دعما للرئيس ولانهاء الانقسام- 3 اسرى يواصلون اضرابهم عن الطعام
نشر بتاريخ: 31/03/2011 ( آخر تحديث: 01/04/2011 الساعة: 16:07 )
رام الله - معا - أفاد تقرير صادر عن وزارة الأسرى أن ثلاثة اسرى فلسطينيين يواصلون إضرابهم المفتوح عن الطعام لليوم الثاني عشر على التوالي تحت شعار "إنهاء الانقسام الفلسطيني وإعادة الوحدة الوطنية" ودعما لمبادرة الرئيس الفلسطيني أبو مازن الذي أعلن أنه سيزور قطاع غزة لأجل وضع حدّ للانقسام وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وكان الأسرى خالد إبراهيم أبو عجمية سكان الخليل المعتقل منذ تاريخ 25/3/2002 ومحكوم بالسجن لمدة عشر سنوات وكان يعمل ضابطا في جهاز الأمن الوقائي، والأسير علاء محمد فوزي عبد الجبار دنديس سكان الخليل ، المعتقل بالسجن الإداري بتاريخ 8/3/2010، والأسير المصري محمد السيد المحكوم 15 عاما، قد بدأوا إضرابا عن الطعام في سجن النقب الصحراوي دعما لمبادرة الرئيس أبو مازن لإنهاء الانقسام، وجاء قرار الإضراب المفتوح عن الطعام حسب الأسرى أنفسهم بأن الانقسام أصبح وسيلة وأداة لحكومة اسرائيل للانقضاض على حقوق الشعب الفلسطيني، وأن انعكاساته على الحركة الأسيرة أصبحت خطيرة للغاية من خلال سياسة الانقضاض على حقوقهم وامتهان كرامتهن الإنسانية.
وأشار الأسرى الثلاث أن الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال بكافة قواها وفصائلها تقف الى جانب إنهاء الانقسام الفلسطيني وإعادة اللحمة للوطن الفلسطيني وشرعيته الدستورية، وأنهم من خلال خوض الإضراب يضعون أرواحهم ثمنا لأجل وحدة الشعب الفلسطيني، داعين حركة حماس الى الاستجابة لنداء الرئيس أبو مازن، ولصوت الشعب الفلسطيني، ولصوت الأسرى في السجون ولمعاناتهم الطويلة لوقف نزيف الانقسام الفلسطيني.
وقامت إدارة سجن النقب بنقل الأسرى الثلاث الى زنازين انفرادية في سجون مختلفة في محاولة لعزلهم وكسر إضرابهم.
وقد أقيمت خيمة تضامن مع الأسرى الثلاث في مدينة الخليل دعما لموقفهم البطولي والمشرف وانطلقت مسيرات في المدينة تضامنا معهم ولموقفهم الداعي لإنهاء الانقسام الفلسطيني.
وأعلن 30 أسيرا في سجون مختلفة إضرابات تضامنية معهم ودعما لموقفهم الوطني.
وكان الأسرى خالد إبراهيم أبو عجمية سكان الخليل المعتقل منذ تاريخ 25/3/2002 ومحكوم بالسجن لمدة عشر سنوات وكان يعمل ضابطا في جهاز الأمن الوقائي، والأسير علاء محمد فوزي عبد الجبار دنديس سكان الخليل ، المعتقل بالسجن الإداري بتاريخ 8/3/2010، والأسير المصري محمد السيد المحكوم 15 عاما، قد بدأوا إضرابا عن الطعام في سجن النقب الصحراوي دعما لمبادرة الرئيس أبو مازن لإنهاء الانقسام، وجاء قرار الإضراب المفتوح عن الطعام حسب الأسرى أنفسهم بأن الانقسام أصبح وسيلة وأداة لحكومة اسرائيل للانقضاض على حقوق الشعب الفلسطيني، وأن انعكاساته على الحركة الأسيرة أصبحت خطيرة للغاية من خلال سياسة الانقضاض على حقوقهم وامتهان كرامتهن الإنسانية.
وأشار الأسرى الثلاث أن الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال بكافة قواها وفصائلها تقف الى جانب إنهاء الانقسام الفلسطيني وإعادة اللحمة للوطن الفلسطيني وشرعيته الدستورية، وأنهم من خلال خوض الإضراب يضعون أرواحهم ثمنا لأجل وحدة الشعب الفلسطيني، داعين حركة حماس الى الاستجابة لنداء الرئيس أبو مازن، ولصوت الشعب الفلسطيني، ولصوت الأسرى في السجون ولمعاناتهم الطويلة لوقف نزيف الانقسام الفلسطيني.
وقامت إدارة سجن النقب بنقل الأسرى الثلاث الى زنازين انفرادية في سجون مختلفة في محاولة لعزلهم وكسر إضرابهم.
وقد أقيمت خيمة تضامن مع الأسرى الثلاث في مدينة الخليل دعما لموقفهم البطولي والمشرف وانطلقت مسيرات في المدينة تضامنا معهم ولموقفهم الداعي لإنهاء الانقسام الفلسطيني.
وأعلن 30 أسيرا في سجون مختلفة إضرابات تضامنية معهم ودعما لموقفهم الوطني.