د.عريقات يسلم رسالة خطية من الرئيس عباس لرئيس الارغواي
نشر بتاريخ: 01/04/2011 ( آخر تحديث: 01/04/2011 الساعة: 12:50 )
بيت لحم- معا- سلم الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رسالة خطية من الرئيس محمود عباس لرئيس الأوروغواي خوسية موخيكا.
وأكد الرئيس في رسالته شكره العميق لقرار الأرغواي التحابي والشجاع بالاعتراف بدولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، مُشيراً بأن هذا القرار يُعبر عن موقف مبدئي وأخلاقي يمثل دعماً للقانون الدولي وتعزيزاً للجهود المخلصة لتحقيق السلام على أساس مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
جاء ذلك أثناء استقبال الرئيس موخيكا للدكتور عريقات يرافقه د.رياض منصور سفير دولة فلسطين في الأمم المتحدة ووليد المؤقت سفير دولة فلسطين في الأرجنتين والأوروغواي وبحضور وزير خارجية الأوروغواي لويس الماغرو.
وأكد الرئيس موخيكا دعم بلاده الكامل لعملية السلام وصولاً إلى تحقيق إقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 لتعيش جنباً إلى جنب بأمن وسلام مع دولة إسرائيل وشدد الرئيس موخيكا على وجوب بذل كل جهد ممكن لاستئناف عملية السلام.
وقد انتهت يوم أمس أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول القضية الفلسطينية ودعم عملية السلام لدول أمريكا اللاتينية والكاريبي بإقرار مجموعة من التوصيات أهمها: دعم استئناف عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي من خلال وقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية وتحديد مرجعيات عملية السلام استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة وصولاً إلى إقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحل كافة قضايا الوضع النهائي ( القدس، الحدود، اللاجئين ،الاستيطان، الأمن، المياه، الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين)، وفقاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات العلاقة.
وقد حيا المؤتمر المُقاومة الشعبية الفلسطينية، وذلك بعد أن قدم عبد الله أبو رحمة رئيس لجنة بلعين لمقاومة الجدار محاضرة، وعرض فلم وثائقي عن النضال الفلسطيني ضد الاستيطان والجدار.
وأكد الرئيس في رسالته شكره العميق لقرار الأرغواي التحابي والشجاع بالاعتراف بدولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، مُشيراً بأن هذا القرار يُعبر عن موقف مبدئي وأخلاقي يمثل دعماً للقانون الدولي وتعزيزاً للجهود المخلصة لتحقيق السلام على أساس مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967.
جاء ذلك أثناء استقبال الرئيس موخيكا للدكتور عريقات يرافقه د.رياض منصور سفير دولة فلسطين في الأمم المتحدة ووليد المؤقت سفير دولة فلسطين في الأرجنتين والأوروغواي وبحضور وزير خارجية الأوروغواي لويس الماغرو.
وأكد الرئيس موخيكا دعم بلاده الكامل لعملية السلام وصولاً إلى تحقيق إقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 لتعيش جنباً إلى جنب بأمن وسلام مع دولة إسرائيل وشدد الرئيس موخيكا على وجوب بذل كل جهد ممكن لاستئناف عملية السلام.
وقد انتهت يوم أمس أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول القضية الفلسطينية ودعم عملية السلام لدول أمريكا اللاتينية والكاريبي بإقرار مجموعة من التوصيات أهمها: دعم استئناف عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي من خلال وقف النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية وتحديد مرجعيات عملية السلام استناداً لقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة وصولاً إلى إقامة دولة فلسطين المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وحل كافة قضايا الوضع النهائي ( القدس، الحدود، اللاجئين ،الاستيطان، الأمن، المياه، الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين)، وفقاً للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات العلاقة.
وقد حيا المؤتمر المُقاومة الشعبية الفلسطينية، وذلك بعد أن قدم عبد الله أبو رحمة رئيس لجنة بلعين لمقاومة الجدار محاضرة، وعرض فلم وثائقي عن النضال الفلسطيني ضد الاستيطان والجدار.