جبهة التحرير الفلسطينية تهنىء كل امهات فلسطين بيوم الام
نشر بتاريخ: 21/03/2011 ( آخر تحديث: 21/03/2011 الساعة: 10:50 )
بيت لحم- معا- حيت كتلة تحرير المرأة لجبهة التحرير الفلسطينية الام الفلسطينية باسمى ايات التقدير والاعتزاز، واشادت بكافحها على مدار مسيرة النضال والكفاح واشادت بأمهات الأسرى اللواتي يعانين فقدان الأبناء ومشقة الحياة وإجراءات الاحتلال القسرية تجاه أبنائهن في سجون الاحتلال.
واكدت ان الام الاسيرة تشكل منارة مضيئة في شعلة الكفاح الوطني الذي يخوضه شعبنا، وقالت ان الام ذات الصدر الحنون والحضن الدافئ والقلب الكبير ، تعجز الكلمات ان توفيها جزء من حقها لما تحملته من مشاق ومتاعب.
وتوجهت كتلة تحرير المرأة الى الام الفلسطينية والعربية باسمى ايات تقديرها، لانها ستبقى نبض الحياه وقرة العين ومنبع العطف والحب والحنان، وما اجمل ان يترافق عيد الام مع عيد الطفل الذي ترعاه الام وتعلمه وتهتم به. داعية الى صياغة البرامج الضرورية المفيدة المدروسة والمخطط لها وإعداد برامج تسهم في تثقيف الطفل وزياد خبراته ومعلوماته وإكسابهم القيم والمواقف الايجابية والسعي بكل جدية لإعطاء الطفل حقوقه لان الطفل مستقبل الوطن والبنية الأساسية.
وعبرت عن تضامنها مع الاسرى الأطفال في سجون الاحتلال الذين يبعثون فينا أجمل الآمال، داعية الى التحرك من قبل المؤسسات الانسانية والدولية للتحرك من اجل الافراج عنهم.
ورحبت الكتلة بمبادرة الرئيس ابو مازن داعية الى التجاوب معها من اجل انهاء الانقسام وتوحيد الوطن بمواجهة الاحتلال.
واكدت ان الام الاسيرة تشكل منارة مضيئة في شعلة الكفاح الوطني الذي يخوضه شعبنا، وقالت ان الام ذات الصدر الحنون والحضن الدافئ والقلب الكبير ، تعجز الكلمات ان توفيها جزء من حقها لما تحملته من مشاق ومتاعب.
وتوجهت كتلة تحرير المرأة الى الام الفلسطينية والعربية باسمى ايات تقديرها، لانها ستبقى نبض الحياه وقرة العين ومنبع العطف والحب والحنان، وما اجمل ان يترافق عيد الام مع عيد الطفل الذي ترعاه الام وتعلمه وتهتم به. داعية الى صياغة البرامج الضرورية المفيدة المدروسة والمخطط لها وإعداد برامج تسهم في تثقيف الطفل وزياد خبراته ومعلوماته وإكسابهم القيم والمواقف الايجابية والسعي بكل جدية لإعطاء الطفل حقوقه لان الطفل مستقبل الوطن والبنية الأساسية.
وعبرت عن تضامنها مع الاسرى الأطفال في سجون الاحتلال الذين يبعثون فينا أجمل الآمال، داعية الى التحرك من قبل المؤسسات الانسانية والدولية للتحرك من اجل الافراج عنهم.
ورحبت الكتلة بمبادرة الرئيس ابو مازن داعية الى التجاوب معها من اجل انهاء الانقسام وتوحيد الوطن بمواجهة الاحتلال.