مبعدو المهد يحيون الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد المبعد عبد الله داؤود
نشر بتاريخ: 22/03/2011 ( آخر تحديث: 22/03/2011 الساعة: 14:29 )
غزة- معا- يستعد مبعدو كنيسة المهد لإحياء الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد المبعد اللواء عبد الله داؤود، الذي استشهد في الجزائر العام الماضي وذلك في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأكد الناطق باسم المبعدين في غزة فهمي كنعان، أنة ستقام فعالية في مدينة بيت لحم لإحياء الذكرى ستقوم بها لجنة أهالي المبعدين اضافة لذوي المبعدين من خلال الاعتصام الأسبوعي للأسرى والمبعدين.
وقد ناشد كنعان جميع المسؤولين ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الحقوقية وأهالي مدينة بيت لحم لإحياء الذكرى والوقوف بجانب لجنة أهالي المبعدين وذويهم من اجل تسليط الضوء على قضية المبعدين ومعاناة كافة المبعدين وذويهم المتواصلة منذ 9 أعوام في ظل تجاهل كبير من قبل الجميع لمعاناتهم.
وأكد كنعان أن هناك مهرجانا لإحياء الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد اللواء عبد الله داؤود، تحت رعاية محافظ نابلس اللواء جبرين البكري، ستقوم به الحملة الوطنية لعودة مبعدي كنيسة المهد بالتعاون مع جامعة النجاح الوطنية بنابلس.
وصرح كنعان أن الفعالية الثالثة لإحياء الذكرى السنوية لزميلهم الشهيد اللواء عبد الله داؤود، سيقوم بها المبعدون أنفسهم في قطاع غزة، حيث سيعتصم المبعدون في غزة أمام مقر الأمم المتحدة الواقع خلف قصر الحاكم.
وسيسلم المبعدون لمدير الأمم المتحدة في غزة رسالة موجهة لبان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، والتي يطالبونه فيها بضرورة تحمل الأمم المتحدة مسؤولياتها، قي الدفاع عن حقوق الإنسان الفلسطيني، وإنهاء معاناة كافة المبعدين في غزة والدول الأوروبية.
وطالب كنعان الرئيس محمود عباس والحكومة الفلسطينية وكافة المسؤولين، بالعمل الجاد وبطرح قضية المبعدين في كافة المحافل الدولية والحقوقية، من اجل إنهاء معاناتهم التي تدخل عامها العاشر للإبعاد في شهر مايو/ أيار القادم الموافق 10/5/2011 دون حل لقضيتهم، وأكدوا أنهم لا يريدون أن يعودوا إلى أهلهم وذويهم في توابيت كما عاد زميلهم الشهيد اللواء عبد الله داؤود رحمة الله عليه.
وأكد الناطق باسم المبعدين في غزة فهمي كنعان، أنة ستقام فعالية في مدينة بيت لحم لإحياء الذكرى ستقوم بها لجنة أهالي المبعدين اضافة لذوي المبعدين من خلال الاعتصام الأسبوعي للأسرى والمبعدين.
وقد ناشد كنعان جميع المسؤولين ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الحقوقية وأهالي مدينة بيت لحم لإحياء الذكرى والوقوف بجانب لجنة أهالي المبعدين وذويهم من اجل تسليط الضوء على قضية المبعدين ومعاناة كافة المبعدين وذويهم المتواصلة منذ 9 أعوام في ظل تجاهل كبير من قبل الجميع لمعاناتهم.
وأكد كنعان أن هناك مهرجانا لإحياء الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد اللواء عبد الله داؤود، تحت رعاية محافظ نابلس اللواء جبرين البكري، ستقوم به الحملة الوطنية لعودة مبعدي كنيسة المهد بالتعاون مع جامعة النجاح الوطنية بنابلس.
وصرح كنعان أن الفعالية الثالثة لإحياء الذكرى السنوية لزميلهم الشهيد اللواء عبد الله داؤود، سيقوم بها المبعدون أنفسهم في قطاع غزة، حيث سيعتصم المبعدون في غزة أمام مقر الأمم المتحدة الواقع خلف قصر الحاكم.
وسيسلم المبعدون لمدير الأمم المتحدة في غزة رسالة موجهة لبان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة، والتي يطالبونه فيها بضرورة تحمل الأمم المتحدة مسؤولياتها، قي الدفاع عن حقوق الإنسان الفلسطيني، وإنهاء معاناة كافة المبعدين في غزة والدول الأوروبية.
وطالب كنعان الرئيس محمود عباس والحكومة الفلسطينية وكافة المسؤولين، بالعمل الجاد وبطرح قضية المبعدين في كافة المحافل الدولية والحقوقية، من اجل إنهاء معاناتهم التي تدخل عامها العاشر للإبعاد في شهر مايو/ أيار القادم الموافق 10/5/2011 دون حل لقضيتهم، وأكدوا أنهم لا يريدون أن يعودوا إلى أهلهم وذويهم في توابيت كما عاد زميلهم الشهيد اللواء عبد الله داؤود رحمة الله عليه.