الحراك الشعبي لإنهاء الانقسام: نعبر عن طموحتنا في الحرية والوحدة
نشر بتاريخ: 01/04/2011 ( آخر تحديث: 01/04/2011 الساعة: 12:38 )
بيت لحم- معا- اكد الحراك الشعبي لانهاء الانقسام انه جزء من الشعب الفلسطيني ويعبر عن طموحاته في الحرية والاستقلال والوحدة، وجاءت نشاطاته في يوم الأرض في هذا السياق.
وادان الحراك الشعبي في بيان وصل"معا" حملة الاعتقالات الواسعة لنشطاء الحراك الشبابي والاعتداء عليهم في رام الله وغزة، مؤكدا أن حق التجمع السلمي هو حق يكفله القانون.
كما ادان إصدار تعليمات للصحفيين تمنعهم من نشر أية مواد أو صور تتعلق بالتظاهرة، والذي تعتبره تهديد للصحافيين لثنيهم عن أداء واجبهم بتغطية فعاليات الحراك.
وجدد البيان مطالبته بإنهاء الانقسام الفلسطيني، وبوقف حملات الاستدعاء المتكرر لنشطائه، متسائلاً عن مصير إعلانات الدعم والتأييد لأنشطته وأهدافه من قبل الحكومتين في غزة ورام الله، والتي أعلن فيها الحراك عن ترحيبه بها، وعن سبب الاعتداءات على التجمعات السلمية في الوقت الذي أكد الحراك فيه على سلمية أنشطته وتقدمه بإشعارات بها للجهات المختصة حسب القانون.
واكد على أن إنهاء الاحتلال يمر عبر إنهاء الانقسام، وعلى رفضه التراجع عن المبادرة التي أطلقها إسماعيل هنية واستجاب لها الرئيس محمود عباس، وعلى ضرورة استمرار الضغط الشعبي السلمي حتى انتهاء الانقسام، مؤكدا على عزمه الاستمرار في التنسيق مع المجموعات الشبابية الفلسطينية كافةً للقيام بحملة تدعو للمصالحة بين جماهير شعبنا التي تضررت من جراء الانقسام.
وجيا الحراك الشعبي لإنهاء الانقسام جماهير الشعب الفلسطيني الصامد في كل مكان وهي تحيي ذكرى يوم الأرض، تحت شعار وحدة الأرض ووحدة الشعب، مستنكرا منع حكومة الاحتلال لجماهير شعبنا في أراضي ال48 من إحياء ذكرى يوم الأرض والإعلان عن حقها في رفض نهب الأرض الفلسطينية، كما ادان قانون النكبة الذي اقرته الكنيست الإسرائيلي مؤخراً، والذي يهدف إلى تجريم تعبير المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل عن رأيهم، وإحيائهم لذكرى النكبة والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني، والذي قامات دولة الاحتلال على أنقاضه.
وادان الحراك الشعبي في بيان وصل"معا" حملة الاعتقالات الواسعة لنشطاء الحراك الشبابي والاعتداء عليهم في رام الله وغزة، مؤكدا أن حق التجمع السلمي هو حق يكفله القانون.
كما ادان إصدار تعليمات للصحفيين تمنعهم من نشر أية مواد أو صور تتعلق بالتظاهرة، والذي تعتبره تهديد للصحافيين لثنيهم عن أداء واجبهم بتغطية فعاليات الحراك.
وجدد البيان مطالبته بإنهاء الانقسام الفلسطيني، وبوقف حملات الاستدعاء المتكرر لنشطائه، متسائلاً عن مصير إعلانات الدعم والتأييد لأنشطته وأهدافه من قبل الحكومتين في غزة ورام الله، والتي أعلن فيها الحراك عن ترحيبه بها، وعن سبب الاعتداءات على التجمعات السلمية في الوقت الذي أكد الحراك فيه على سلمية أنشطته وتقدمه بإشعارات بها للجهات المختصة حسب القانون.
واكد على أن إنهاء الاحتلال يمر عبر إنهاء الانقسام، وعلى رفضه التراجع عن المبادرة التي أطلقها إسماعيل هنية واستجاب لها الرئيس محمود عباس، وعلى ضرورة استمرار الضغط الشعبي السلمي حتى انتهاء الانقسام، مؤكدا على عزمه الاستمرار في التنسيق مع المجموعات الشبابية الفلسطينية كافةً للقيام بحملة تدعو للمصالحة بين جماهير شعبنا التي تضررت من جراء الانقسام.
وجيا الحراك الشعبي لإنهاء الانقسام جماهير الشعب الفلسطيني الصامد في كل مكان وهي تحيي ذكرى يوم الأرض، تحت شعار وحدة الأرض ووحدة الشعب، مستنكرا منع حكومة الاحتلال لجماهير شعبنا في أراضي ال48 من إحياء ذكرى يوم الأرض والإعلان عن حقها في رفض نهب الأرض الفلسطينية، كما ادان قانون النكبة الذي اقرته الكنيست الإسرائيلي مؤخراً، والذي يهدف إلى تجريم تعبير المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل عن رأيهم، وإحيائهم لذكرى النكبة والتطهير العرقي للشعب الفلسطيني، والذي قامات دولة الاحتلال على أنقاضه.