مجلس رعاة كنائس رام الله يواصل صلواته المشتركة
نشر بتاريخ: 01/04/2011 ( آخر تحديث: 01/04/2011 الساعة: 18:16 )
رام الله-معا- في اطار سلسلة الصلوات المشتركة التي ينظمها مجلس رعاة كنائس رام الله خلال زمن الصوم الأربعيني، اقامت كنيسة العائلة المقدسة للاتين رياضة درب الصليب وصلاة مشتركة، ترأسها راعي الكنيسة الأب فيصل حجازين.
وشارك في الصلاة المشتركة راعي الكنيسة الأنغليكانية القس حنا دلة وراعي كنيسة البشارة للروم الملكيين الكاثوليك الأب عيسى أبو سعدى وراعي كنيسة الرجاء اللوثرية القس صليبا رشماوي والأب جوليو من كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك والأب فنسنت والشماس كريستوف من كنيسة العائلة المقدسة للاتين.
وطغت أجواء الوحدة على رياضة درب الصليب والصلاة المشتركة، والتي نال بركتها جمع غفير من المصلين ومن مختلف الكنائس.
وقدم القس صليبا رشماوي تأملاً عن الصوم، أشار فيه الى أن الصوم الحقيقي لا يكون فقط عن الطعام والشراب، بل الصوم الحقيقي يجب أن يترافق مع مسامحة القريب ومحبة الاخرين والندم على الخطايا.
وبعد الصلاة، التئم جميع المشاركين في حفل استقبال تقشفي، أقيم في ديوان الرعية.
والجدير ذكره أن مجلس رعاة كنائس رام الله، نظم صلوات مشتركة في كنيسة البشارة للروم الملكيين الكاثوليك وفي كنيسة التجلي للروم الأرثوذكس وفي الكنيسة الأنغليكانية. وستختتم الصلوات المشتركة في زمن الصوم الأربعيني في كنيسة الرجاء اللوثرية.
وشارك في الصلاة المشتركة راعي الكنيسة الأنغليكانية القس حنا دلة وراعي كنيسة البشارة للروم الملكيين الكاثوليك الأب عيسى أبو سعدى وراعي كنيسة الرجاء اللوثرية القس صليبا رشماوي والأب جوليو من كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك والأب فنسنت والشماس كريستوف من كنيسة العائلة المقدسة للاتين.
وطغت أجواء الوحدة على رياضة درب الصليب والصلاة المشتركة، والتي نال بركتها جمع غفير من المصلين ومن مختلف الكنائس.
وقدم القس صليبا رشماوي تأملاً عن الصوم، أشار فيه الى أن الصوم الحقيقي لا يكون فقط عن الطعام والشراب، بل الصوم الحقيقي يجب أن يترافق مع مسامحة القريب ومحبة الاخرين والندم على الخطايا.
وبعد الصلاة، التئم جميع المشاركين في حفل استقبال تقشفي، أقيم في ديوان الرعية.
والجدير ذكره أن مجلس رعاة كنائس رام الله، نظم صلوات مشتركة في كنيسة البشارة للروم الملكيين الكاثوليك وفي كنيسة التجلي للروم الأرثوذكس وفي الكنيسة الأنغليكانية. وستختتم الصلوات المشتركة في زمن الصوم الأربعيني في كنيسة الرجاء اللوثرية.