حركة الشبيبة الصحفية تصف موجة الاحتجاجات ببوادر ثورة للجياع وتستهجن محاولة الحكومة منع الصحفيين من تغطيتها
نشر بتاريخ: 04/09/2006 ( آخر تحديث: 04/09/2006 الساعة: 19:04 )
غزة - معا- اعلنت حركة الشبيبة الصحفية تضامنها الكامل مع المعلمين والموظفين والعمال والاطباء واستنكرت السلوكيات القمعية التي تسلكها الحكومة ومليشياتها التنفيذية بحق المضربين والمحتجين على حد وصفها .
واستهجنت الشبيبة في بيان وصل لوكالة معا انضمام هيئة رئاسة المجلس التشريعي إلى هذا السلوكالذي وصفته بالمرفوض من خلال إيعازها لمرافقي أعضاء المجلس وامن المقر منع وسائل الإعلام من تغطية احتجاج وإضراب موظفي المجلس المطالبين باستحقاقاتهم المالية المتوقفة منذ شهور ومحاولة محاصرة اعتصامهم إعلاميا , من خلال منع أصوات وأقلام وعدسات الصحافة والإعلام من تغطية هذا الاعتصام.
ووصف بيان اصدرته امانة سر حركة الشبيبة موجة الاضرابات والاحتجاجات التى تطالب الرئيس والحكومة والمجلس التشريعي والمجتمع دولي الوقوف إمام مسؤولياتهم ببوادر ثورة الجياع .
واستغربت حركة الشبيبة الصحفية ما جاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية, من تحريض وهجوم واضح على قناة فلسطين الفضائية على خلفية استضافة الأخيرة ضيفيين يعملان في وزارة الخارجية وجها انتقادات مشروعة لأداء الوزارة حسب قولها .
ورأت الشبيبة في هذا البيان مؤشرا خطيرا باتجاه التحريض ضد التلفزيون الفلسطيني والعاملين فيه بصورة تشكل تهديدا لحياتهم وحرياتهم المهنية، ومنعهم من أداء واجبهم تجاه أبناء وطنهم, وحملت الحكومة الفلسطينية كامل المسؤولية عن تداعيات مثل هكذا تحريض.
وجددت حركة الشبيبة الصحفية مطالبتها للحكومة بضرورة احترام حرية الصحافة والحريات العامة التي كفلها القانون الفلسطيني وكافة شرائع الأرض والسماء للإنسان أينما وجد .
واستهجنت الشبيبة في بيان وصل لوكالة معا انضمام هيئة رئاسة المجلس التشريعي إلى هذا السلوكالذي وصفته بالمرفوض من خلال إيعازها لمرافقي أعضاء المجلس وامن المقر منع وسائل الإعلام من تغطية احتجاج وإضراب موظفي المجلس المطالبين باستحقاقاتهم المالية المتوقفة منذ شهور ومحاولة محاصرة اعتصامهم إعلاميا , من خلال منع أصوات وأقلام وعدسات الصحافة والإعلام من تغطية هذا الاعتصام.
ووصف بيان اصدرته امانة سر حركة الشبيبة موجة الاضرابات والاحتجاجات التى تطالب الرئيس والحكومة والمجلس التشريعي والمجتمع دولي الوقوف إمام مسؤولياتهم ببوادر ثورة الجياع .
واستغربت حركة الشبيبة الصحفية ما جاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية الفلسطينية, من تحريض وهجوم واضح على قناة فلسطين الفضائية على خلفية استضافة الأخيرة ضيفيين يعملان في وزارة الخارجية وجها انتقادات مشروعة لأداء الوزارة حسب قولها .
ورأت الشبيبة في هذا البيان مؤشرا خطيرا باتجاه التحريض ضد التلفزيون الفلسطيني والعاملين فيه بصورة تشكل تهديدا لحياتهم وحرياتهم المهنية، ومنعهم من أداء واجبهم تجاه أبناء وطنهم, وحملت الحكومة الفلسطينية كامل المسؤولية عن تداعيات مثل هكذا تحريض.
وجددت حركة الشبيبة الصحفية مطالبتها للحكومة بضرورة احترام حرية الصحافة والحريات العامة التي كفلها القانون الفلسطيني وكافة شرائع الأرض والسماء للإنسان أينما وجد .