أنصار الأسرى تدعو الجاليات الفلسطينية والعربية لوقفة تضامنية مع الأسرى
نشر بتاريخ: 02/04/2011 ( آخر تحديث: 02/04/2011 الساعة: 09:22 )
غزة- معا- طالبت منظمة أنصار الأسرى الجاليات الفلسطينية والعربية في كافة أنحاء العالم بضرورة استنهاض كافة طاقاتها لإحياء يوم الأسير الفلسطيني في 17 نيسان/ أبريل المقبل بشكل جماعي، بوقفة تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين والعرب أمام السفارات العربية والأجنبية.
كما وطالبت المنظمة في بين وصل "معا"، أن يكون يوماً مميزًا من حيث المشاركة الواسعة والحضور لدعم وإسناد ملف الأسرى الفلسطينيين دولياً وإقامة الفعاليات والمؤتمرات والندوات والمعارض التضامنية مع الأسرى والتي تفضح ممارسات وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد الأسرى.
وبينت أنصار الأسرى بأن الجاليات الفلسطينية والعربية تشكل مساحة واسعة في العالم وعليهم العمل على نشر صور معاناة الأسرى الفلسطينيين وذويهم في المحافل الدولية وتفعيل الرأي العام العربي والدولي والإنساني للعمل على تحرير الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وشددت أنصار الأسرى على ضرورة قيام السفراء الفلسطينيين بواجبهم الوطني اتجاه قضية الأسرى والعمل على إيصال رسالة الأسرى للرأي العام العالمي وتفعيل الوقفات التضامنية إلى جانب الأسرى بشكلٍ دائمٍ من خلال المشاركة وتنظيم الفعاليات الدورية التي تظهر معاناة قضية الأسرى في السجون بشكل يومي، وما يتعرضون له من ممارسات، والمطالبة بملاحقة إسرائيل دوليا لعدم احترامها للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات حقوق الإنسان وانتهاكاتها المستمرة لحقوق الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية.
وجددت أنصار الاسرى مطالبتها بضرورة اعتماد ملحق خاص للأسرى بالسفارات الفلسطينية بالعالم ليتولى مسؤلية هذا التحرك.
وأكدت أنصار الأسرى أنها شرعت بالتنسيق مع بعض التجمعات الفلسطينية والعربية والمجموعات السياسية في دول عربية وأوروبية لتنظيم فعاليات تضامنية مع الأسرى والقيام بدور فاعل في دعم قضية الأسرى الفلسطينيين والعرب داخل السجون والمعتقلات الإسرائيلية والعمل على فضح الانتهاكات التي يتعرضون لها وعرض صور معاناتهم وذويهم.
كما وطالبت المنظمة في بين وصل "معا"، أن يكون يوماً مميزًا من حيث المشاركة الواسعة والحضور لدعم وإسناد ملف الأسرى الفلسطينيين دولياً وإقامة الفعاليات والمؤتمرات والندوات والمعارض التضامنية مع الأسرى والتي تفضح ممارسات وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد الأسرى.
وبينت أنصار الأسرى بأن الجاليات الفلسطينية والعربية تشكل مساحة واسعة في العالم وعليهم العمل على نشر صور معاناة الأسرى الفلسطينيين وذويهم في المحافل الدولية وتفعيل الرأي العام العربي والدولي والإنساني للعمل على تحرير الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وشددت أنصار الأسرى على ضرورة قيام السفراء الفلسطينيين بواجبهم الوطني اتجاه قضية الأسرى والعمل على إيصال رسالة الأسرى للرأي العام العالمي وتفعيل الوقفات التضامنية إلى جانب الأسرى بشكلٍ دائمٍ من خلال المشاركة وتنظيم الفعاليات الدورية التي تظهر معاناة قضية الأسرى في السجون بشكل يومي، وما يتعرضون له من ممارسات، والمطالبة بملاحقة إسرائيل دوليا لعدم احترامها للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات حقوق الإنسان وانتهاكاتها المستمرة لحقوق الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية.
وجددت أنصار الاسرى مطالبتها بضرورة اعتماد ملحق خاص للأسرى بالسفارات الفلسطينية بالعالم ليتولى مسؤلية هذا التحرك.
وأكدت أنصار الأسرى أنها شرعت بالتنسيق مع بعض التجمعات الفلسطينية والعربية والمجموعات السياسية في دول عربية وأوروبية لتنظيم فعاليات تضامنية مع الأسرى والقيام بدور فاعل في دعم قضية الأسرى الفلسطينيين والعرب داخل السجون والمعتقلات الإسرائيلية والعمل على فضح الانتهاكات التي يتعرضون لها وعرض صور معاناتهم وذويهم.