كتائب الاقصى تعلن مسؤوليتها عن طعن الجندي الاسرائيلي على حاجز عتروت غرب رام الله
نشر بتاريخ: 07/09/2006 ( آخر تحديث: 07/09/2006 الساعة: 23:33 )
بيت لحم -معا- اعلنت كتائب شهداء الاقصى- القيادة المشتركة، الجناح العسكري لحركة فتح مسؤوليتها عن طعن الجندي الاسرائيلي على حاجز عتروت العسكري غرب رام الله .
وقالت الكتائب في بيان وصل "معا" نسخة منه :"ان احمد علي محمد الطاهر 19 عاماً احد نشطائها واحد سكان رام الله تمكن من طعن جندي اسرائيلي على حاجز عتروت بعدة طعنات ما ادى الى اصابة الجندي بجروح خطيرة ".
واضافت الكتائب "ان الجيش الإسرائيلي اعلن عن إصابة الجندي واعتقال أحمد على الطاهر بعد اعترافه بانتمائه لكتائب شهداء الأقصى_ القيادة المشتركة".
واكدت الكتائب في بيانها ان هذه العملية تأتي رداً على الجرائم اليويمة التي ترتكبها قوات الاحتلال الاسرائيلي بحق ابناء الشعب الفلسطيني ورداً على وتأتي هذه العملية رداً على الجرائم اليومية التي ترتكبها القوات الإسرائيلية ورداً على الاغتيالات المتواصلة والتي كان أخرها اغتيال 6 من كتائب القسام واغتيال القيادي في سرايا القدس (حسام جرادات) واغتيال النشطاء في كتائب شهداء الأقصى.
وقالت الكتائب "اننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الجرائم اليومية المرتكبة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني".
وقالت الكتائب في بيان وصل "معا" نسخة منه :"ان احمد علي محمد الطاهر 19 عاماً احد نشطائها واحد سكان رام الله تمكن من طعن جندي اسرائيلي على حاجز عتروت بعدة طعنات ما ادى الى اصابة الجندي بجروح خطيرة ".
واضافت الكتائب "ان الجيش الإسرائيلي اعلن عن إصابة الجندي واعتقال أحمد على الطاهر بعد اعترافه بانتمائه لكتائب شهداء الأقصى_ القيادة المشتركة".
واكدت الكتائب في بيانها ان هذه العملية تأتي رداً على الجرائم اليويمة التي ترتكبها قوات الاحتلال الاسرائيلي بحق ابناء الشعب الفلسطيني ورداً على وتأتي هذه العملية رداً على الجرائم اليومية التي ترتكبها القوات الإسرائيلية ورداً على الاغتيالات المتواصلة والتي كان أخرها اغتيال 6 من كتائب القسام واغتيال القيادي في سرايا القدس (حسام جرادات) واغتيال النشطاء في كتائب شهداء الأقصى.
وقالت الكتائب "اننا لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الجرائم اليومية المرتكبة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني".