كتلة نضال المرأة تنظم احتفالا بمناسبة عيد الام ويوم المرأة في سلفيت
نشر بتاريخ: 22/03/2011 ( آخر تحديث: 22/03/2011 الساعة: 14:07 )
بيت لحم- معا- نظمت كتلة نضال المرأة الإطار النسوي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني وبالتعاون مع بلدية كفر الديك- سلفيت احتفالاً بمناسبة عيد الام ويوم المرأة العالمي، وذلك في قاعة بلدية كفر الديك بحضور جمال الديك رئيس بلدية كفر الديك ولميس الريماوي رئيسة الدائرة الاجتماعية في محافظة سلفيت، وحشد من نساء البلدة والبلدات المجاورة.
وأكد جمال الديك رئيس البلدية على دور المرأة والأم الفلسطينية خاصة على مر السنين مشيداً بدورها النضالي أمام الاحتلال في ظل ظروف صعبة يعيشها شعبنا الفلسطيني، فهي أم وأخت الشهيد والأسير، وحملة الهم الوطني مقدمة التضحيات الجسام في سبيل قضية شعبنا.
من جانبها بعثت لميس الريماوي بكلمة المحافظة تحيات وتهاني السيد عصام أبو بكر محافظ سلفيت بعيد الأم ومن ثم متحدثة عن دور الأم الفلسطينية في النضال في كافة المحافل، مشيرة الى الانتماء النضالي في مختلف المجالات، لا سيما وأنها أم تنجب وتربي الأطفال وعليها مسؤولية كبيرة في المجتمع الفلسطيني.
وفي ختام الاحتفال أكد علاء الديك عضو اللجنة المركزية للجبهة على دور المرأة في المجتمع الفلسطيني ، داعيا لإنصافها وإعطائها حقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، منوهاً الى معاناه الأسيرات خلف سجون الاحتلال، مما يتطلب تفعيل قضيتهم في المحافل الدولية، معتبراً أن المرأة كان لها دور في مقدمة الصفوف بالتصدي لهجمة الاحتلال، مطالباً بضرورة تفعيل دور المؤسسات النسوية.
وأكد جمال الديك رئيس البلدية على دور المرأة والأم الفلسطينية خاصة على مر السنين مشيداً بدورها النضالي أمام الاحتلال في ظل ظروف صعبة يعيشها شعبنا الفلسطيني، فهي أم وأخت الشهيد والأسير، وحملة الهم الوطني مقدمة التضحيات الجسام في سبيل قضية شعبنا.
من جانبها بعثت لميس الريماوي بكلمة المحافظة تحيات وتهاني السيد عصام أبو بكر محافظ سلفيت بعيد الأم ومن ثم متحدثة عن دور الأم الفلسطينية في النضال في كافة المحافل، مشيرة الى الانتماء النضالي في مختلف المجالات، لا سيما وأنها أم تنجب وتربي الأطفال وعليها مسؤولية كبيرة في المجتمع الفلسطيني.
وفي ختام الاحتفال أكد علاء الديك عضو اللجنة المركزية للجبهة على دور المرأة في المجتمع الفلسطيني ، داعيا لإنصافها وإعطائها حقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، منوهاً الى معاناه الأسيرات خلف سجون الاحتلال، مما يتطلب تفعيل قضيتهم في المحافل الدولية، معتبراً أن المرأة كان لها دور في مقدمة الصفوف بالتصدي لهجمة الاحتلال، مطالباً بضرورة تفعيل دور المؤسسات النسوية.