوم المرأة العالمي كان حقا علينا ان نبرز إبداعات المرأة الفلسطينية المهندسة ونكرمها ".
وأشادت بدورها الوطني والاجتماعي والسياسي والمكانة المرموقة التي وصلت لها المهندسة الفلسطينية في مجتمعنا الفلسطيني والذي يشكل الحد الأدنى مما تستحقه المرأة قياسا بدورها النضالي والاجتماعي, وشرحت الخطوات التي قاموا بها في تنظيم المسابقة والتحضيرات التي بدأت منذ سنة ونصف حتى وصلوا إلى هذه النتائج المرضية، وأكدت ان جميع المهندسات بلا استثناء مبدعات ويستحقون التكريم وأكدت ان الجائزة سنوية وسيتم التطوير عليها للأفضل بمهنية عالية.
وفي كلمة لها نيابة عن لجنة التحكيم الخاصة بالمسابقة، قالت الدكتورة سناء أبو دقة – رئيس لجنة التحكيم – أنها ولجنتها سروا لمشاركتهم هذا الحدث الوطني الهام, حيث لمست اندفاع وحماسة المشاركات في المسابقة لتوثيق كافة إبداعاتهن و نجاحاتهن و إصرارهن على الفوز، مثنية على الجهد الذي تبذله نقابة المهندسين في حث المهندسات على الإبداع والتميز ورعايتها لأنشطتهن المختلفة، لتقوم بعد ذلك بسرد مراحل التحكيم والمعايير التي تم إتباعها في اختيار الأسماء الفائزة, داعية إلى تفاعل عدد أكبر من المهندسات في مسابقة العام القادم.
وبدأت المهندسة منى سكيك بإعلان أسماء الفائزات بجائزة المهندسة المتميزة، حيث فازت المهندسة سهير عمار بالمرتبة الأولى من الفئة الثالثة، والمهندسة وداد عبيد بالمرتبة الثانية من الفئة نفسها.
كما وفازت المهندسة نجلاء عطا الله بالمرتبة الأولى من الفئة الأولى، والمهندسة سلام أبو القمبز بالمرتبة الثانية من الفئة نفسها، والمهندسة تحرير فياض بالمرتبة الثالثة من الفئة الأولى أيضا.
وقد تم تكريم المهندسات اللواتي شاركن في تصميم شعار المهندسة المتميزة للعام 2010- 2011م، حيث فازت المهندسة دينا أبوكرش بتصميم الشعار.
واختتم الاحتفال بتكريم لجنة التحكيم والجهات الداعمة، واللجنة القائمة على تحضيرات الحفل في لجنة المهندسات بنقابة المهندسين.