استشهاد 3 من ابرز قادة كتائب القسام في قصف استهدف سيارة بخانيونس
نشر بتاريخ: 02/04/2011 ( آخر تحديث: 03/04/2011 الساعة: 09:01 )
غزة- معا- استشهد ثلاثة من ابرز قادة كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس واصيب رابع بجراح خطيرة في قصف اسرائيلي، استهدف سيارة مدنية فلسطينية في منطقة القرارة "ابو هولي" بخانيونس فجر اليوم السبت.
واكد ادهم ابو سلمية الناطق الاعلامي باسم اللجنة العليا للاسعاف والطواريء ان ثلاثة شهداء وصلوا بالاضافة الى اصابة خطيرة، الى مستشفى شهداء الاقصى في دير البلح، مؤكدا ان اجساد الشهداء الثلاثة وصلت متفحمة من شدة القصف.
واوضحت مصادر لـ "معا" ان الشهداء وهم اسماعيل لبد الملقب "ابو جعفر" احد ابرز قادة كتائب القسام، وشقيقه عبدالله لبد وكلاهما من مخيم الشاطئ، ومحمد الداية من حي الزيتون.
وقال ابو سلمية ان الطواقم الطبية انتشلت 3 شهداء على الأقل من المكان نتيجة القصف العنيف الذي استهدف السيارة.
وحسب المصادر فقد استهدفت طائرة استطلاع اسرائيلية سيارة مدنية بيضاء اللون من نوع تيوتا كانت تسير على طريق صلاح الدين الواصلة بين مدينتي "خان يونس ودير البلح" بصاروخ واحد، ما ادى الى احتراقها وتدميرها بالكامل، حيث ان صوت الانفجار كان قويا جدا وهز مدينة خان يونس بالكامل.
من ناحيتها زفت كتائب القسام الشهداء الثلاثة، مؤكدة أنهم من القادة الميدانيين، وأنهم ارتقوا إلى العلا في "جريمة اغتيال اسرائيلية جبانة".
وقالت كتائب القسام في بيان لها "إن جريمة الاغتيال تعتبر تصعيدا خطيرا وان العدو يتحمل كافة النتائج التي سترتب عليها".
مصادر اسرائيلية قالت إن القصف استهدف خلية تابعة لكتائب عز الدين القسام التابعة لحماس، كانت تخطط لخطف اسرائيليين من سيناء ونقلهم الى غزة خلال عطلة عيد الفصح اليهودي.
واكد ادهم ابو سلمية الناطق الاعلامي باسم اللجنة العليا للاسعاف والطواريء ان ثلاثة شهداء وصلوا بالاضافة الى اصابة خطيرة، الى مستشفى شهداء الاقصى في دير البلح، مؤكدا ان اجساد الشهداء الثلاثة وصلت متفحمة من شدة القصف.
واوضحت مصادر لـ "معا" ان الشهداء وهم اسماعيل لبد الملقب "ابو جعفر" احد ابرز قادة كتائب القسام، وشقيقه عبدالله لبد وكلاهما من مخيم الشاطئ، ومحمد الداية من حي الزيتون.
وقال ابو سلمية ان الطواقم الطبية انتشلت 3 شهداء على الأقل من المكان نتيجة القصف العنيف الذي استهدف السيارة.
وحسب المصادر فقد استهدفت طائرة استطلاع اسرائيلية سيارة مدنية بيضاء اللون من نوع تيوتا كانت تسير على طريق صلاح الدين الواصلة بين مدينتي "خان يونس ودير البلح" بصاروخ واحد، ما ادى الى احتراقها وتدميرها بالكامل، حيث ان صوت الانفجار كان قويا جدا وهز مدينة خان يونس بالكامل.
من ناحيتها زفت كتائب القسام الشهداء الثلاثة، مؤكدة أنهم من القادة الميدانيين، وأنهم ارتقوا إلى العلا في "جريمة اغتيال اسرائيلية جبانة".
وقالت كتائب القسام في بيان لها "إن جريمة الاغتيال تعتبر تصعيدا خطيرا وان العدو يتحمل كافة النتائج التي سترتب عليها".
مصادر اسرائيلية قالت إن القصف استهدف خلية تابعة لكتائب عز الدين القسام التابعة لحماس، كانت تخطط لخطف اسرائيليين من سيناء ونقلهم الى غزة خلال عطلة عيد الفصح اليهودي.