صناع الحياة يتفقد مشروع الف هدف في غزة
نشر بتاريخ: 27/03/2011 ( آخر تحديث: 27/03/2011 الساعة: 09:39 )
غزة - معا - نظم نادي صناع الحياة جولة ميدانية استهدفت عددا من ورش العمل التي ينفذها في مدارس مدينة غزة الثانوية ضمن مشروع 1000 هدف في غزة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وبتمويل من الندوة العالمية للشباب.
وعبر سامي عكيلة رئيس مجلس إدارة "صناع الحياة" خلال الجولة عن سعادته الغامرة بنجاح المرحلة الثانية, متوجها بالشكر والتقدير إلى الندوة العالمية للشباب على تمويلهم للمشروع, وإلى وزارة التربية والتعليم على تعاونهم المثمر.
وأكد عكيلة على أن مشروع الف هدف في غزة أحد المشاريع المهمة التي تتطلع إلى صناعة قادة فاعلين قادرين على تحديد أهدافهم وفق وقاعد مهنية وعلمية.
وأشار م. محمد قاسم مدير المشروع إلى أن المرحلة الثانية من المشروع هدفت إلى تنفيذ 26 ورشة عمل تدريبية في 26 مدرسة ثانوية في غزة, مشيرا إلى أن مخرج المشروع النهائي يتمثل في صياغة 1000 شباب لهدفهم الشخصي في الحياة.
وقد أثنت الأستاذة فاتنة العربية مديرة مدرسة زهرة المدائن على المشروع وفكرته الناجحة والنادرة, داعية النادي إلى الاستمرار في طريقه نحو التنمية والتطوير.
وأوضح ماجد ياسين مدير مدرسة الكرمل الثانوية أن مشروع 1000 هدف في غزة يمثل أهمية كبيرة بالنسبة لشخصية الشاب في مقتبل العمر, معتبرا أن الشباب ثروة الوطن الكبرى وبحاجة إلى مزيد من التطوير.
وعبر سامي عكيلة رئيس مجلس إدارة "صناع الحياة" خلال الجولة عن سعادته الغامرة بنجاح المرحلة الثانية, متوجها بالشكر والتقدير إلى الندوة العالمية للشباب على تمويلهم للمشروع, وإلى وزارة التربية والتعليم على تعاونهم المثمر.
وأكد عكيلة على أن مشروع الف هدف في غزة أحد المشاريع المهمة التي تتطلع إلى صناعة قادة فاعلين قادرين على تحديد أهدافهم وفق وقاعد مهنية وعلمية.
وأشار م. محمد قاسم مدير المشروع إلى أن المرحلة الثانية من المشروع هدفت إلى تنفيذ 26 ورشة عمل تدريبية في 26 مدرسة ثانوية في غزة, مشيرا إلى أن مخرج المشروع النهائي يتمثل في صياغة 1000 شباب لهدفهم الشخصي في الحياة.
وقد أثنت الأستاذة فاتنة العربية مديرة مدرسة زهرة المدائن على المشروع وفكرته الناجحة والنادرة, داعية النادي إلى الاستمرار في طريقه نحو التنمية والتطوير.
وأوضح ماجد ياسين مدير مدرسة الكرمل الثانوية أن مشروع 1000 هدف في غزة يمثل أهمية كبيرة بالنسبة لشخصية الشاب في مقتبل العمر, معتبرا أن الشباب ثروة الوطن الكبرى وبحاجة إلى مزيد من التطوير.