الزهار يدعو لفتح معبر رفح ويبحث زيارة "أبو مازن" مع مسؤولين مصريين
نشر بتاريخ: 28/03/2011 ( آخر تحديث: 28/03/2011 الساعة: 18:42 )
غزة- معا- دعا القيادي في حركة حماس محمود الزهار الحكومة المصرية الجديدة إلى إعادة فتح معبر بشكل اعتيادي، قائلا إنه رغم الثورة لم يعمل المعبر كما هو المطلوب فلسطينياً.
وطالب الزهار خلال حديث للصحافيين بمقر نقابة الصحافيين المصريين بالعاصمة المصرية القاهرة اليوم، بالإفراج عن باقي المعتقلين الفلسطينيين من السجون المصرية الذين تم حتى اللحظة الإفراج عن قرابة 20 سجيناً منهم، ولا زال عدد آخر منهم في السجون المصرية.
وكان الزهار الذي يقوم بجولة عربية بعدة عواصم قد عقد اجتماعاً، حسب مصادر فلسطينية، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية مراد موافي، ومساعد وزير الخارجية, تباحث معهما خلاله زيارة الرئيس محمود عباس لقطاع غزة.
كما التقى قبل أيام في العاصمة السورية دمشق مع السفير المصري في سوريا شوقي إسماعيل، بجانب جولة شملت تركيا والسودان ومر خلالها بمصر عبر معبر رفح البري.
وتعد هذه اللقاءات الأولى لقيادات من حركة حماس مع مسؤولين من مصر بعد ثورة 25 يناير التي أطاحت بالنظام المصري بقيادة محمد حسني مبارك.
وكانت الحكومة المقالة في غزة قد أوضحت أنها بصدد مطالبة مصر بإعادة سفيرها للقطاع، فيما قالت أنباء أخرى أن الحكومة المقالة تحاول أيضاً جني ثمار ثورة 25 يناير والمطالبة بفتح منطقة تجارة حرة على الحدود الفلسطينية المصرية جنوب قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس منذ قرابة أربع أعوام.
وطالب الزهار خلال حديث للصحافيين بمقر نقابة الصحافيين المصريين بالعاصمة المصرية القاهرة اليوم، بالإفراج عن باقي المعتقلين الفلسطينيين من السجون المصرية الذين تم حتى اللحظة الإفراج عن قرابة 20 سجيناً منهم، ولا زال عدد آخر منهم في السجون المصرية.
وكان الزهار الذي يقوم بجولة عربية بعدة عواصم قد عقد اجتماعاً، حسب مصادر فلسطينية، مع رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية مراد موافي، ومساعد وزير الخارجية, تباحث معهما خلاله زيارة الرئيس محمود عباس لقطاع غزة.
كما التقى قبل أيام في العاصمة السورية دمشق مع السفير المصري في سوريا شوقي إسماعيل، بجانب جولة شملت تركيا والسودان ومر خلالها بمصر عبر معبر رفح البري.
وتعد هذه اللقاءات الأولى لقيادات من حركة حماس مع مسؤولين من مصر بعد ثورة 25 يناير التي أطاحت بالنظام المصري بقيادة محمد حسني مبارك.
وكانت الحكومة المقالة في غزة قد أوضحت أنها بصدد مطالبة مصر بإعادة سفيرها للقطاع، فيما قالت أنباء أخرى أن الحكومة المقالة تحاول أيضاً جني ثمار ثورة 25 يناير والمطالبة بفتح منطقة تجارة حرة على الحدود الفلسطينية المصرية جنوب قطاع غزة الذي تسيطر عليه حركة حماس منذ قرابة أربع أعوام.